السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
أسرانا البواسِل ..
الصامدين خلف قُضبان المُحتل الغاصب في سجون الإحتلال الصهيوني .....
لكم مِنا تحية إجلال وإكبـار , ووفـاء ووعـد أننا لم ولن ننساكم ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
أسرانا البواسِل ..
الصامدين خلف قُضبان المُحتل الغاصب في سجون الإحتلال الصهيوني .....
لكم مِنا تحية إجلال وإكبـار , ووفـاء ووعـد أننا لم ولن ننساكم ..
الأسيرة المحررة نسيبة عيسى جرادات خريجة الجامعة الاردنية،معلم صف أطفالي هم الاء وبراء وعمري 31سنة
تم اعتقالي في20/6/2012 وحتى 20/7/2012 في الزنازين و في 20/7 تم نقلي من مركز التحقيق إلى سجن هشارون وأمضيت فيه 6شهور أخرى
استنكرت الأسيرة الأردنية المحررة نسيبة جرادات ضعف التفاعل الجماهيري في الأردن وخصوصًا بين صفوف الشباب المسلم وطلاب العلم، حيث قالت في لقاء مفتوح أجري معها على صفحة أصدقاء الأسرى "لماذا لا يشاركنا أحد في اعتصامات التضامن مع أسرانا الأردنيين أليس عار على الأمة أن لا يتضامن سوى العشرات؟وأما الالاف المؤلفة نراها فقط في مهرجانات الأناشيد؟! أهذا هو جيل الشباب المسلم ؟هل هذا الجيل من قال عنه الرسول-صلى الله عليه وسلم-نصرت بالشباب ".
ويشار إلى أن الأسرى الأردنيين يخوضون إضرابًا مفتوحًا عن الطعام تتزامن معها سلسلة فعاليات في الأردن تضغط على الحكومة الأردنية من أجل التدخل وحماية وانقاذ الأسرى الأردنيين.
بحجة عدم وجود قرابة..الاحتلال يمنع جمع شقيقين في غرفة واحدة
فلسطين اليوم - جنين
رفضت إدارة السجون الإسرائيلية جمع الأسيرين الشقيقين حسن ومنتصر كراجة في غرفة واحدة، بحجة عدم وجود صلة قرابة بينهما، ورغم المحاولات المتكررة لم تتراجع الإدارة عن قرارها الذي وصفه شقيقهم المحامي مهند كراجة بـ"التعسفي والظالم والتجسيد الحقيقي لسياسة القهر والعقاب التي يمارسها الاحتلال بحق الأسرى، وخاصة الأقارب منهم".
وأكد الناشط الحقوقي الدولي حسن كراجة، في رسالة بعثها من خلف القضبان لشقيقه المحامي مهند، أن الإدارة تواصل حرمانه من لم شمله بشقيقه منتصر، رغم عشرات الطلبات التي قدمت إلا أن الحجة كانت "عدم وجود صلة قرابة بينهما"، رغم أن كافة الوثائق والمستندات بما فيها ملف الاعتقال ولائحة الاتهام تؤكد أنهما من نفس الأب والأم.
ويقول حسن: "لا يوجد أي أساس لتلك الحجة، فنحن نحمل الاسم الرباعي ذاته، واعتقلتنا القوة ذاتها من البيت ذاته!"،
ويضف: "حاول والدي وأخي منع الجنود من أخذنا للدورية العسكرية، وأرهب الجنود أختي بغداد، كلها تفاصيل شهدتها أنا وأخي منتصر في ذات الوقت، فكيف يزعمون عدم وجود صلة قرابة!". وتعاني عائلة كراجة منذ اعتقال حسن ومنتصر من سياسة المنع الأمني، ورفض سلطات الاحتلال منحها تصاريح للزيارة، وقال الأسير حسن في رسالته:
"أرسل سلامي وتحياتي لعائلتي ووالدي، وأبلغكم أن شمل العائلة لن يتحقق إلا بالحرية، وما دام هناك احتلال ستستمر روح التحدي والصمود والمقاومة رغم كل محاولات الاحتلال لتفريقنا ومحاربة وحدتنا".
وقال لأمه: "لا تخافي ولا تقلقي، ولا تتنقلي بين الصليب والمؤسسات للحصول على تصريح، لأن إدارة السجون عندما اعتقلتني أبلغتني بأنني لن أحلم بالزيارة (..) ورغم شوقنا أنا وأخي لرؤيتكم إلا أننا نريد الحرية أولاً، والتي لن تتحقق إلا بالإرادة التي ستكون أقوى من السجن والسجان والاحتلال".
الوالدة المناضلة حنان كراجة "أم حسن" استنكرت استهداف الاحتلال لعائلتها والعقوبات المستمرة بحق ولديها، وقالت: "مهما فعل الاحتلال بأبنائي من عقوبات، إلا أنه لن ينال من عزيمتنا ومعنوياتنا، فقد اعتقل والدهم وأخوالهم وشقيقتهم صمود، ولكنهم تحرروا وعادوا إلينا أحراراً".
وأضافت: "رغم معاناتنا وتأثرنا لغيابهم واعتقالهم وحرماننا من زيارتهم، نحن صامدون ولنا موعد قريب مع الحرية لنعانقهم أحراراً بلا قيود". يذكر أن الأخوين حسن ومنتصر كراجة من قرية صفا غرب رام الله واعتقلا بتاريخ 23/1/2013.
حلم حريته يبدده "الإداري"
أسير يؤنس وحدته برسم صورة طفله
رام الله – صفا
يؤنس الأسير إياد شبانة (33عامًا) وحدته في غياهب سجن النقب الصحراوي منذ اعتقاله في رسم الصورة الأخيرة التي ترك عليها طفله الرضيع "عبد المجيد"، وبسماته الأولى التي حرمه منها الاحتلال الإسرائيلي بذرائع واهية.
وشبانة الذي يقطن مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة يكابد لوعة فراق أسرته ومرارة الاعتقال الإداري منذ 28 شهرًا دون أي تهمة أو مبرر، في حين يواجه المرض وتخشى عليه عائلته من المضاعفات.
ويقبع في سجون "إسرائيل" عشرات الفلسطينيين ما بين مواطنين ونواب في المجلس التشريعي، لشهور أو سنوات طويلة تحت لائحة الاعتقال الإداري دون لائحة اتهام ضدهم أو محاكمة، ضمن مسلسل من المعاناة ينفذه الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني
ولا تجد عائلة الأسير شبانة أية أسباب أو دوافع لإقدام سلطات الاحتلال على اعتقال نجلها في حينه عندما اقتحمت منزله في مدينة الخليل واختطفته بقوة السلاح من بينها، مشيرة إلى أن هذا الاعتقال يعد الثالث له.
وتقول "اعتقل إياد أول مرة عام 2002، وكان لا يزال طالباً جامعياً في كلية بولتكنيك فلسطين تخصص ديكور، ومكث في السجن أربعة أشهر، ليعاد اعتقاله مرة أخرى في عام 2003، ليقضي حكمًا بالسجن لمدة سنتين".
وحين اعتقل كان لا يزال ابنه البكر عبد المجيد، يبلغ من العمر خمسة أشهر، ليحرمه الاحتلال من لحظات جميلة يحلم بها كل أب ألا وهي "شعور الأبوة" الرائع، الذي يكون مميزاً لأول مولود يأتي، بحسب العائلة.
زوجة الأسير شبانة تأثرت كثيرًا باعتقاله الأخير نتيجة بعده عن طفله، لتقول لمركز أحرار للدراسات والحزن باد على وجهها "ابني أصبح عمره 3 أعوام دون تمكنه من العيش مع والده الأسير بحرية"، واصفة الفترة التي غادر فيها زوجها للبيت بـ"المؤلمة جدا".
وتضيف "لطالما كان إياد يحلم بطفل يعيش وإياه كل لحظاته وأيامه كأي أسرة في العالم، لكن الاحتلال الذي يقصد في كل اعتقال، تنغيص صفوة لدى المواطن الفلسطيني حرمه من ذلك عنوة وبحجج واهية".
وتسرد أم عبد المجيد ما قاله طفلها لزوجها الأسير عقب انتهاء زيارة له "بابا تعال معنا، بدنا نروح إلى البيت مع بعض أنا وأنت وأمي"، فتبدلت ملامح وجه الوالد ولم يجد وسيلة للتعبير إلا بالدموع.
عائلة شبانة تبدي تخوفًا شديدًا على صحته نتيجة تعرضه لنوبات من المغص الكلوي، وحادثة سقوط سابقة على رأسه في السجن، مما أثر على مدى الرؤية في إحدى عينيه، وأيضا آلام في العظام والمفاصل دون التفات الاحتلال لمعاناته.
اعتقال "سيرين خضيرات" ( 25 عاما) اليوم على حاجز طيار طريق طوباس – نابلس الطالبة في جامعة القدس المفتوحه.
التضامن: الاحتلال اعتقل مواطنة بسبب زيارة أهلها في غزة وارتفاع عدد الأسيرات إلى (16)
أفادت مؤسسة التضامن لحقوق الإنسان أن قوات الاحتلال الإسرائيلية اعتقلت مؤخرا مواطنة متزوجة في بيت لحم بسبب زيارة أهلها في قطاع غزة.
وذكرت الأسيرة هبه محمود بدير لمحامي التضامن محمد العابد، أن الاحتلال اعتقلها بسبب زيارة أهلها في قطاع غزة قبل عدة أشهر.
وقالت بدير:" خلال شهر آب الماضي توجهت إلى غزة برفقة بناتي من اجل زيارة عائلتي التي اشتقت لها، ومكثت هناك ثلاثة أشهر، ثم عدت إلى بيت لحم، وفي بداية شهر نيسان الماضي اعتقلتني قوات الاحتلال بعد منتصف الليل من منزلي في بلدة الدوحة ووجهت لي تهمة الاتصال "بعدو من غزة".
وأكدت بدير على أنها لا تنتمي لأي فصيل فلسطيني ولا علاقة لها من قريب أو بعيد بأي تنظيم، وأنها وطاول فترة مكوثها في القطاع لم تلتقي بأي احد سوا أقاربها، لافتة إلى انه لا يوجد أي اعترافات عليها ولا يوجد لديها أي سوابق أمنية وهذا ما كتبته في أفادتها أمام المحققين.
وأشارت بدير (27 عاما) إلى أنها أصبحت تحمل هوية سكان الضفة الغربية، وهي متزوجة في مدينة بيت لحم منذ (8 سنوات) ولديها طفلتان.من ناحيته، ذكر الباحث في التضامن احمد البيتاوي أن عدد الأسيرات ارتفع مؤخرا إلى (16) بعد اعتقال الاحتلال أمس الأربعاء الطالبة الجامعية سيرين خالد صوافطة (25 عاما) من طوباس، وقبلها بيومين اعتقل الأسيرة المحررة تحرير ساطي القني (35 عاما) من قرية كفر قليل شرق نابلس.
(16 اسيرة) في سجون الاحتلال
ولفت البيتاوي إلى أن بقية الأسيرات هن: لينا احمد الجربوني (من الداخل الفلسطيني)، سلوى عبد العزيز حسان (من الخليل)، آلاء عيسى الجعبة (من الخليل)، هديل طلال أبو تركي (من الخليل)، أسماء يوسف البطران (من الخليل)، نهيل طلال أبو عيشة (من الخليل)، إنعام عبد الجبار حسنات (من بيت لحم)، هبة محمد علي أبو رزق (من بيت لحم)، هبة محمد بدير (من بيت لحم)، نوال سعيد السعدي (من جنين)، منى حسين قعدان (من جنين)، انتصار محمد الصياد (من القدس)، إنعام قلمبو (من القدس) آلاء محمد قاسم أبو زيتون (من نابلس) .
قرار صهيوني بالإفراج عنه الأحد القادم
واعد: الأسير أبوخضير يعلق إضرابه عن الطعام
أفادت جمعية واعد للأسرى والمحررين بأن الأسير إياد أبوخضير والمضرب عن الطعام منذ قرابة الشهرين قرر تعليق إضرابه عن الطعام بعد قرار صهيوني بالإفراج عنه يوم الأحد القادم.
وأضافت واعد بأن الأسير إياد أبوخضير استطاع أن ينتزع انتصارا جديدا يضاف للأسرى المضربين عن الطعام بعد أن كان الاحتلال يؤخر إفراجه ويساومه على الإبعاد لبعض الدول الأوروبية، مبينة أن الأسير أبوخضير رفض كل العروضات الصهيونية وبقي صامدا حتى حقق شروطه.
وأوضحت واعد في بيان صحفي أصدرته بأن الأسير إياد أبوخضير فلسطيني الأصل من سكان محافظة رفح جنوب قطاع غزة، وأنهى محكوميته منذ تاريخ 12 أبريل الماضي ولم يفرج عنه؛ بسبب أنه حاصل على الجنسية الأردنية.
السادة الكرام في وسائل الإعلام
تعقد جمعية واعد للأسرى والمحررين في مقرها بمدينة غزة مؤتمرا صحفيا للمحرر المبعد أيمن أبوداوود وذلك في تمام الساعة الحادية عشر والنصف سيتطرق خلاله لآخر أوضاع الحركة الأسيرة
--
واعد تدعو لتدخل عاجل لإنقاذ الأسير أبوسيسي
دعت جمعية واعد للأسرى والمحررين كافة الجهات الحقوقية والإنسانية المعنية بالتدخل الفوري والعاجل لإنقاذ حياة الأسير المضرب عن الطعام ضرار أبوسيسي.
وقالت واعد بأن حياة الأسير أبوسيسي في خطر حيث قامت قوات السجون بنقله إلى مشفى سوروكا في مدينة المجدل المحتلة بعد ثمانية أيام من الإضراب المتواصل عن الطعام رفضا لسياسة العزل الإنفرادي مشيرة إلى أن الأسير أبوسيسي هو الأسير المعزول الوحيد في سجون الاحتلال.
يذكر أن الأسير أبوسيسي كان قد اختطف من أكرانيا قبل ثلاثة أعوام وتم نقله عبر الموساد الصهيوني إلى السجون الصهيونية ولم يصدر بحقه أي حكم حتى اللحظة ومازال رهين العزل الإنفرادي منذ لحظة اختطافه.
--