منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 38

العرض المتطور

  1. #1
    السلام عليكم
    استاذنا وباحثنا مصطفى إنشاصي لدي سؤال هام أتمنى ان اجد لديك ردا مريحا قد يواسينا وبعد:
    كلما عرج على قسم اللغة الغربية مشرف أو أديب او مترجم نطرح عليه قضية الكاتب العربي والكتاب العربي وضرورة نشره عالميا, وخاصة الابحاث الهامة والتي لاتجد صدى إلا على نطاق ضيق وعبر شريحة ضيقة جدا من القراء والمهتمين عربيا وان فكرنا بعالم المسابقات المشجع نجد مطبات وقلة منها لاتفي بالغرض ابدا ,فالترجمة مكلفة وحسب الردود التي جمعناها,لاتجد أذنا صاغية في الغرب وهم يبحثون عن امور خاصة جدا تهمهم ولايشجعون إلا زمرة قليلة جدا..
    كيف يمكنك طرح القضية هذه من جديد والتفكير بحل لها خاصة وان سفراؤنا هناك لم يسوقوا للأمر إلا على نطاق ادبي ضيق مثل: منير مزيد عبر مشروعة الانطولوجي؟
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  2. #2
    السلام عليكم
    البحث التاريخي..التاريخ...التصويب لحقائق تاريخية ثبتت في العقول وبات لزاما على الباحث العميق الغور تصحيحها...
    إلى اي مدى استطاع الباحث التاريخي إنصاف الحقيقة والوصول لها؟وماذا يعني تعاكس الأبحاث التاريخية(ومن خلال بحاثة مختصين كذلك)؟هل هي حسب المراجع المتاحة؟ ام هو تاثر بالاسرائيليات؟ام أسباب اخرى تقدمها لنا.
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  3. #3
    عليكم السلام أختي الكريمة أم فراس
    أما سؤالك الثاني إلى اي مدى استطاع الباحث التاريخي إنصاف الحقيقة والوصول لها؟ وماذا يعني تعاكس الأبحاث التاريخية (ومن خلال بحاثة مختصين كذلك)؟هل هي حسب المراجع المتاحة؟ أم هو تاثر بالاسرائيليات؟ أم أسباب اخرى تقدمها لنا.
    بالنسبة للشطر الأول والأخير منه: من خلال قراءاتي الكثيرة استطيع القول أن الكتاب الأول في العصر الحديث كتبوا للأسف تحت تأثير الهزيمة الفكرية والنفسية وغلب عليهم طابع النقل عن الآخر أكثر منه تدقيق أو تمحيص للمعلومة لذلك جمعوا أو حشوا كتبهم بكم هائل من المعلومات بتناقضها وتعارضها وعدم صحة بعضها أو كثير منها، وبالإجمال لم يكن هدفهم تقديم رؤية علمية أو قراءة صحيحة حول الموضوع الذي يكتبون عنه، وطبعاً كثير منها كان متأثراً بالإسرائليات التي انتشرت حتى في كتب التفسير للقرآن الكريم وفي السيرة النبوية والروايات ذات العلاقة بقصص الأنبياء والرسل السابقين عليهم السلام، ولدى المؤرخين المسلمين بصفة عامة، وجاء الغرب حاملاً حقده الصليبي بمسميات فكرة يوعلمية متعددة وخاصة المستشرقين والآثاريين ليقوموا بالدور المناط بهم في القضاء على الإسلام وتشويه صورته ومحاولة إثبات صحة الخرافات التوراتية عن أطماع اليهود في وطننا، سواء كان أولئك المستشرقون والآثاريون مأجورين أو حاقدين أو عملاء لأجهزة المخابرات العالمية، وقد تم التأثر بهم والنقل عنهم من قبل الكتاب في وطننا، لذلك يبقَ لتلك الكتابات قيمة علمية كمرجع أو مصدر يمكن العودة إليها في حال الحاجة للمختص وليس للقارئ العادي حتى لا يشوه فكره أو معلوماته ..
    أما الشطر الثاني من السؤال عن التعاكس في المعلومات في الأبحاث التاريخية باختصار ارجعي وابحثي عن توجه الكاتب أو الباحث فكلُ كتب أو اختار المعلومات التي تخدم توجهه الفكري أو الأيديولوجي، من هنا نجد الاختلاف في الرؤى والاختلاف في الرويات التاريخية وترجيح معلومة على أخرى بحسب توجه الكاتب نفسه، لذلك نحتاج إلى الموضوعية والتجرد لدى البحاث أو تشكيل لجنة أو هيئة من العلماء والباحثين من مختلف التوجهات يمتازوا بالحيادية والعلمية الحرص على مصلحة الأمة والوطن لإعادة كتابة تاريخنا وتاريخ العالم أيضاً، وإذا أتيح لي أنشر بعض الحلقات التي دفعتني للقراءة والكتابة ومحاولة تصحيح ما أستطيع من معلومات خاطئة ستجدي من ضمن ما دفعني لذلك هو تناقض الكاتب في كتاباته من وقت لآخر بحسب الأييولوجيا التي كان يحملها ...
    وبالتأكيد هناك أسباب أخرى خاصة بأولئك الكتاب الهوائيين أو التجاريين الذين يهمهم كتابة ما يرضي القراء لتوزيع ونشر ما يكتبون على أكبر عدد ممكن، ومنهم مَنْ ينقل كسابقيه حول الموضوع الذي يكتب عنه ويكرر نفس الأخطاء لأنه لا يملك توجه أو رؤية وليس له هدف يريد تحقيقه، فلا يبالي بمدى صحة المعلومة أو خطأها، وذلك الكم الهائل من الرسائل العلمية (ماجستير ودكتوراخ) التي تحولت إلى كتب وأصحابها إلى كتاب وغالباً كثير منها لا يستحق لأن الطالب ينسخ ويلصق وهمه الحصول على الدرجة العلمية والجامعة همها أن تؤدي ما عليها من تخريج للطلبة المسجلين إن كانت حكومية فالقليل من الأساتذة الذي يهتم أو يدقق، أما الجامعات الاستثمارية فحدث ولا حرج .. وبالتأكيد هناك أسباب أخرى قد تكون لدي غيري بحسب تجاربهم ...
    احترامي وتقديري لاهتمامك وحرصك على توفير إجابات على أسئلة كلنا نعاني في البحث عن إجابات شافية لها


  4. #4
    السلام عليكم
    ومن جديد: أشكر وأشيد بأريحتك في المتابعة والرد والصدق الذي نتلمسه في صميم الأجابات وبعد:
    عندما نرد على الأغجابة من وجهة نظرنا العلمية , يكون دوما أقرب الإجابات للصواب خاصة اننا نعاني من قرب لا من منابر عاجية...وهذا مايجعلني أدين لك بالشكر العميق ولكن:
    اظن ان هذا السؤال يريد وقفة من جديد ونتابع معك:

    استاذنا وباحثنا مصطفى إنشاصي لدي سؤال هام أتمنى ان اجد لديك ردا مريحا قد يواسينا وبعد:
    كلما عرج على قسم اللغة الغربية مشرف أو أديب او مترجم نطرح عليه قضية الكاتب العربي والكتاب العربي وضرورة نشره عالميا, وخاصة الابحاث الهامة والتي لاتجد صدى إلا على نطاق ضيق وعبر شريحة ضيقة جدا من القراء والمهتمين عربيا وان فكرنا بعالم المسابقات المشجع نجد مطبات وقلة منها لاتفي بالغرض ابدا ,فالترجمة مكلفة وحسب الردود التي جمعناها,لاتجد أذنا صاغية في الغرب وهم يبحثون عن امور خاصة جدا تهمهم ولايشجعون إلا زمرة قليلة جدا..
    كيف يمكنك طرح القضية هذه من جديد والتفكير بحل لها خاصة وان سفراؤنا هناك لم يسوقوا للأمر إلا على نطاق ادبي ضيق مثل: منير مزيد عبر مشروعة الانطولوجي؟

    مع التحية والتقدير دوما
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  5. #5
    الأخت الكريمة/ أم فراس
    السلام عليكِ ورحمة الله وبركاته
    سؤالك حول نشر الكتب والأبحاث القيمة مؤلم للنفس لأننا باختصار نعيش في زمن لم يعد فيه القائمين على مسئولية نشر العلم و الثقافة أمناء على أداء المسئولية أو القيام بما كلفوا به من مهمات بإخلاص، أضيفي إلى ذلك أن الأحزاي والتنظيمات المتصدرة كما تزعم للدفاع عن الأمة والوطن لا تقل سوء في قلة الأمانة في حمل مسئولية أمانة الكلمة والإخلاص لنشر ما ينفع أجيال الأمة عن الموظفين من وزراء وغيرهم في الأنظمة، والأسوأ من ذلك تلك المؤسسات التي تزعم الاستقلالية والعمل الطوعي وتجمع التبرعات والمساعدات وغيرها من أجل نشر الكتاب والثقافة لأنه قل القراء وارتفعت أسعار الكتب وطغى الانترنت على الكتاب في وقت لا يمكن الاستغناء عنه لأنه هو الثقافة الحقيقية، للأسف هي الأخرى انتقائية في اختياراها للكتاب أو الكتب، وتبحث عن المصالحة والمنفعة من وراء النشر أكثر من أداء رسالتها وتحقيق الأهداف التي تزعم أنها تعمل لأجل تحقيقها، أما دور النشر والطباعة والتوزيع فمعظمها تجارية وليس لها هدف أو رسالة إلا الكسب المادي ..
    وصدقيني لقد عانيت كثيراً جداً ومازلت مع حتى أقرب الناس والفصائل التي تزعم أنها تناضل وتجاهد دفاعاً عن قضية دين وأمة، وقد قرأت نماذج لكتاباتي، ولي كتابات ذات علاقة أكبر بموضوعات الصراع التي تزعم تلك الفصائل مواجهته، عرضت على البعض منهم نشر ما أكتب ولا أريد مقابل فقط أن ننشر رؤية نرى أنها الأقرب لصواب أو قراءة لأبعاد الصراع تكمل ما سقط سهواً أو قصداً في قراءات مَنْ أسسوا لنا رؤآنا الفكرية عن أبعاد الصراع، ولكن لأنهم يعلمون أني متمرد ولست عبد للقرش أو المنصب وغيرها، وأن الأطر بالنسبة ليست أصنام لا هي ولا رموزها ولكنها وسائل لخدمة الدين والأمة، وأني لا يقيدني لا فكر وإطار ولا صنم أياً كان، نشروا كتابات لا تستحق ثمن الورق الذي نشرت به ورفضوا نشر شيء لي، في الوقت الذي كانوا يتمسكون إلى أبعد الحدود بالعلاقة معي أو بقائي متعاوناً إعلامياً معهم .. وطلبت من معارف أن يعرضوا أبحاثي ودراساتي على مؤسسات ذات علاقة بالموضوعات التي أكتبها لنشرها ولا أريد منهم مقابل ورفضوا أو وعدوا ولم يردوا خبر ..
    لذلك سؤالك أصعب من أن تجدي له إجابة لدي سوى جهد المقل، أن نجمع نحن كأعضاء أو كحريصين على نشر المعلومة والكلمة الصادقة وما يفيد الأمة في صراعها مع عدوها ويساعدها على استعادة نهضتها، كلٌ بقدر استطاعته أو تحديد حد أدنى ومَنْ كانت قدرته أكبر ليكن مبادرة فردية في الخفاء مشكوراً ..
    ذلك ما يمكنني اقتراحه علماً أنني مقدر حجم معاناتك والمهتمين معك في هذا الأمر ... متمنياً لك التوفيق وأن تجدي طالتك في مخلص وطالب الأجر في الآخرة إن شاء الله ....


  6. #6
    السلام عليكم
    مادام الحدبث حول البحث والباحثين أستاذ مصطفى:
    فماهي مقومات الباحث الناجح والبحاثة ينقسمون لقسمين متخصص جامعي وهاوي مجد؟
    وكيف يمكننا ان نفيهم حقهم ونرفدهم ونكافأهم من خلال المعطيات الحالية؟
    وشكرا
    ملدا

  7. #7
    أختي الكريمة/ ملدا شويكاني حياكِ الله
    بالنسبة للشروط التي يجب أن تتوفر في الباحث الناجح؛ برأي الشخصي لأن هذا الشرط قد لا يراه الآخرين ضرورياً: أن يكون للبحث هدف علمي أو ديني أو وطني يريد تحقيقه من بحثه، وخاصة في وطننا الذي يعاني من الكثير من الثقافة المشوهة والمسمومة التي تملئ الكتب المدرسية والثقافية، وأرى أن يتوفر في الباحث شرط الانتماء لأمته ووطنه والشعور بالمسئولية نحو تصحيح المفاهيم والمعلومات الخاطئة التي لا تخدم مصلحتها، وتقديم رؤية متكاملة قدر الإمكان من منطلق انتمائه لقضايا أمته لأجيال الأمة تساعدها في القيام بدورها في الدفاع عنها وحماية مكتسباتها ولا تجعلها عُرضة للأبحاث والدراسات التي تستهدفها..
    ثم بعد ذلك تأتي الشروط المتعارف عليها بصفة عامة للباحث مثل:
    الجدية وحسن اختيار الموضوع بحيث يكون المجتمع أو الفرد أو الجماعة أو النظام السياسي أو الاقتصادي وغيرها في حاجة إلى دراسته وبحثه لتقديم معالجات أو حلول له، أو اقتراحات تساعد في تحقيق الغاية التي أُعد البحث من أجلها. ثم حسن اختيار العنوان بحيث يكون واضح وشامل كي يُعرف القارئ بالبحث، كذلك يجب أن تكون المصطلحات المستخدمة واضحة ودالة على المعنى ولا تحمل أكثر من فهم أو معنى. وغيرها من الشروط الأخرى من تحديد موضوع البحث وتحديده بحدود زمانية ومكانية محددة، حتى لا يتوه الباحث في بحث العموميات وإهمال خصوصية الموضوع المراد بحثه. يجب أن يُعطي الباحث نفسه فترة زمنية تمكنه من الإطلاع وقراءة معظم أو كل ما له علاقة ببحثه من دراسات وأبحاث سابقة، حتى يتمكن من الإطلاع والتعرف على الآراء السابقة في نفس موضوع البحث، وتحديد الكتب والدراسات التي سيعتمد عليها كمراجع لبحثه، والآراء التي سيستند إليها في تقديم رؤيته ودعمها. كما أنه على الباحث قبل البدء في الكتابة وصياغته أن يُعطي نفسه فترة يقارن فيها الروايات والآراء ويمحصها ويضاربها ببعضها ليصل إلى أدق المعلومات التي سيضمنها بحثه، ويحدد إجاباته أو نقده للآراء التي يختلف معها، وكي يكون موضوعياً وعلمياً في تحليله للمعلومات والمعطيات البحثية التي تتوفر لديه، ومنطقياً في عرض فكرته وآرائه أو نقد أراء غيره ودحضها، كما أن الباحث الناجح يتمتع بالصادق والأمانة العلمية بحيث يثبت ما يقتبسه عن الآخرين بشكل علمي وتوثيقي بحيث يثبت بيانات المراجع والمصادر التي ينقل عنها بدقة.
    كما أن الباحث الناجح هو الذي يبدأ من حيث انتهى سابقيه ومضيفاً معلومة أو معلومات جديدة تسهم في إثراء الموضوع. أو قد يبدأ من حيث بدأ الآخرون ولكن مصححاً أو مقوماً للفكرة إن كانت خاطئة أو مزيلاً للبس في الفهم إن شاع سوء فهمها مثلاً. كما أنه يمتاز بغزارة المعلومات قدر المستطاع بحيث لا يكتفِ بمعلومة أو معلومتين حول الموضوع الذي يبحثه ولكن يوفر للقارئ أكبر قدر ممكن من المعلومات المتوفرة لديه ليشبع نهم القارئ ويزيد في توضيح الفكرة ...إلخ من الشروط التي يمكن الإطلاع عليها في أي كتاب له علاقة بهذا الشأن ..

    أما وفاء الباحثين الجيدين حقهم يكون بقراءة ونشر كتاباتهم وأبحاثهم الجيدة والالتزام بما جاء بها من أفكار وآراء قدر المستطاع ..
    وتقبلي خالص تحياتي

  8. #8
    أختي الكريمة/ أم فراس حياكِ الله
    أعتذر بداية على تأخري في الرد لانشغالي في بعض الأمور، وبالنسبة لإعادة طرحك نفس السؤال جزاكِ الله خير على اهتمامك وشغل هذا الموضوع لتفكيرك وجعله أحد همومك الفكرية، وهو يجب أن يشغل كل المهتمين والغيورين على مصلحة الأمة والوطن والمنشغلين في أمور الثقافة، لذلك سأحاول تقديم فكرة أخرى في الموضوع:
    الأمر يحتاج إلى صبر ومثابرة وبذل مزيداً من الجهد مستعينين بالدعاء والرجاء في الله أن يكرمك بأهل الخير في هذا الأمر، أقترح أن يتم طرق أبواب أهل الخير ومحاولة إقناعهم بضرورة إحياء سنة الصدقة الجارية بعد الموت في مجال العلم النافع، لأن أهل الخير غالباً لا يتذكروا من أفعال الخير لآخرتهم إلا بناء المساجد وإعانة طالب العلم وكفالة اليتيم وغيرها من الصدقات المتعارف عليها، ولكن هذا النوع من الصدقة غالباً لا يستحضرونه في أعمالهم الخيرية، لذلك الأمر يحتاج إلى حملة توعية في هذا النوع من الصدقات وأهميته وضرورته للأمة في هذه المرحلة بالذات.
    ونفس الأمر يجب أن يتم مع المترجمين ودور الطباعة والنشر لأجل إقناعهم بأن يكون عملهم صدقة أو لا يكون الهدف منه ربحياً وأن يحتسب المترجم ألو مالك المطبعة أو الموزع عمله أو نسبة منه في سبيل الله وصدقة جارية له بعد مماته ..
    ذك ما أستحضره الآن لأهمية الموضوع أسأل الله تعالى لكِ التوفيق والنجاح في هذه المهمة وأن يجعل جهدك في ميزان حسنتك ن شاء الله ..


  9. #9
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
    أستاذنا الكبير وحوارمن القلب اما بعد:
    الباحث العربي..الباحث الغربي..والبحث العربي والغربي...
    ماهو الفرق؟ ومتى يخرج الباحث العربي للنور ؟ حتى من بين العوائق؟
    ولك التحية والتقدير
    أسامه
    تعددت يابني قومي مصائبنا فأقفلت بالنبا المفتوح إقفالا
    كنا نعالج جرحا واحد فغدت جراحنا اليوم ألوانا وأشكالا

  10. #10
    كل عام وانت بالف خير أستاذ مصطفى هلا صورت لنا العيد في اليمن عبر تلك الظروف الاستثناية فيها؟
    نتمنىلك التوفيق والسداد
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. لقاء الفرسان مع الباحث/بشير زهدي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 11-22-2016, 02:15 PM
  2. لقاء الفرسان مع الباحث/محمد عيد خربوطلي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 08-21-2013, 12:24 PM
  3. لقاء الفرسان مع الباحث/أسامة عكنان
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 120
    آخر مشاركة: 11-12-2012, 06:28 PM
  4. لقاء الفرسان مع الباحث توحيد مصطفى عثمان
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 11-19-2011, 07:10 AM
  5. لقاء الفرسان مع الباحث/خليل حلاوجي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 38
    آخر مشاركة: 09-29-2011, 09:46 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •