منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 39

العرض المتطور

  1. #1
    محاضر ومسؤول دراسات عليا في جامعة القاضي عياض، المغرب
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الدولة
    المغرب
    المشاركات
    1,497
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي مشاهدة المشاركة
    الاستاذ العزيز عبد الرزاق

    قبل البدء بتحليل مهمة تجديد الخطاب الديني وشرائطه


    اود ان اقف عند تفسير حديث القصعة وهو حديث صحيح حمل في غير مناسبته ومغزاه


    1/ الحديث لايخص ظرفنا الراهن اليوم فنحن اليوم ربع سكان الارض وهي نسبة كبيرة لايصح ان نطلق عليها كثرة

    العبرة - بالنظر إلى مقصد الحديث - بكثرة نكرة ، لا يلزم لتحديدها قياسها إلى غيرها
    ولا يخفى أن ( النكرة في سياق الإثبات تفيد العموم إذا وصفت بوصف عام )
    والوصف العام هنا : ( غثاء ) ، وهو لفظ عام ، يشمل كل خفيف يحمله السيل
    كما لا يخفى أن الكثرة التي يصفها النبي صلى الله عليه وسلم هنا
    كثرة فارغة من القيمة المعنوية الحرية باستحقاق ( وأنتم الأعلون )
    فيصح أن تُتنقص بها قيمة الجسد الواحد ذي الكتلة الثقيلة والهمة السخيفة فضلا عن أجساد كثيرة

    2/ الامم لم تتداعى على جميع اقطار الامة الاسلامية فهذه ماليزيا اثبتت موقفها وموقعها التزاحمي ندا لند مع سائر بلاد التغالب الاقتصادي وهذه تركيا تحاول الولوج لاوربا من النافذة الاقتصادية وهذه اندونيسيا كذلك واما البلاد الاسلامية العربية فلها شان خاص كونها في اغلبها دول بترولية

    ليس في الحديث ما يدل على أن تداعي الأمم سيشمل كل البلاد الإسلامية في نفس الوقت
    لهذا جاء الإخبار بالتداعي خاليا من لفظ التوكيد
    وهذا من أسرار جوامع الكلم في حديث النبي صلى الله عليه وسلم
    وتاريخ الإسلام القديم والحديث شاهد في كثير من محطاته على أن البلاد الإسلامية يستهدف - في غالب الأحيان - بعضها دون بعض

    3/ الحديث يؤشر لمرض اجتماعي داخل الامة ولم يشر لعلة سياسية ؛ انه يحفزنا ان نحب الحياة لاجل انمائها لا الحب الذي يستغرق جهدنا فيها دون اعتبار التنمية الذاتية

    وأي فرق بين العلل الاجتماعية والعلل السياسية إذا كان النظام الحاكم فاسدا ؟
    فإذا كان الحاكم إنسانا - وهو اجتماعي بطبعه - ، والوهن سار في البيئة التي نشأ فيها
    ألن يصيب وهنه الاجتماعي نظام حكمه السياسي ؟
    وهل يخشى الموت أحد أكثر من الحكام البغاة ؟

    والحديث يؤشر لمرض اجتماعي يستنزف جهدنا التنموي ؛ انه كراهية الموت في سبيل المبادئ الانسانية التصحيحية
    هذا صحيح
    لكنه لا يخرج مجال الحكم لأن مجالات التنمية كما تكون اجتماعية تكون سياسية
    والإباء من المبادئ الإنسانية الصحيحة التي تستحق أن يموت في سبيلها الحاكم نفسه
    وهذا خير الخلق محمد صلى الله عليه وسلم قد كسرت رباعيته الكريمة يوم أحد ، وشج في رأسه حتى سال الدم على وجهه الشريف
    فلا وجه لتقييد عموم وصف النبي صلى الله عليه وسلم للأمة ( وليقذفن الله في قلوبكم الوهن )
    أو قصره على مجال دون مجال

    ماتزال الكراهية تفعل فعلها في صفوف ابناء الامة ومايزال العنف فيما بيننا يتحكم في تفاصيل حياتنا اليومية والعدو يتفرج على ذلك ويستغل تلك الثغرة


    بودي ان اكتب عن هذا الحديث وتداعياته الكثير لولا ان الوقت ضيق



    تقبل بالغ تقديري
    لك شكري أستاذ خليل على اهتمامك ومتابعتك
    ومودتي وتقديري
    أَسْرِي سَقَى شِعْرِي الْعُلا فَتَحَرَّرَا = وَرَقَى بِتَالِيهِ الْمُنَى فَتَجَاسَرَا

  2. #2
    السلام عليكم
    ونهارك خيرات وبركة
    أستاذنا الكبير اجدت فامتعت وأفدت من حيث كنا نبحث ونناقش وبعد:
    أتمنى عليك ان تمد ذراعيك كما تحب في النقاش ولا يضيرك سرعة الاستجابة فنحن مستعون لك حرفحرفا فأفض ومدد الحرف فنحن نتابع بشغف والله...هذا اولا..
    ثانيا هو سؤال عابر سريع:
    كيف يمكننا كدعاة او مفكرين في جهة النتاج الأفضل للامة ان نستغل الشبكة العنكبوتية وغيرها من الوسائل الحديثة بأكبر قدر ممكن لتكون ممتدة لشريحة اكبر؟
    بجزيل العبارة نحن جيل نشأ على الوطنية وحب الإسلام , والجيل الجديد يملك الحماس وربمااحتاج لآذان صاغية منا ولنا..كيف نحقق تلك المعادلةعبر تلك الواسائل دون ان تعوقنا المعوقات بقدر الإمكان؟وكيف نجذبهم بقوة؟
    مع جل التقدير
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  3. #3
    السلام عليكم

    فيما يخص
    منهج تجديد الخطاب الديني

    1/لنلاحظ ان الاشكالية تبدا من العنوان ذاته
    فمصطلح التجديد غير مرتبط بالتنمية وغير مرتبط بالنهضة وهما المطلب وهما الغاية لنؤكد ان التجديد انما هو وسيلة..

    2/ مصطلح الخطاب
    لن ندرك ابعاد المصطلح مالم نقرا ماكتبه ميشيل فوكو حول سلطة الخطاب زعندها سنلحظ ان ثلاثية جديدة اخذت دورها في سياق التجديد الفلسفي للخطاب
    ثلاثية : الذات / المعرفة / السلطة

    وهنا لايمكن اعتبار خطابنا الوعظي كدعاة او خطابنا الارشادي كفقهاء او خطابنا الالزامي كقضاة وسواهم خطابا بالمعنى الاصطلاحي

    وعليه فنحن نحتاج لرؤية جديدة نتاكد فيها على سبيل المثال من علمية علوم القرآن ونتاكد فيها من تجريبية علوم الحديث وغيرها من الفصول وذلك بالاستعانة بعلوم الآلة و المستجد من الادوات المعرفية واحدثها المشروع الالماني ( الجينوم القرآني ) وقد قسم لثلاث مراحل
    / التدوين وجمع اامعلومات
    / التصنيف والتبويب
    /وهي الخطوة الاهم : التحليل
    الذي تشارك فيه جميع العلوم التخصصية فآيات الفضاء نستعين لادراكها بعلوم كيمياء الفلك وفيزياء المجرات بآخر مااوردته ناسا مثلا



    اما الملحظ الآخر لاعتراضي على عنوان تجديد الخطاب الديني فهو يخص مصطلح الديني


    فاي دين نقصد ؟
    وهل ما سوى الاسلام يعد دينا ؟
    ثم
    اي اسلام نقصد ؟
    اسلام السلفية ام الصوفية ام الاخوانية ام الشيعة الاثني عشرية ام الاباضية ام القاديانية

    ينبغي تحديد الفارق القيمي بين كل تلك العناوين لنخلص المصطلح مما علق فيه


    /

    كنت قد وضعت مسودة لهذا المشروع الضخم والمصيري حددت فيه ثلاث مسارات

    1/ مشكلات خطاب النهضة

    2/غايات النهضة

    3/ مستلزمات النهضة


    وفي المسار الاول تناولت عشر معيقات منها :
    / سلطة الفقيه المأمور من السلطان
    / التوريث العلمي والاجازة الشرعية
    /فكرة الثارات
    /مشروعية الغدر
    /تحالف المثقف والعسكر


    وربما لو تسنى لي الدخول للانترنت بصورة يسرى لوضعت نص البحث هنا في موقع فرسان الثقافة حصرا فكما تعلمون يتم دخولي الآن عبر الموبايل



    اتمنى على الجميع كدحا معرفيا لننال جميعنا رضا الله في الارض وفردوسه في السماء



    بوركتم

  4. #4
    الاستاذة الكريمة ريمة الخاني

    بالامس كنت اضع مقالة عن

    استثمار جيل الفيسبوك

    اؤشر فيه الى تفعيل الدور التثقيفي لمرحلة الربيع العربي هذا لئلا تكون خساراتنا مركبة

    فما يهمني هو فكر الثورة لا الثورة بحد ذاتها

    توصلت ان طريق الامتاع والمؤانسة هو الاسلوب الامثل لكسب هؤلاء الشباب الداخلين الشبكة العنكبوتية ؛ فعندما يعرف الانسان ذاته اولا سيعرف باقي من حوله وهو ان نبث عندهم حب الاهتمام بقضيتنا الجوهرية ذات البعد الانساني وهي قضية نزع الغل من قلوب البشرية وتحول طريقة التفاهم من العضل الى العقل


    سنتواصل في جزء خاص حول سؤالك الهام والمصيري



    الشكر لكم جميعا احبتي الكرام

    بوركتم

  5. #5
    السلام عليكم
    كل ماورد من حوار هوكلام جمبل جدا أستاذ خليل حفظه الله , ولكن عندما نسقطه على الواقع يقع ناقصا ومبسترا وتحت يد الرقابة والمؤسسات الوطنية.
    كل هذه المبادئ وبوادر التجديد لاتقف موقفا إيجابيا وتنفيذيا مناسبا..ونحن نعاني البطالة والهجوم على المؤسسات الدينية بطريقة ما.. والتبعات السياسية الخ...

    يهمني رايك وخطابك للجيل الجديد امثالنا حول هذه الأمور, مع جل الاحترام أستاذنا الكريم
    فراس

  6. #6
    الاستاذ الحبيب فراس
    نعم ، كلامنا قد يبدو تنظيريا للوهلة الاولى ومبتعدا عن فوازع الواقع ؛ ولكنك ستلحظ عند الحديث في تفاصيل المشروع اننا نبدا من الواقع ذاته ؛ خذ مثلا مشروعية الغدر تكلمت فيه عن ابرز مشكلة من مشكلات التدين ؛ حيث اننا اعطينا مشروعية للغدر في تولي المناصب ؛ وامتنا اليوم لاتملك معيارا علميا للتنافس وعلى كافة الاصعدة ابتداء من الانقلابات العسكرية الى تولي اصغر موظف في اصغر مؤسسة ؛ وصرنا نصفق ونهتف بالروح بالدم لشخص المنقلب على السلطة ولم نفكر ان الله تعالى اراد لنا في الدولة الراشدة والمجتمع الراشد ان نضع الرجل المناسب في المنصب المناسب فهذا عمر بن الخطاب اراد تولية سالم وهو من الموالي رئاسة الدولة


    ان سكوتنا عن هذه الجزئية هو جزء من المشكلة
    وستقول لي : وماذا نفعل غير السكوت اذ مؤسسة الدولة لاتعطي متنفسا لصاحب الراي وهنا اتفق معك في ذلك

    ومن اجل ذلك ترى خطاب التصحيح يذهب الى ابعد من الواقع فننظر لجيل قادم لئلا تتكرر اخطاء جيلنا
    فالتنظير يصحح لجيلنا ويدعو لقيام الجيل الجديد بتجاوز ماوقعنا نحن فيه

    ان مؤسستي التعليم والاعلام هما المعنيان بهذه الرؤية


    البداية تكون من انفسنا وبشكل فردي
    عندما يعرف الانسان في بلداننا حقوقه وواجباته ؛ فيؤدي الواجب اولا ثم يطالب بحقوقه

    البداية ياسيدي العزيز تكمن في التخلص من المعيقات لخطاب التصحيح
    1/كسلنا عن اداء الواجب ؛ بمعنى ادق ان يفاضل الفرد بين نفسه وبين الانسان الغربي الذي يتم واجبه طوعا

    2/ خوفنا من المطالبة بحقوقنا لئلا نفقد الخسائر فالصمت صار السمة السائدة والرسول نبه لتلك المعضلة في حديث السفينة التي قال عنها انها ستغرق اذا لم يصحح بعضنا لبعض وقوله في حديث آخر انما اهلك الذين من قبلنا انه اذا سرق فيهم الشريف تركوه وهكذا نحن نجيز الغدر ونترك السارق الشريف لانه يهددنا بقوة بطشه فغرقنا جميعا


    هل تستطيع ياسيدي الكريم تنفيذ مايقول عنه الرسول انه سبب هلاك الامم

    هل تستطيع ان تقول للطبيب الفاشل والقاضي الفاشل والوزير الفاشل انهم سبب هلاك الامة ؟

    السبب بسيط جدا
    لانني انا وانت ايضا نتبع نفس المعايير فربما كنا نحن من الفاشلين ولا نقر بذلك امام انفسنا على الاقل واننا ناحذ من المجتمع حقوقنا كاملة ولانقدم سوى جزء يسير من الواجبات


    اخي الحبيب


    عندما تبدا انت وابدا انا بوضع هذا الميزان الدقيق ولسائر تفاصيل حياتنا في الحق والواجب ونتحمل الثمن والتكاليف الباهضة عندها سنكون نموذجا تطبيقيا للحل


    واعلم اننا لو نفذنا ذلك سيكرهنا من حولنا لاننا سنهدم القالب المجدي لغدرهم وستتعرض مصالحهم للخطر جراء سلوكنا

    فلنستعد اذن لمقارعة هؤلاء ليس بالسيف والنار بل بالحكمة والفكرة المجدية


    انها مهمة عسيرة
    لكنه طريق الانبياء
    ان يقدموا للناس رؤية التصحيح بلاثمن بل ويتحملون اذى الناس




    الحديث له شجون
    والصعوبة دوما تختبئ في البدايات


    فهل تتحمل اعباء الفكر الثوري والكفر بالغدر



    بوركتم جميعا

  7. #7
    أخي الكريم
    بداية تحية تليق بك ، وترحيب بمقدمك باحثا ومتعلما ومعلما
    سؤالي :
    ما دور التخلف التربوي في عالمنا العربي في صنع الهزائم ؟
    وسؤالي أيضا :
    هل إعطاء التربية والتعليم الدور الأول في عالمنا العربي
    يعتبر العامل الأول في الخروج من مستنقع التخلف ؟؟؟


  8. #8
    الاستاذ الحبيب عبد الرحيم محمود
    السلام عليكم

    واحيي حضورك الثري



    دور التخلف التربوي في هزائمنا ؟

    النهضة من وجهة نظري ترتكز وتتوقف على القوى البشرية المدربة تدريبا تحديثيا غائيا


    عرف العالم كيرل التخلف التربوي بانه

    عدم قدرة المجتمع على اداء الادوار المطلوبة منه والتي تساعد في تنميته رغم الجهود التي يبذلها الصفوة في مختلف مجالات التربية المتعددة الاوجه


    مجتمعنا يتحدانا للخروج من حالة التخلف للوصول للحظة النهضة وعلى عاتقنا يقع الدور التفاعلي


    علينا التخلص من
    البيروقراطية الجامدة
    فلسفة التلقين التربوي
    حسابات الكم على الكيف
    المناهج المقولبة
    مستويات المعلمين المتدنية


    علينا اتباع غايات جديدة لمؤسساتنا منها

    الموازنة بين مايحتاجه السوق وبين مايدخل للجامعة من تخصصات


    استثارة طرق التفكير الجديدة منها ثقافة التساؤل

    بمعنى ادق
    الطالب الذي يجيب عن السؤال ليس هو الطالب المتميز بل هو الطالب الذي يطرح السؤال



    /


    اشكر تواصلكم

    مودتي

  9. #9
    السلام عليكم باحثنا العزيز ومن جديد:
    المجددون عبر وسائل الأعلام على تنوعها ,وعلى اختلاف مذاهبهم وطريقهم ومناهجهم إلى أي مدى لبى ماقدموه ,حاجة الجيل الجديد لذلك؟وماهو النقص الذي مازلنا نبحث عنه؟
    مع التحية والاحترام
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  10. #10
    الخطوة الاولى

    ايها الشباب :

    نحتاج في لحظتنا الراهنة ان نجدد

    طريقة تفكيرنا

    ونتخلص من
    ١/ الفوضوية
    ٢/ الانفعالية
    ٣/التعميم
    ٤/التكرارية
    ٥/عدم المعيارية المنضبطة

صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. لقاء الفرسان مع الباحث/بشير زهدي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 11-22-2016, 01:15 PM
  2. لقاء الفرسان مع الباحث/محمد عيد خربوطلي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 08-21-2013, 11:24 AM
  3. لقاء الفرسان مع الباحث/مصطفى إنشاصي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 37
    آخر مشاركة: 02-13-2013, 02:23 PM
  4. لقاء الفرسان مع الباحث/أسامة عكنان
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 120
    آخر مشاركة: 11-12-2012, 05:28 PM
  5. مرحبا بعودة الباحث والأديب/خليل حلاوجي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الترحيب
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 09-12-2011, 05:57 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •