منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 3 من 45 الأولىالأولى 1234513 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 448

الموضوع: ملف الأسرى

العرض المتطور

  1. #1

    رد: ملف الأسرى

    رأفت جميل عبد الرحمن ناصيف – أبو صهيب –

    ·ولد في 2/4/1966 في مدينة طولكرم لأسرة محافظة عرفت بالالتزام والتدين
    · أنهى تعليمه الابتدائي والإعدادي في مدارس المدينة وحصل على الثانوية العامة سنة 1984م من مدرسة الفاضلية الثانوية في الفرع العلمي

    ·حصل على شهادة البكالوريوس في التربية الإسلامية من جامعة القدس
    ·التزم في المساجد منذ نعومة أظفاره وقد شارك بكافة النشاطات الدعوية والإسلامية والتربوية
    ·انخرط في صفوف حركة المقاومة الإسلامية حماس منذ بداية تأسيسها عام 1987م وقد كان أحد أبرز قيادييها في مدينة طولكرم

    ·تعرض للاعتقال عدة مرات في الانتفاضة الأولى وقد حكم عليه بالسجن عدة مرات منها:
    1-اعتقال من تاريخ 19/8/1990م حتى تاريخ 18/10/1990م في سجن مجدو شهرين
    2-اعتقال من تاريخ 15/12/1992م حتى تاريخ 18/12/1992م أثناء حملة الإبعاد
    3-اعتقال من تاريخ 10/1/1994م حتى تاريخ 11/1/1996م سنة ونصف تنقل خلالها بين سجن الفارعة والظاهرية ومجدو

    · اعتقل لدى السلطة الفلسطينية مرتين وقضى في سجونها ما يفوق على سنتين وقد أفرج عنه من سجن جنيد التابع للسلطة الفلسطينية عشية انتفاضة الأقصى المباركة.
    ·أثناء وجوده داخل سجون الاحتلال وداخل سجون السلطة شغل عدة مواقع قيادية وقد كان له دور مميز وفاعل في النقلة النوعية والإنجازات التي تم تحقيقها لصالح المعتقلين داخل سجن الظاهرية ومجدو والفارعة بعد عدة مواجهات ما بين المعتقلين والإدارة وذلك في أواخر العام 1995م.

    ·بعد خروجه من سجون السلطة الفلسطينية باشر نشاطه الفاعل والمميز وتزامن ذلك مع بداية انتفاضة الأقصى.. وقد شغل منصب الناطق الرسمي باسم حركة حماس في طولكرم بعد اعتقال الناطق السابق المعتقل عباس السيد.
    ·امتاز رأفت بقدرة فائقة على التحمل والصبر والإرادة وقد كان دائما رافعا للهمة والمعنويات داخل السجن وخارجه.
    ·يعاني من عدة أمراض أهمها مرض الشقيقة والتي تلازمه منذ 15 عاما وقد كان لسوء العلاج الطبي داخل السجون الأثر الكبير في ازدياد آلامه ومعاناته وكذلك يعاني من قرحة في المعدة منذ 6 سنوات وهو بحاجة ماسة للعلاج باستمرار.

    يلفت اعتقال قوات الاحتلال عضو القيادة السياسية لحركة المقاومة الإسلامية حماس في طولكرم رأفت ناصيف النظر إلى السياسة الصهيونية المتبعة في الآونة الأخيرة ضد الحركة ويتماشى مع إعلان الاحتلال أن علاقتها بالحركة هي علاقة حرب مفتوحة كل الخيارات فيها متاحة.

    عزلت مصلحة السجون "الإسرائيلية" القيادي في حماس الأسير رأفت جميل ناصيف لمدة أسبوعين في عزل سجن عوفر المركزي قبل أن يتم نقله إلى سجن إيشل في بئر السبع.

    وقال مدير المركز أحرار أن مصلحة السجون تستهدف القيادي ناصيف حيث تقوم بنقله من سجن إلى سجن نظراً لقيامه وبإصرار على المطالبة بحقوق الأسرى عامة والأسرى الإداريين على وجه الخصوص وقد استطاع تحقيق بعض الانجازات من خلال قيادة سلسلة من الاحتجاجات في سجن مجدو.

    واضاف أنه حصل بين القيادي ناصيف وبين إدارة سجن مجدو مشادات عنيفة، طالب فيها إدارة السجن تطبيق القانون ومنحه والأسرى الإداريين حقوقهم والتي منها زيارة أسبوعية للأهل وإجراء اتصال تليفوني وتسهيل إدخال الكتب والصحف وعدم إلزامهم بلبس لباس مصلحة السجون وعدم تكبيلهم وتقييدهم خلال زيارات الأهل والمحامي وأن تكون الوجبة من الطعام مضاعفة وفق مواصفات طعام رجال الأمن في مصلحة السجون، وأمام الإصرار على ذلك ضاقت به ذرعاً فعزلته في عوفر .

    وكان الأسير رأفت ناصيف قد نقل من سجن النقب إلى سجن مجدو في شهر أيلول الماضي وسط أجواء من التوتر والاستياء والسخط .
    --

  2. #2

    رد: ملف الأسرى

    ذكرى أول شهداء التطبيع - سعد أدريس حلاوة

    قام عشرات من كافة التيارات الوطنية (حركه كفايه / حزب الكرامه / حزب الغد / حركه شبا ب6 ابريل /وبعض التيارات اليساريه ) لإحياء ذكرى سعد ادريس حلاوة الذكري التاسعه وعشرون لوفاته قاموا بالزيارة لقبره وقراءة الفاتحة على روح الشهيد ووضع الزهور على مدفنه ومنهم:
    محمد مصطفى المنسق العام لحركة كفاية بالقليوبية و احمد العماوى ورمضان على ومحمد العجمي واحمد العناني حركه شباب 6 ابريل وحمدي هيكل في حزب الكرامة وايمن بركات و صالح كتكوت في حزب الغد واحمد لبيب ومهدى موسى في حزب اليسار المصري
    ونحن نذكر قصة من هو سعد إدريس حلاوة
    هو سعد إدريس حلاوة المزارع ابن محافظة القليوبية أول من مات رفضا للتطبيع بين مصر وإسرائيل في فبراير عام 1980؛ حيث شغلت قصة حلاوة العالم في تلك الفترة التي مضى فيها الرئيس السادات في تنفيذ مخطط التطبيع مع إسرائيل بالرغم من الرفض الشامل لهذه الخطوة من كافة التيارات السياسية بمختلف توجهاتها.
    وترجع قصة حلاوة المولود في الثاني من مارس 1947 في أسرة ريفية متوسطة اقتصاديا، تمتلك عدة أفدنة زراعية بقرية "أجهور" التي تبعد نحو 30 كم عن العاصمة القاهرة. وهو أخ لخمسة أشقاء وشقيقة واحدة جميعهم تلقوا تعليمًا عاليًا وتولوا وظائف حكومية باستثناء سعد الذي اكتفى بالمرحلة الثانوية واتجه إلى مساعدة والده في زراعة الأرض.
    وظلت حياته هادئة وطبيعية في القرية مثل ملايين المصريين، يذهب إلى الحقل مبكرًا ويعود إلى المنزل في الغروب، ويؤدي الفرائض بانتظام، ولا ينتمي لأي تنظيم سياسي باستثناء التنظيم الذي يسميه البعض "تنظيم الشعب" ويقصد به المواطن العادي الغيور على مصلحة وكرامة مصر، وهو تنظيم يضم في عضويته الملايين من أبناء هذا الوطن.
    يوم الثلاثاء 26 فبراير 1980.. منتصف النهار تماما.. سيارة سوداء تتحرك في شوارع القاهرة من الجيزة إلى قصر عابدين في وسط القاهرة.. في مقدمتها علم صغير شاذ عن الفضاء النقي من حوله يحمل نجمة داود.. وبداخل السيارة شخص نصف ملتح طويل القامة هو "إلياهو بن أليسار" أول سفير إسرائيلي يتم اعتماده لدى مصر وفقًا لمعاهدة السلام. وعلى استحياء تم الإعلان عبر وسائل الإعلام المصرية عن أن الرئيس السادات سوف يستقبل السفير إلياهو في قصر عابدين ليقدم أوراق اعتماده، ووقع هذا النبأ كالصاعقة على ملايين المصريين الذين اعتادوا اختزال معاناتهم وتجميعها في مخزن الذاكرة. ولم يتمكن شاب في الخامسة والثلاثين من عمره تحمل هذه الصدمة، وكان هذا الشاب هو سعد إدريس حلاوة. وهداه تفكيره الذي لم يطل إلى إحداث فعل يزلزل السلطة -المخطئة من وجهة نظره- فعمد إلى احتجاز ممثلي هذه السلطة في مجتمعه الذين لم يكونوا سوى صغار الموظفين العاملين في مكتب الخدمات التابع للوحدة المحلية بقريته الصغيرة.
    في نفس التوقيت الذي كان الرئيس السادات يعانق "بن أليسار" في قصر عابدين اتجه سعد حلاوة إلى مقر الوحدة المحلية بقرية أجهور في القليوبية ومعه حقيبة جلدية بها رشاش ماركة بور سعيد صناعة محلية ومسدس روسي قديم وكمية من الطلقات، وراديو، وكشاف إضاءة وعدد من شرائط الكاسيت تتضمن عددا من الأغاني الوطنية التي غناها عبد الحليم حافظ وأم كلثوم وعبد الوهاب وغيرهم.
    صعد حلاوة إلى مكاتب الموظفين بالوحدة، وفجأة أخرج من الشنطة الرشاش، وأمر كل الحاضرين بالثبات في مواقفهم بدون أي حركة، لكن تصور البعض أنها مجرد مزحة؛ فسعد حلاوة هو الطيب الهادئ الذي لم يعرفوا عنه إلا الجد في العمل وطيب المعشر، بينما هرب البعض الآخر بلا أي ردة فعل من سعد رغم ما يملك من خزائن رصاص لأنهم يعرفون جيدا وربما هو يعرف أيضا أنه لن يطلق الرصاص أبدا، لم يبق بالغرفة سوى اثنين من موظفي الوحدة ألجمتهما المفاجأة.
    أمرهما بعدم الحركة لأنهما رهائن مع وعد بعدم المساس بحياتهما طالما امتثلا لتعليماته، وأوضح لهما أنه لا عداء بينه وبينهما، ومشكلته مع من يستقبلون الأعداء، وبالفعل وضع مكبر الصوت وبدأ يخاطب أهالي القرية الذين ملئوا ساحة الوحدة المحلية وأسطح المنازل المجاورة. وأبلغهم بأنه ليس شريرا ولا مجرما. لكنه قرر أن يتحدى قرار السادات ويثأر لكرامة الوطنية على طريقته الخاصة.
    وعلى الفور انتقل الخبر إلى القاهرة وقرر وزير داخلية الرئيس السادات اللواء "النبوي إسماعيل" توجيه قوات الأمن والفرق الخاصة والقناصة إلى قرية أجهور لمواجهة الموقف غير المتوقع أمنيًا. فلم يكن يخطر على بال النبوي إسماعيل أن يأتي رد الفعل الشعبي من فلاح في قرية متواضعة.
    امتلأت شوارع القرية الضيقة بالقوات وبدأت المفاوضات عبر مكبرات الصوت بين وزير الداخلية ومحتجز الرهائن سعد حلاوة الذي حذر القوات من أي محاولة لاقتحام المبنى؛ لأنه وضحاياها سيكونون في عداد الموتى، وأعلن مطالبه صراحة، وكانت كالآتي:
    طرد السفير الإسرائيلي من مصر، وإغلاق سفارتهم عندنا، وأن يتم إعلان ذلك في بيان رسمي يبث في الإذاعة المصرية مباشرة بعدها يتم إعلان الإفراج عن الرهائن والتسليم للشرطة.
    ولكن وزير الداخلية أبلغ الرئيس السادات بالمطالب فسخر منها وأصدر أوامره بالتعامل معه باعتباره مجرمًا. وحاول النبوي إسماعيل إقناع سعد حلاوة بأن يسلم نفسه مقابل عدم تقديمه للمحاكمة ولكنه عاد وكرر مطالبه الواضحة، مع إضافة توجيه سيل من السباب والشتائم إلى الرئيس السادات وزوجته ومعاونيه واتهامهم بالخيانة عبر مكبر الصوت.
    استدعى وزير الداخلية النبوي إسماعيل والدة سعد حلاوة للتوسل إلى ابنها بتسليم نفسه، ولكنه ناقش والدته بهدوء وطلب منها أن تقرأ على روحه الفاتحة، ووسط بكاء والدته رفض الاستجابة وتمسك بمطالبه فاستدعوا شيخ القرية وكان صاحب تأثير كبير عليه فيما سبق، ولكن دون جدوى. وكان رد فعل حلاوة أنه أدار شريط الأغاني الوطنية والحماسية في هذه الأثناء. كان الليل قد أرخى سدوله، وأخرج من جيب "البالطو" كشاف ضوء صغيرا اطمئن به على الرهينتين المقيدتين في جانب من الغرفة، بينما فرق الأمن تحيط المبنى من كل اتجاه.
    غطت عملية احتجاز الرهائن في قرية أجهور على الخبر الهام المرتبط بتقديم أوراق اعتماد أول سفير لإسرائيل في مصر، وتوجهت معظم وسائل الإعلام إلى موقع الحادث، وبدأت وكالات الأنباء في توزيع الخبر، وشعر الرئيس السادات بالحرج من أصدقائه في تل أبيب والولايات المتحدة فأصدر أوامره للنبوي إسماعيل بإنهاء العملية قبل أن تتوسع أجهزة الإعلام في متابعتها وتغطية تفاصيلها وتحويل سعد حلاوة إلى بطل ربما تجذب قصته آخرين بما يغري بتكرارها. وبالفعل غافل أحد القناصة سعد الذي أرهقه التعب وأدى الظلام إلى توتره وهجم عليه من الحجرة المجاورة موجهًا إليه دفعة رصاص استقر معظمها في الرأس فسقط على الفور بعد أن تهشمت جمجمته.
    ومات الرجل الذي حمل السلاح لكنه لم ينو أن يستخدمه؛ لأنه لا يعرف إلا الفأس.. وانتهت العملية بنبأ نشرته صحف صباح اليوم التالي في ركن الحوادث: "مختل عقليًا يحتجز رهائن في إحدى قرى القليوبية".
    وبالرغم من التعتيم المحلي على كل تفاصيل الحادث وأبعاده السياسية في ذلك الوقت واتهام صاحبه بالخلل العقلي والجنون، فإن رد الفعل الخارجي كان مدويا، وأصبح للحادثة صدى إعلاميًا مؤثرًا في الأوساط السياسية والثقافية وصل إلى أن يرثي الشاعر الكبير "نزار قباني" سعد حلاوة بقصيدة شهيرة بعنوان: صديقي المجنون سعد حلاوة. وقال نزار عن الرجل في بعض مقاطعها:
    سعد إدريس حلاوة
    هو مجنون مصر الجميل
    الذي كان أجمل منا جميعًا
    وأفصح منا جميعًا
    ويضيف نزار ناثرًا:
    "وأجمل ما بسعد أنه أطلق الرصاص على العقل العربي الذي كان يقف على شرفة اللامبالاة يوم 26 فبراير 1980، ويتفرج على موكب السفير الإسرائيلي، والقصة انتهت كما تنتهي قصص كل المجانين الذين يفكرون أكثر من اللازم ويحسون أكثر من اللازم ويعذبهم ضميرهم أكثر من اللازم.. أطلقوا النار على المجنون؛ حتى لا ينتقل جنونه إلى الآخرين…".
    وبالرغم من النسيان الذي طوى قصة سعد حلاوة داخل مصر فإن الكاتب الصحفي "شفيق أحمد علي" حرص على توثيق ملابسات هذا الحادث الفريد في كتاب يحمل اسم "عملية اغتيال سعد حلاوة"، وبدأه بمقدمة تحمل عنوان: "بعد إذن العقلاء".
    ومات سعد حلاوة على أرضه السمراء، لكن كيف تُراه في سمائه الصافية؟
    ********
    لجنة الأسرى تلتقي قيادة الإتحاد الديمقراطي الفلسطيني " فدا " وتزور مقر جريدة الأيام
    قام وفد من لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية بزيارة إلى مقر حزب الإتحاد الديمقراطي الفلسطيني " فدا " حيث كان في استقبال وفد اللجنة قيادة فدا متمثلة بالسادة رائف دياب عضو المكتب السياسي لفدا وعاطف الدرة عضو اللجنة المركزية ، وهدى عليان عضو المكتب السياسي ومسؤولة ملف المرأة في فدا، وبسام حسونة عضو قيادة مركزية ومسؤول ملف الأسرى في الحزب .

    وتضمن اللقاء مع وفد اللجنة حوارا صريحا حول واقع وهموم الحركة الوطنية الأسيرة وكيفية النهوض بلف الأسرى على طريق تفعيله وإبرازه إعلاميا ودوليا وإنسانيا . كما وتطرق المجتمعون إلى دور فصائل العمل الوطني والسياسي والإسلامي في إنجاح الفعاليات التضامنية مع الأسرى والمعتقلين في سجون الإحتلال الإسرائيلي وحاجة الأسرى والشارع الفلسطيني إلى جهد واحد وموحد تجاه نصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية .

    هذا وضم وفد لجنة الأسرى كلا من أبو العبد سلامة عضو المكتب السياسي للجبهة العربية الفلسطينية وعضو لجنة الأسرى ، ونشأت الوحيدي عضو اللجنة عن الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية ، وعلي السويركي عضو اللجنة عن جبهة النضال الشعبي الفلسطيني ، وأبو أمجد جرادة عضو اللجنة عن المبادرة الوطنية الفلسطينية .

    ومن جهة أخرى قام وفد لجنة الأسرى بزيارة مقر جريدة الأيام حيث التقى الوفد بالصحفي حسن جبر والذي هو في تواصل دائم مع ملف الأسرى وذويهم وما يحمله هذا الملف من هموم فلسطينية .

    وقدم الصحفي حسن جبر مجموعة من الإقتراحات للجنة على طريق تفعيل ملف الأسرى وإحياء العمل التضامني بالشكل الذي يليق وتضحياتهم الجسام .
    يذكر أن الصحفي جبر من مواليد العام 1964م ، وبلدته الأصلية " المغار " ويشارك في الإعتصامات التضامنية مع الأسرى في كافة أماكن تواجدها .

    وأكد أبو العبد سلامة خلال اللقاءين على أن لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية ولدت من الجرح الفلسطيني حيث ينبثق عنها سلسلة من الفعاليات والأنشطة الوطنية والثقافية والخدمات التي تصب في خدمة ملف الأسرى والمعتقلين في سجون الإحتلال الإسرائيلي .

  3. #3

    رد: ملف الأسرى

    سامي شهاب في سطور
    البطل سامي شهاب
    محمد يوسف احمد منصور من مواليد بلدة حداثا / جنوب لبنان ، مواليد 14/09/1970 ،متأهل وله أربعة أولاد ، نشأ وترعرع في أواسط أسرة متواضعة وعلى اثر الاجتياح "الإسرائيلي" للجنوب أواخر السبعينيات "1978" حيث عانت العائلة الكثير من ظلم الاحتلال الذي دفع بها إلى الهجرة لبيروت – الضاحية الجنوبية ، تلقى علومه في مدرسة البلدة ليستكمل دراسته في بيروت .
    عشق الجهاد كبر في قلبه وصغر ما دونه في عينه ، متواضع وخلوق ، محب للإيثار والتضحية ، كتوم , شجاع ومقدام .
    التحق وهو في ريعان شــبــابــه بصفوف المقاومة الإسلامية بعد ان آمن بفكرها معتبرا إنها النهج الوحيد لاسترداد العزة والكرامة وتمثل السبيل لنصرة الحق والدفاع عن الأرض والمقدسات ليشارك في العديد من المهام الجهادية وصد العدوان على لبنان في 1993 و1996 ودحر الاحتلال في 2000 كما التصدي لعدوان تموز في 2006 حيث استشهد ثلاثة من عائلته فــي إحدى الــغـارات الإسرائيلية على بلدته حداثا ( والده ووالدته وشقيقته )، إلى ذلك أصيب مرات عدة أثناء قيامه بواجبه الديني والوطني في مقارعة العدو بيد انه ورغم الجراح وفقد الأحبة لم يتراجع وشكلت الآلام له حافزا للاستمرارية ، ورغم التحاقه بعمله الجهادي. لم يك ليترك فرصه واحدة لتحصيل العلم والمعرفة حيث انتسب إلى الجامعة لتكملة علومه لقناعته انه أمام عدو شرس لا بد من مقاومته بكافة الوسائل لا سيما منها العلم والمعرفة .
    -11-2008 اعتقل لدى الأمن المصري خلال تأدية واجبه الديني والأخلاقي والإنساني اتجاه أخوته المحاصرين من قبل العدو الصهيوني في قطاع غزة تعرض خلالها لأبشع أنواع التعذيب الجسدي والنفسي حتى استخدم معه غاز الأعصاب لدفعه للاعتراف .
    البطل سامى شهاب لا يزال أسيرا حتى تاريخه لا لجرم ارتكبه سوى دعم المقاومة الفلسطينية وهي مدعاة فخر لكل عربي ومسلم وحر شريف في هذا العالم .

    ================================

    نص مرافعة د.محمد سليم العوا في قضية حزب الله
    http://dostor.org/politics/egypt/10/february/25/7572

    --

  4. #4

    رد: ملف الأسرى

    الأسرى للدراسات : الأسرى فى السجون يحفرون فى الصخر ويتحدون إدارة السجون ويحصلون على الشهادات الجامعية خلال فتة اعتقالهم
    " إدارة السجون تسعى جاهدة وعلى مدار الحركة الوطنية الأسيرة أن تفرغ الأسير الفلسطينى من محتواه الثقافى والنضالى وتضع له العراقيل على كل الصعد من أجل تحقيق هذا الهدف " هذا ما أكده مدير مركز الأسرى للدراسات الأسير المحرر رأفت حمدونة .

    وأضاف : بأن إدارة السجون تمنع الأسرى من الانتساب للجامعات وتمنعهم من إدخال الكتب للسجون فى محاولة للتنغيص على الأسرى ووضع الحواجز لتقدمهم العلمى والثقافى والفكرى ، ومع هذا استطاع الأسرى فى السجون لايجاد واقع ملىء بالعلم والوعى والمعرفة والثقافة داخل السجون .

    وقال حمدونة إن تجربة الانتساب إلى الجامعة المفتوحة فى اسرائيل جديرة بالاهتمام فبفضل الله ثم بفضل المعركة التي خاضوها الأسرى بجوعهم وصبرهم في الإضراب المفتوح عن الطعام فى عام 1992 والذي دام سبعة عشر يوما تم نزع موافقة إدارة السجون للانتساب للجامعة المفتوحة فى اسرائيل فقط بعد رفض الادارة بالانتساب للجامعات العربية بحجة الأمن او التحريض أو المبررات الادارية ، وكانت الموافقة فى الانتساب إلى الجامعة المفتوحة فى اسرائيل نوع من تعجيز الأسرى لصعوبة اللغة فتفاجأت الادارة من إرادة المعتقلين الذين أتقنوا اللغة العبرية بجهودهم الذاتية ومساعدة بعضهم فانتسب للجامعة عشرات الأسرى وعدد كبير منهم من أنهى دراسته فى البكالريوس وآخرين يكملون دراسات عليا " ماجستير " ومنهم من حصل على شهادات امتياز من الجامعة رغم أن إدارة السجون تضع العراقيل فو وجه الطلبة الأسرى ، كتأخير الكتب لهم ، ومزاجية مدراء السجون فى الموافقة والرفض للأسير فى التعلم ، ومنع إدخال الكتب المساعدة ، وغلاء الرسوم الجامعية ، ونقل الأسرى للعزل لمنعهم من التواصل الجامعى قبل الانتهاء من الدراسة بأشهر ، وأحياناً مصادرة الكتب عند التفتيشات ، او تأخير بعث التعيينات لمقر الجامعة عبر البريد .

    وأكد حمدونة والذى أمضى فى السجون الاسرائيلية 15 عام متواصلة أنهى خلالها البكالريوس من الجامعة المفتوحة فى اسرائيل أثناء فترة اعتقاله وحصل على شهادة الماجستير فى الدراسات الاقليمية تخصص دراسات اسرائيلية من جامعة القدس أبو ديس بعد الافراج عنه " أنه رغم كل هذه العراقيل إلا أن الأسرى فى السجون وبكل الوسائل ارتقوا بأنفسهم وأثبتوا ذواتهم وأنهوا دراستهم وخرجوا من السجون وتبوءوا المراكز العالية فى المجتمع ولم يكونوا عبء عليه ، فأصبحوا مدراء ووزراء وحملة شهادات ودراسات عليا وأمناء عامون لتنظيمات وكما كانوا مبدعى مقاومة أثبتوا أنهم طلاب علم ووعى وثقافة .

    وقال حمدونة إن المراقب إلى الأسرى والسجون الفلسطينية يجدها مدارس وجامعات ، فالأمي فيها سرعان ما يتعلم القراءة والكتابة ويتحول إلي مثقف يحب المطالعة والمتعلم يتوسع في دراسته ، فيدرس اللغات ويحفظ القرآن ويطالع في شتى العلوم والأبحاث ، ويتخصص في مجالات يميل إليها .
    وفى السجون الجلسات التنظيمية والحركية والفكرية والتاريخية والاهتمامات الأدبية والثقافية داخل الغرف وساحة السجن ، وشهد الكثير من الحوارات والنقاشات والتحاليل السياسية والاهتمام بالقضية الفلسطينية والهموم العربية والإسلامية والتطورات الدولية .
    وأكد حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات أن الأسرى ضحوا بأعمارهم وزهرات شبابهم لنصرة دينهم وشعبهم وقضيتهم وتحقيق الكرامة والاستقلال ، فتحملون الألم وتطلعوا بالأمل للمستقبل ، وهم يفخرون بتضحياتهم ويتطلعون بثقة لتحقيق أهدافهم ، اجتمعوا علي محبة الله والوطن واستعلوا علي الصغائر والماديات والمصالح التي أشغلت الكثيرين وتواصلوا بكلمة الحق ، وتعاهدوا علي مسيرة النضال والمقاومة .
    *********
    كلمات أصغر أسير في العالم .. يوسف الزق على مقربة من يوم الأسير الفلسطينى

    كلمات
    مدير مركز الأسرى للدراسات
    رأفت حمدونة

    هل تعرفونى ؟؟
    أنا الأسير الطفل يوسف الزق ابن الأسيرة فاطمة الزق أم محمود ابن الأسيرة فاطمة الزق 42 عاما من حي الشجاعية بغزة، والمعتقلة منذ أكثر من 8 أشهر والقابعة بسجن هشارون برفقة أكثر من 90 من الأسيرات الفلسطينيات.
    وصديقتى فى السجن أختى الأسيرة الطفلة غادة ابو عمر ابنة الأسيرة خولة زيتاوي والتى تبلغ من العمر سنة وسبعة اشهر .
    وأتمنى الفرج مع كتابتى لهذه السطور ، فأنا اشتقت لوالدى وإخوانى وبيتنا الذي لم أراه بعد فأنا ولدت فى السجن وعشت أشهرى فى سجن هشارون – تلموند – قسم 12 مع أمهاتى الأسيرات الحبيبات .
    سأحكى لكم قصتى فاقرأوها حيث أنى لم أكن أتصور أن عالم دولة الاحتلال بهذه القسوة ، وأن فى دنياهم من يحمل هذه الهمجية والعنجهية وكل هذا الحقد ، كنت متصور أن هذه الدولة المسماة إسرائيل على درجة من ما تصوره للعالم عن إنسانيتها ، ولكن الإنسانية منهم بريئة براءة الذئب من دم يوسف عليه السلام .
    بأى ذنب أعيش صرخة الحياة بين كتل اسمنتية سميكة فى السجون ؟؟
    بأى ذنب تفتح عيناىَّ على غير وجه أمى لحظة ولادتى ؟؟
    من أعطاهم الحق فى تكبيل أمى فى مخاضها ولحظات ألمها عند ولادتى ؟؟
    ألا يكفى لعنةً عليكم أن أقول مسقطى رأسى سجنكم ؟؟
    لماذا يجب أن أنتظر موافقة ضابط أمن يهودى لكى يدخل لى عبوة حليب وحاجاتى ؟؟
    لماذا أحرم من لمسة يد أبى وحنانه ؟؟
    من أعطاهم الحق لمصادرة طفولتى وصحبة براءة الأطفال مع من حولى كباقى المواليد ؟؟
    لماذا تمنع لعبتى بحجة الأمن ؟؟
    لماذا يتم إزعاجى فى كل عدد صباح مساء ؟؟
    أخرجونى وأمى فأنا الوليد فى يوم العيد ... فأنا يوسف لأنى فى جب كسيدنا يوسف عليه السلام .
    وأريد أن أحكى لكم كيف تعبت دون اكتراث من سجانى فأنا ذات ليلة من الليالي ارتفعت درجة حرارتى ووصلت الى 39 درجة مؤية وصار يخرج من فمى رغوة بيضاء مع تشنج خفيف فى فمى ، وأخذت أصرخ وأمى والأسيرات يشفقن على ويبكين وأخذت أمى تناجي ربي من أجلى حتى يرفع عنى الالم ويرحمنى ، فعملوا لى كمادات ماء بارد، وصاروا يقيسوا لى درحة الحرارة حتى نزلت ووصلت 37 درجة".
    ووضعى تحسن والحمد لله ، متمنية أن يقف العالم إلى جانبنا .
    وأنا عبر مركز الأسرى للدراسات الذى أحب وأعشق أناشد كل مؤسسات حقوق الطفل والمنظمات الأهلية والانسانية والقانونية وكل الشرفاء غرباً وعرباً إلى إنقاذنا والأسيرات من ظلم السجان لأنا لا نقدر عليه ونريد أن نلعب فى حديقة بيتنا ومع إخواننا وأخواتنا الطفلين فاعملوا فى يوم الأسير الفلسطينى الرابع والثلاثون على إطلاق سراح الأسيرات والأسرى الأطفال .
    ورغم القيد فأنا سعيد بصحبة أمى وأمهاتى الأسيرات التى أحبهن ، وأوصيكم بأن تساندوهن لأنى غير متصور أن يأتى الفرج لى ولأمى وتبقى إحداهن بعدى ، وهل يعقل ذلك ؟؟ فرغم صغر سنى إلا أنى الراجل الوحيد بينهن وأتمنى لو أخذت كل حكمهن ليتحررن .

  5. #5

    رد: ملف الأسرى

    لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية تلتقي أهالي الأسرى

    أكد أهالي الأسرى على ضرورة تفعيل كل الجهود الفلسطينية وبمختلف توجهاتها ومشاربها الوطنية والسياسية من أجل إبراز ملف الأسرى ومعاناتهم في سجون الإحتلال الإسرائيلي .

    جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقدته لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية مع ممثلي أهالي الأسرى في قطاع غزة أمس الإثنين بمقر الجبهة العربية الفلسطينية حيث جاء اللقاء مباشرة بعد انتهاء الإعتصام الأسبوعي الذي ينظمه أهالي الأسرى بباحة مقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر .

    وحضر اللقاء عن أهالي الأسرى الحاجة أم جبر وشاح ، والحاجة أم ابراهيم بارود ، والسيدة أم أحمد حرز ، والسيدة أم رامي عنبر ،
    والحاجة أم ضياء الأغا ، وأم رائد الحداد ، وأم رائد الحاج أحمد ، وأم جمال السوافيري ، والسيد أبو حسني الصرافيتي ، والناشط الوطني محمد المجدلاوي " أبو خميس " ، والشاعرة الفلسطينية الهام أبو ظاهر وذلك بحضور كافة أعضاء لجنة الأسرى .

    وطالب أهالي الأسرى خلال اللقاء بشحذ الهمم وتوحيد الجهود من أجل إحياء يوم الأسير الفلسطيني بالشكل الذي يليق بصمودهم ومعاناتهم وتضحياتهم على طريق تشكيل صوت شعبي ضاغط لفضح جرائم الإحتلال وممارساته وانتهاكاته بحق الأسرى وإلزام دولة الإحتلال باحترام حقوق الإنسان .

    وشددت الحاجة أم جبر وشاح " أم الأسرى وضميرهم " على بذل الجهود من أجل إنهاء معاناة الأسرى بالعمل على إنهاء الإنقسام الذي أعاد قضية الأسرى للوراء مما أفسح المجال أمام إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية للإستفراد بالأسرى .

    وأوضح رفيق حمدونة منسق لجنة الأسرى بأن اللجنة بدأت استعداداتها من أجل إحياء يوم الأسير الفلسطيني حيث سيكون هذا العام مميزا في العمل التضامني مع الأسرى .
    وأضاف حمدونة بأن الأسرى بحاجة ماسة لكل جهد فلسطيني وعربي حيث يواجهون أبشع الممارسات والإنتهاكات الإسرائيلية في ظل الصمت الدولي والعربي والإسلامي .

    وقال أبو العبد سلامة عضو لجنة الأسرى أن أهالي الأسرى محرومون من زيارة أبنائهم وعليه فيجب أن يكون هناك تفاعل من قبل المؤسسات الدولية والإنسانية لإعادة تفعيل برنامج الزيارة مشيرا إلى أن لجنة الأسرى ستساند كل خطوة احتجاجية لنصرة الأسرى .

    وناشدت السيدة أم أحمد حرز وهي زوجة الأسير البطل نافذ حرز كافة المؤسسات التي تعنى بشؤون الأسرى وعلى رأسها وزارة شؤون الأسرى بالعمل من أجل وصول الكانتينة لهم ، والعمل على انتظام صرف مخصصات أسرى منظمة التحرير الفلسطينية .

  6. #6

    رد: ملف الأسرى

    فروانة : الأسير الحسني يغلق عامه الـ24 ويفتح جرح العائلة وفصول معاناتها المتراكمة ..
    التاريخ: 2010-03-02 14:19:35

    الأسير محمد الحسنى أحد عمداء الأسرى الفلسطينيين


    أفاد الأسير السابق ، الباحث المختص بشؤون الأسرى عبد الناصر فروانة بأن الأسير الفلسطيني محمد الحسني ، قد أغلق اليوم عامه الرابع والعشرين ، وفتح جرح العائلة وفصول معاناتها المتراكمة ، ويقترب بذلك من الإنضمام لقائمة " جنرالات الصبر " وهو المصطلح الذي يُطلق على من مضى على اعتقالهم أكثر من ربع قرن في سجون الاحتلال بشكل متواصل .
    وذكر فروانة بأن الأسير " محمد عبد الهادي محمد الحسني " ( 50 عاماً ) من سكان مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة ، كان قد اعتقل في الرابع من آذار / مارس عام 1986 ، وصدر بحقه حكماً بالسجن الفعلي ثلاثين عاماً ، ويُعتبر واحداً من عمداء الأسرى ، ويحتل مكانة متقدمة على قائمتهم ويحمل الرقم " 30 " من حيث الأقدمية ، فيما يُعتبر سادس أقدم معتقلي قطاع غزة ، وأحد أبرز قيادات حركة الجهاد الإسلامي في سجون الاحتلال بشكل خاص والحركة الأسيرة بشكل عام .
    مضيفاً إلى أن " الحسني " مرّ خلال مسيرة اعتقاله الطويلة بالعديد من المواقف المؤلمة والمشاهد المؤثرة وخاض بشكل فردي أو مع إخوانه تجارب عدة ، في التحقيق وفي معارك الأمعاء الخاوية ، وتنقل قسراً خلال سنوات اعتقاله الطويلة للعيش في سجون عدة كنفحة وعسقلان وريمون وبئر السبع وغيرها ، فيما يقبع الآن في سجن " هداريم " .
    وكثيراً ما رقد على أسرة ما يُسمى مستشفى سجن الرملة لأيام طويلة حيث يعاني من عدة أمراض في ظل سياسة الإهمال الطبي التي فاقمت من معاناته ، ومكث خلال سني اعتقاله لسنوات طويلة في زنازين العزل الإنفرادي في سجني " هداريم " و " ايشل " . وعانى كغيره من الحرمان من زيارات الأهل لشهور طويلة ، بل ولسنوات عديدة ، وشأنه شأن باقي أسرى غزة الممنوعين من زيارة ذويهم بشكل جماعي منذ منتصف حزيران 2007 ،
    وفي رسالة بعث بها الأسير " الحسني " في وقت سابق للباحث فروانة يقول فيها ( لم تتعبني سنوات الأسر الطويلة ولم تهز معنوياتي أو تؤثر سلباً على مواقفي تجاه شعبي ووطني ، لكن ما يؤلمني هو قصور أمتنا العربية والإسلامية في وضع حد لسنوات أسرنا ومكوثنا في سجون الاحتلال و التي طالت كثيراً لتمتد السنة تلو الأخرى ، حتى أصبحت واحد من جيش من الأسرى القدامى مضى على اعتقالهم عشرات السنين ..
    فلم أكن أتوقع بأن فترة اعتقالي يمكن أن تتجاوز العقدين أو حتى العقد الواحد ، كنت متخيلاً بأن صفقة 1985 يمكن أن تتكرر في أي وقت ... ليمضى ربع قرن على انجازها ولا زلنا نحلم بتكرارها .... ومع ذلك يبقى الأمل قائماً بأمتنا وشعبنا وقيادتنا وفصائلنا المقاومة في تحريرنا .. وعيوننا وعيون كافة الأسرى القدامى ترنو دائماً إلى غزة الصامدة التي تأسر " شاليط " ، وكلنا أمل في أن تنجز الصفقة قريباً وأن تضمن إطلاق سراح كافة الأسرى القدامى دون استثناء أو تمييز ... )
    الأسير " الحسني " يغلق عامه الـ24 ويفتح فصول معاناة الأسرة
    وأوضح فروانة بأنه ولربما لا يعلم الكثيرين بأن آثار السجن لم تقتصر على الأسير فحسب ، وإنما تمتد لطال أفراد أسرته ... فالحكايات مترابطة الوثيق ، والمعاناة مركبة .. وحكاية الأسير الحسني وأسرته هي واحدة من تلك الحكايات المؤلمة ، و" الحسني " وبإغلاقه عامه الـ24 في الأسر قد فتح جرح العائلة وفصول معاناتها المتراكمة ، وحكايته وحكايتهم الطويلة مع السجن والاعتقال والحرمان والتي بدأت فصولها قبل أربعة وعشرين عاماً ، ولم تنتهِ بعد ، فيما ينتظر من يَكتب لها النهاية السعيدة والسريعة ، وضمان عودته إلى كنف عائلته ، والعيش معها السنوات المتبقية من العمر بسعادة وهناء ،.
    وبيّن فروانة بأن الأسير " الحسني " ينتمي لعائلة عريقة ومناضلة ، وكان قد تزوج أوائل الثمانينات من امرأة فاضلة ، أنجب منها ( هيام وكلثوم ) ، وولد واحد اسمه ( وسام ) ، وهذه المرأة اختارت البقاء بجانبه في أحلك الظروف وأقساها ، وفضلت الجهاد في تربية أطفالهما ، متسلحة بالإيمان والصبر والصمود ،.
    الكبار يرحلون والصغار يكبرون والأبناء يتزوجون ... و " محمد " لا يزال يقبع في السجون
    وذكر فروانة بأن الكبار رحلوا والصغار كبروا والأبناء تزوجوا ، ومحمد لا يزال يقبع في السجون ، فوالده " الحاج أبو زكي " قد توفى في العام 1995 دون أن يُسمح له بالمشاركة في تشييع جثمانه إلى مثواه الأخير أو تقبيله قبلة الوداع الأخير أو حتى الاتصال وإرسال بعض الكلمات .
    وأن كريمته ( هيام ) زُفت إلى بيت زوجها في العام 2002 دون حضور والدها ، والذي اكتفى فقط بالحديث معها بضعة كلمات عبر الهواتف النقالة المهربة ، فكانت كلماته مؤثرة أبكت كل من سمعها ، ولكنها كانت أفضل حظاً من شقيقتها ( كلثوم ) التي زُفت هي الأخرى عام 2004 وانتقلت لبيت زوجها دون مشاركة والدها ولو بكلمة واحدة عبر الهاتف .
    و( هيام وكلثوم ) أنجبتا وأصبح للأسير " الحسني " خمسة أحفاد ، لم يعرف أي منهم ولم تصله إلا ما ندر من صورهم ، ولا شك بأنه سيواجه صعوبة كبيرة في التعرف عليهم بعد تحرره ، وفي تجاوبهم وتفاعلهم معهم ، وسيحتاج بالتأكيد إلى وقت ليس بالقصير لتقليص الفجوة الاجتماعية التي نشأت نتيجة البُعد القسري جراء السجن والحرمان من الزيارات .

    أما نجله " وسام " فلقد ولد بتاريخ 23 يوليو / تموز عام 1985 ، ومنذ ولادته لم يذكر أن رأى وجه والده دون شبك وقضبان ، حيث اعتقل والده بعد أقل من ثمانية شهور على ولادته ، فيما حُرم من زيارته ورؤيته حتى من خلف القضبان منذ عشر سنوات .
    http://www.alasra.ps/news.php?maa=View&id=10593
    --

  7. #7

    رد: ملف الأسرى

    فروانة : الأسير الحسني يغلق عامه الـ24 ويفتح جرح العائلة وفصول معاناتها المتراكمة ..
    التاريخ: 2010-03-02 14:19:35

    الأسير محمد الحسنى أحد عمداء الأسرى الفلسطينيين


    أفاد الأسير السابق ، الباحث المختص بشؤون الأسرى عبد الناصر فروانة بأن الأسير الفلسطيني محمد الحسني ، قد أغلق اليوم عامه الرابع والعشرين ، وفتح جرح العائلة وفصول معاناتها المتراكمة ، ويقترب بذلك من الإنضمام لقائمة " جنرالات الصبر " وهو المصطلح الذي يُطلق على من مضى على اعتقالهم أكثر من ربع قرن في سجون الاحتلال بشكل متواصل .
    وذكر فروانة بأن الأسير " محمد عبد الهادي محمد الحسني " ( 50 عاماً ) من سكان مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة ، كان قد اعتقل في الرابع من آذار / مارس عام 1986 ، وصدر بحقه حكماً بالسجن الفعلي ثلاثين عاماً ، ويُعتبر واحداً من عمداء الأسرى ، ويحتل مكانة متقدمة على قائمتهم ويحمل الرقم " 30 " من حيث الأقدمية ، فيما يُعتبر سادس أقدم معتقلي قطاع غزة ، وأحد أبرز قيادات حركة الجهاد الإسلامي في سجون الاحتلال بشكل خاص والحركة الأسيرة بشكل عام .
    مضيفاً إلى أن " الحسني " مرّ خلال مسيرة اعتقاله الطويلة بالعديد من المواقف المؤلمة والمشاهد المؤثرة وخاض بشكل فردي أو مع إخوانه تجارب عدة ، في التحقيق وفي معارك الأمعاء الخاوية ، وتنقل قسراً خلال سنوات اعتقاله الطويلة للعيش في سجون عدة كنفحة وعسقلان وريمون وبئر السبع وغيرها ، فيما يقبع الآن في سجن " هداريم " .
    وكثيراً ما رقد على أسرة ما يُسمى مستشفى سجن الرملة لأيام طويلة حيث يعاني من عدة أمراض في ظل سياسة الإهمال الطبي التي فاقمت من معاناته ، ومكث خلال سني اعتقاله لسنوات طويلة في زنازين العزل الإنفرادي في سجني " هداريم " و " ايشل " . وعانى كغيره من الحرمان من زيارات الأهل لشهور طويلة ، بل ولسنوات عديدة ، وشأنه شأن باقي أسرى غزة الممنوعين من زيارة ذويهم بشكل جماعي منذ منتصف حزيران 2007 ،
    وفي رسالة بعث بها الأسير " الحسني " في وقت سابق للباحث فروانة يقول فيها ( لم تتعبني سنوات الأسر الطويلة ولم تهز معنوياتي أو تؤثر سلباً على مواقفي تجاه شعبي ووطني ، لكن ما يؤلمني هو قصور أمتنا العربية والإسلامية في وضع حد لسنوات أسرنا ومكوثنا في سجون الاحتلال و التي طالت كثيراً لتمتد السنة تلو الأخرى ، حتى أصبحت واحد من جيش من الأسرى القدامى مضى على اعتقالهم عشرات السنين ..
    فلم أكن أتوقع بأن فترة اعتقالي يمكن أن تتجاوز العقدين أو حتى العقد الواحد ، كنت متخيلاً بأن صفقة 1985 يمكن أن تتكرر في أي وقت ... ليمضى ربع قرن على انجازها ولا زلنا نحلم بتكرارها .... ومع ذلك يبقى الأمل قائماً بأمتنا وشعبنا وقيادتنا وفصائلنا المقاومة في تحريرنا .. وعيوننا وعيون كافة الأسرى القدامى ترنو دائماً إلى غزة الصامدة التي تأسر " شاليط " ، وكلنا أمل في أن تنجز الصفقة قريباً وأن تضمن إطلاق سراح كافة الأسرى القدامى دون استثناء أو تمييز ... )
    الأسير " الحسني " يغلق عامه الـ24 ويفتح فصول معاناة الأسرة
    وأوضح فروانة بأنه ولربما لا يعلم الكثيرين بأن آثار السجن لم تقتصر على الأسير فحسب ، وإنما تمتد لطال أفراد أسرته ... فالحكايات مترابطة الوثيق ، والمعاناة مركبة .. وحكاية الأسير الحسني وأسرته هي واحدة من تلك الحكايات المؤلمة ، و" الحسني " وبإغلاقه عامه الـ24 في الأسر قد فتح جرح العائلة وفصول معاناتها المتراكمة ، وحكايته وحكايتهم الطويلة مع السجن والاعتقال والحرمان والتي بدأت فصولها قبل أربعة وعشرين عاماً ، ولم تنتهِ بعد ، فيما ينتظر من يَكتب لها النهاية السعيدة والسريعة ، وضمان عودته إلى كنف عائلته ، والعيش معها السنوات المتبقية من العمر بسعادة وهناء ،.
    وبيّن فروانة بأن الأسير " الحسني " ينتمي لعائلة عريقة ومناضلة ، وكان قد تزوج أوائل الثمانينات من امرأة فاضلة ، أنجب منها ( هيام وكلثوم ) ، وولد واحد اسمه ( وسام ) ، وهذه المرأة اختارت البقاء بجانبه في أحلك الظروف وأقساها ، وفضلت الجهاد في تربية أطفالهما ، متسلحة بالإيمان والصبر والصمود ،.
    الكبار يرحلون والصغار يكبرون والأبناء يتزوجون ... و " محمد " لا يزال يقبع في السجون
    وذكر فروانة بأن الكبار رحلوا والصغار كبروا والأبناء تزوجوا ، ومحمد لا يزال يقبع في السجون ، فوالده " الحاج أبو زكي " قد توفى في العام 1995 دون أن يُسمح له بالمشاركة في تشييع جثمانه إلى مثواه الأخير أو تقبيله قبلة الوداع الأخير أو حتى الاتصال وإرسال بعض الكلمات .
    وأن كريمته ( هيام ) زُفت إلى بيت زوجها في العام 2002 دون حضور والدها ، والذي اكتفى فقط بالحديث معها بضعة كلمات عبر الهواتف النقالة المهربة ، فكانت كلماته مؤثرة أبكت كل من سمعها ، ولكنها كانت أفضل حظاً من شقيقتها ( كلثوم ) التي زُفت هي الأخرى عام 2004 وانتقلت لبيت زوجها دون مشاركة والدها ولو بكلمة واحدة عبر الهاتف .
    و( هيام وكلثوم ) أنجبتا وأصبح للأسير " الحسني " خمسة أحفاد ، لم يعرف أي منهم ولم تصله إلا ما ندر من صورهم ، ولا شك بأنه سيواجه صعوبة كبيرة في التعرف عليهم بعد تحرره ، وفي تجاوبهم وتفاعلهم معهم ، وسيحتاج بالتأكيد إلى وقت ليس بالقصير لتقليص الفجوة الاجتماعية التي نشأت نتيجة البُعد القسري جراء السجن والحرمان من الزيارات .

    أما نجله " وسام " فلقد ولد بتاريخ 23 يوليو / تموز عام 1985 ، ومنذ ولادته لم يذكر أن رأى وجه والده دون شبك وقضبان ، حيث اعتقل والده بعد أقل من ثمانية شهور على ولادته ، فيما حُرم من زيارته ورؤيته حتى من خلف القضبان منذ عشر سنوات .
    http://www.alasra.ps/news.php?maa=View&id=10593
    --

  8. #8

    رد: ملف الأسرى

    المجاهدة أمل جمعة تعيد للواجهة ملف معاناة الأسرى المرضى في السجون الصهيونية

    كم هو صعب أن يفقد الإنسان حريته ؟ ؛ لكن الأصعب وبلا شك أن يرقب هذا الأسير موته لحظة تلو لحظة ، كيف لا والمرض يتغلغل في جسده على مرأى ومسمع من سجان لا يعرف للإنسانية معنى ولا طريق .... وسط هذه الظروف القاسية والمريرة يقضى عشرات الأسرى الفلسطينيين المرضى ساعاتهم الطويلة خلف القضبان الصهيونية ، لتمر الساعات والأيام بل والسنون دون أن تقدّم ما تسمى بإدارة مصلحة السجون أي علاج حقيقي لهم ، وهو ما حصل بالفعل مع الأسيرة المجاهدة (أمل فايز جمعة) من سكان مخيم عسكر شرق مدينة نابلس ، والتي باتت في وضع يرثى له بسبب تدهور حالتها الصحية ؛ إثر إصابتها بورم خبيث.
    الأسيرة جمعة ، والتي تقضي حكماً بالسجن لمدة أحد عشر عاماً ، تراجعت صحتها بشكل كبير منذ اعتقالها عام ألفين وأربعة ؛ وخلال هذه السنوات الست مرت بتجارب إهمال طبي متعمد ، الأولى منها تمثلت بإصابتها بنزيف داخلي شديد جراء إعطاءها ما يزيد عن عشرين حبة دواء بصورة يومية من قبل أطباء السجن ، بعدها بدأ وزنها يقل حيث وصل إلى 51 كيلوغراماً بعد أن كان 75 كيلوغراماً في أقل من شهر واحد ، وذلك بسبب حرمانها من العلاج المناسب.
    المسألة لم تتوقف عند هذا الحد ، فبحسب معطيات صادرة عن عائلة المجاهدة جمعة ، فإن سلطات الاحتلال أجرت لابنتهم عمليتين جراحيتين دون معرفتهم بالأمر؛ ليس هذا فحسب بل قامت بحذف جزء مهم من التقرير الصحي الخاص بها خشية من وصوله للمؤسسات واللجان الحقوقية والإنسانية ؛ الأمر الذي اعتبرته العائلة دليلاً على محاولة إدارة السجن قتل ابنتهم.
    ما مرت به أمل وبعيداً عما يمثله من انتهاك صارخ لأبسط حقوق الإنسان ؛ ينذر بالمزيد من المآسي في حال ظل دعاة العدالة في هذا العالم على حالهم الذي يشير إلى زيف دعواتهم من جهة ، ومساهمتهم في هذه الجرائم من جهة ثانية.

    http://www.alasra.ps/news.php?maa=View&id=10571
    --

  9. #9

    رد: ملف الأسرى

    الوحيدي : محاكمة الإحتلال للطفل المحتسب هي محاكمة للضمير العالمي وحقوق الإنسان
    أكد نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية أن قيام دولة الإحتلال بتشكيل محكمة صورية وغير قانونية أو إنسانية للطفل الفلسطيني البريء الحسن فضل المحتسب " 13 عاما - الخليل " هو استهتار بكافة الأعراف والقوانين والنصوص الدولية والإنسانية . كما وأنها صفعة أيضا للجسد العربي والإسلامي الذي بات عاريا أمام الزحف السرطاني الإسرائيلي العنصري .

    وأضاف أن الإحتلال الإسرائيلي يكشف من خلال محاكمته للطفل المحتسب عن وجهه العنصري الحقيقي الذي حاول أن يخفيه وخاصة بعد الحرب العدوانية المسعورة التي شنها على قطاع غزة وعن زيف ادعاءاتهم بعدم قتل أو اعتقال الأطفال الأبرياء .

    و قال الوحيدي أن العالم الأوروبي والضمير العالمي تحرك في العام 1999م لإعادة الطفل الكوبي " إليان جونزاليس 6 سنوات " لأبيه ولعائلته حيث غرقت أمه في مياه المحيط الأطلنطي وأخذه البحارة الأميركيون إلى أمريكا ولم تكن قضيته سوى نقطة من بحر المعاناة التي يعيشها أطفال فلسطين على يد الإحتلال الإسرائيلي.

    وشدد الوحيدي أنه لا قيمة للإعلان العالمي لحقوق الإنسان أو لإتفاقية حقوق الطفل الدولية لسنة 1989م طالما أن اسرائيل تتصرف حسب معاييرها العنصرية وتصنيفاتها وكأنها دولة فوق القانون .

    وطالب الوحيدي كافة المؤسسات الفلسطينية والعربية والإسلامية والأوربية التي بشؤون الطفولة إلى جانب مؤسسات حقوق الإنسان والمؤسسات الإعلامية بالوقوف وقفة جادة ومسؤولة كل تجاه واجباته لنصرة الطفل الحسن فضل المحتسب وتحريره من قبضة السجان الإسرائيلي الذي لم يرحم طفولته وعذابات ذويه .

  10. #10

    رد: ملف الأسرى

    سنزرع رغم القيد والحصار

    اللجنة الوطنية لنصرة الأسرى 2010،وبحضور رسمي للحكومة الفلسطينية تتشرف بدعوتكم لتغطية فعالية تشجير شارع بحر خانيونس وذلك في تمام الساعة العاشرة من صباح هذا اليوم..
    حيث أن هذا المشروع مقدم من ذوي الأسرى وأطفالهم لأهالي القطاع الصابر ..

    فمعا لنصرة أسرانا عبر سلسلة هذه الأنشطة والفعاليات...






    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    عبـــدالله قنديل
    الناطق الإعلامي
    جمعيـــة واعـــــد للأســــرى والمحــــرريــــن
    جوال رقم: 0599717878

صفحة 3 من 45 الأولىالأولى 1234513 ... الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. ملف الأسرى 2
    بواسطة جريح فلسطين في المنتدى آراء ومواقف
    مشاركات: 45
    آخر مشاركة: 06-07-2017, 08:02 AM
  2. الأسرى ثم الأسرى، وسحقاً للمفاوضات
    بواسطة د. فايز أبو شمالة في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-16-2013, 01:16 AM
  3. نسب الشاعر والناقد المصرى/ عبدالوهاب موسى(بيرم المصرى)
    بواسطة عبدالوهاب موسى في المنتدى فرسان العائلات العربية والتراث.
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 08-03-2010, 11:32 PM
  4. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-19-2010, 05:23 PM
  5. البرود الأسري؟!
    بواسطة فتى الشام في المنتدى فرسان الأم والطفل.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 02-07-2008, 10:52 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •