منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 48

العرض المتطور

  1. #1

    محاولة رد مقنع لأم فراس !

    الصفحة 160:

    مبدا ذهبي ايضا

    ليس كل من يملك شهادة يملك مقدرة على العطاء باتقانوالعكس صحيح..وللكن ماذا نفعل لزمن لايعترف الا بتلك الاوراق؟
    رغم ان هناك اموراتحتاج لاكثر من شهادة هل تقبل شخصيا معالجة طبية من غير مختص طبي؟؟؟؟
    سؤال جديربالرد المقنع







    الشهادة وحدها يا أخت ريمة لا تكفي .. في المثال الذي ذكرته عن الطبيب .. جوابي واضح ومباشر .. أنا لن أذهب لتلقي معالجة لنفسي أو لغيري مهما كانت بسيطة من غير مختص في الطب .. ولكنني أيضاً لا أذهب لأي طبيب هكذا دون اختيار .. بل بناء على سمعة معينة أو دلائل أخرى غير الشهادة المعلقة على جدار عيادته... اللهم إلا إذا كان الأمر طارئاً .. التجربة تدلنا والواقع يشهد على أن طبيبين حصلا على نفس الشهادة ولهما نفس سنوات الخبرة يختلفان عن بعضهما بما لا يقاس .. أليس كذلك ؟ .. وإلا لنجح كل الأطباء وكل المهندسين وكل المحامين وكل خريجي الآداب والفنون بنفس المستوى .. أنا أيضاً إذا لم يقنعك جوابي فلن ينفعني أن أذكر لك شهاداتي .. يجب ان تكون أفعالنا مقنعة.

  2. #2
    تعقيبات:
    لن تكون هذه الجولة اسئلة كاملة بقدر ماهي افكار ربما احتاجت لتعقيبات مهمة منك استاذنا او اضافات:
    الصفحة: 135:
    خالف تعرف
    الشجرة المثمرة ترمى بالحجارة...
    امثال ان لم تدفع للامام لاتدفع للخلف اين منا فكرة الابداع خارج حدود التقليد والتقليدية ونحن في مجتمع يحد من القدرات الابداعية؟؟؟
    قلت في الكتاب:
    لقد اسيئ فهم كل العظماء...لانهم فكروا بطريقة مختلفة هل كل طريقة مختلفة عرضة للمخالفة؟؟
    وهل يمكنل للتقليد ان يكون منطلقا للابداع؟
    الصفحة:136
    نعم تغير راينا عندما نجد الاصلح والافضل وبات هذا الامر اعتياديا في واقعنا تقريبا رغم استهجانه,التعصب عقبة كبيرة في طريق التفكير العلمي
    ولكن هل كل تفكير علمي مخالف صائب؟
    الصفحة 138
    فكرة القضاء والقدر وتجييرها لو صح التعبير كمثبط ومخاذل كيف يمكننا تغيير الواقع والتفكير الواقع الموجود للافضل ؟هل التخلف الحضاري دافعا لذل؟ ووسط مستنقع تخلفنا كيف نغير التفكير عمليا؟
    الصفحة 140
    يقول الاداعية الاستاذ جودت سعيد: اول نصيحة تعلق على شباب الامة ان يتطلعوا الى مصادر العلم غير المصادَر! هل هناك علم غير مصادر؟ فكل علم له انتماؤه واصوله ومصادره وربما كان مسيس حتى
    وغالبا لايكون موضوعا او حياديا كيف تشرح لنا هذه الفكرة بالذات؟
    الصفحة 142:
    القران والتفسير:علم التفسير حقا بات يكرر نفسه لو يتخطى المعقول الا تبني افكا لاتخطر على بال وربما عاكست ثوابتنا,
    ربما نعاني محدودية الفكر في تفسيره ولكن الا ترى معي ان الجراة في التفسير حاليا تجاوزت القيود الواجب وضعها؟؟؟
    امر يحتاج لوقفة قوية وتامل عميق
    لنا عودة مع شكري دوما لسعة صدرك
    ********
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  3. #3
    صيدلانية/مشرفة القسم الطبي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    2,020
    السلام عليكم
    سوف اكون هنا لاتابع وتحيتي وتقديري وشكري للموقع الكريم الذي يدهشنا بكل جديد واطرح سؤالا متواضعا استاذنا الكريم:
    جميعنا نملك طموحا وقدر من الفعالية ولكن اجدني شخصيا: لا استغلها جميعا وتاخذني حسرة التزاماتي العائلية ماهو الفرق بيننا وبين من يماثلونا ظروفا؟ هو هو العند ام اختراق الحواجز الواقعية للانانية كي نصل؟ فكرة يجب ان نجد لها نفسيرا نفسيا لهؤلاء الفعالين؟؟
    ماهو المفتاح الفعال عملياونفسيا؟
    ندى

  4. #4

    السلام عليكم

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى نحلاوي مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم
    سوف اكون هنا لاتابع وتحيتي وتقديري وشكري للموقع الكريم الذي يدهشنا بكل جديد واطرح سؤالا متواضعا استاذنا الكريم:
    جميعنا نملك طموحا وقدر من الفعالية ولكن اجدني شخصيا: لا استغلها جميعا وتاخذني حسرة التزاماتي العائلية ماهو الفرق بيننا وبين من يماثلونا ظروفا؟ هو هو العند ام اختراق الحواجز الواقعية للانانية كي نصل؟ فكرة يجب ان نجد لها نفسيرا نفسيا لهؤلاء الفعالين؟؟
    ماهو المفتاح الفعال عملياونفسيا؟
    ندى




    شكراً لاهتمامك يا أخت ندى .. تقولين أنك لا تستثمرين كل الفعالية التي تمتلكينها .. ومن منا يقوم بذلك ؟؟ .. لا يوجد إنسان فعال بالكامل .. كلنا نضيع وقتاً وجهداً .. المهم أن نستمر بالمحاولة .. إن مجرد شعورك بالحاجة إلى بذل المزيد من المجاهدة لتكوني أكثر فعالية هو مؤشر لطيف .. وهو دليل على الوعي والحضور .. إن كنت قد اطلعت على الكتاب .. وبالتحديد في الصفحة (387 ) (الطبعة 2009) .. تحدثت فيها عن النفس اللوامة التي يقسم الله بها .. وربما يكون هذا هو حالك .. إذن أغبطك .. ثم لماذا تظنين أن التزاماتك العائلية أمر يتعارض مع الفعالية .. إن تنشئة الأطفال بطريقة سليمة يحتاج إلى معرفة واطلاع كبيرين .. ويا لها من مهمة ورسالة إن أتقنت تعلمها وتطبيقها .. وهل هناك نتائج أفضل في استثمار وقتك من نتائج الاهتمام باتقان تربية أولادك ثم تعليم ما تعلمتيه في هذا المجال لأخوات قريبات منك؟ .. على كل حال أظن أن مسألة الفعالية نسبية .. فقد تكونين أكثر فعالية من غيرك بكثير ومع ذلك تسعين باستمرار للتطوير والتحسين .. وآخرون يظنون أنفسهم فعالين وهم ليسوا كذلك .. أرجو منك مراجعة المزية الثالثة (روح المبادرة) وتقولي لي أين تجدين نفسك منها؟ .. أما ما ذكرتيه عن (العند) و (اختراق الحوجز الواقعية) فأنا لا أستطيع أن أعرف ما تقصدين ما لم تكوني أكثر وضوحاً .. فلا أريد أن أجيبك جواباً خاطئاً .. ولكن على وجه العموم عندما تعرفين حقيقة أهدافك في الحياة (بعد التفكير بها جيداً لتكون محددة وواضحة).. فإن كل عمل تقومين به للوصول إلى هذه الأهداف هو في الاتجاه الصحيح .. (الهدف ) يا عزيزتي هو المفتاح .. إن كنت قد أحسنت فهمك .. فهل أهدافك في الحياة واضحة ومحددة .. مع تقديري

  5. #5
    القسم الرابع :
    الصفحة 149
    حاولت البحث عن فضل السور في الاحاديث وعبر موقع الدرر السنية:
    http://www.dorar.net/enc/hadith/%D9%81%D8%B6%D9%84+%D8%B3%D9%88%D8%B1%D8%A9+%D8%A7 %D9%84%D9%83%D9%87%D9%81/+yj
    فلم اجد بغيتي..وعلى كل سور القران كلها شفاء للناس...
    بالنسبة لوضعنا الحالي اظنه بات اكثر واقعية كلعم يدرس في معاهد تحفيظ القران رغم كل المآخذ فهذا العلم الاخروي لو صح اتلعبير لهو مؤسس وداعم للعربية ولقواعدنا الايمانية الهامة.
    سؤال عبر مراجعة الصفحة 150:
    ( نكتفي بان ندعو الله ان يجعلنا اقوياء...وبدل ان نتعاون وتازر ونوحد طاقاتنا يسود الصراع..)
    في واقع مرير ناقص المعايير نجد هذا الامر جليا واضحا وبمقارنة غير متكافئة مع الحياة اليابانية المنظمة نجد الفجوة والهوة واضحة تماما...
    سؤال الان لماذا لانملك ولا نشعر بقوة المرجعية الدينية حصرا؟
    رغم يقيننا بمحصارته كي لايتذخ مجالا اوسع واعمق واوضح في حياتنا بشكل عام كسلطة ربما او كمؤسسات يهمها الا يطغى كجانب عملي حياتي؟


    في الصفحة 153:
    ان الثبات الاحمق هو بعبع العقول الصغيرة...
    من الطبيعي انا كل طموح فعال متحرك بطبعه ولكن:
    كلعم يجد الغربي نفسه في حال غير مسترة ابدا
    استعين بقول امراة امريكية م-ب تزوجت من عربي سوري:
    لجات للاسلام بعد دراستي له في الجامعة احسست بالامان وبحياة عائلية مستقرة انشدها
    ونحن نتوه عبر نظريات علمية متغيره كل يوم وحياة معاشية اجتماعية غير مستقرة؟
    ماذا يعني هذا؟هل هو امر مستقل تماما عما ورد؟
    *********
    الصفحة: 157:
    نضع خططا تتناسب مع قدراتنا ...........
    دوما الطموح اكبر من الانسان فكيف نفصله على مقاسنا؟ وكيف يمكننا تقديرها اصلا؟
    فنحن نتوق بروح الشباب للافضل العالي الكبير... ولم لايكون اكبر منا فنصل؟ هنا فكرة جديرة بالبحث؟
    الصفحة 159:
    هناك الطالي الذي تبذل عائلته كل الجهود التدريبية ثم يفشل...في حين ترى طالبا مجدا يدرس في ظروف صعبة ووسائل بسيطة ومدرسة متواضعة يحقق نتائج باهرة.

    هذه حقيقة واقعة هل يعني ان تربيتنا خاطئة في توفير كل المستلزمات للطفل؟ وهل الحرمان هو افضل طريقة تربوية؟
    وكيف وهي مقومات وتيسيرات حيانا الله بها توفيقا؟
    نفس الصفحة:
    رون سمز:
    انا لا استاجر شخصا لايتمتع بمهارات افضل مني ..فاذا كانت مهاراته في العمل الذي استاجره من اجله مساوية لمهاراتي فلم استاجره؟
    هنا فكرة ذهبية للنجاح ..
    مقومات العمل الناجحة ان تستعين بمميزين لكي يضيفوا جديدا وقيما عما تعرفه وتفهمه وتملكه
    اتمنى ان يكون موقعنا يملك تلك المقومات فعلا..
    الصفحة 160:
    مبدا ذهبي ايضا
    ليس كل من يملك شهادة يملك مقدرة على العطاء باتقان والعكس صحيح..وللكن ماذا نفعل لزمن لايعترف الا بتلك الاوراق؟
    رغم ان هناك امورا تحتاج لاكثر من شهادة هل تقبل شخصيا معالجة طبية من غير مختص طبي؟؟؟؟
    سؤال جدير بالرد المقنع
    ورد في تلك الصفحة مصطلح الدينامو:
    لو كان بين مجتمه كسول متواكل لايعتنيبعنصر فعال كهذا هل يخبو اعطاؤه؟ هل يستطيع رفعه؟ هل من الافضل ان يكون بين مجتمع يماثله؟
    هل نجد الاجابة في ص 161-162؟

    مفهوم الحظ:
    اظنه الوصول للهدف دون عمل بينما في ديننا الحنيف عمل مع تويف الهي هل هذا المفهوم اقرب لعالمنا القويم لو كان كذلك؟
    الصفحة 167:
    سيقول لك الكثيرون انك لاتستطيع وان هذا مستحيل وذلك غير ممكن ...حاول مل ماتعق=تقد بنفسك انك تستطيعه وستكشف انك على حق.
    هنا لو كان العكس:
    الجميع يقول لك تستطيع وانت تعرف محدودية قدرتك هنا فلمن الغلبة بالراي هنا؟
    اغتنم مني ماستطعتMake the best oif it
    او مامن يوم تطلع فيه الشمس الا وينادي مناد يا اين ادم انا خلق جديدؤ وعلى عملك شهيد..
    هذا خير مايمكن ان نضعه في ذهن جيل يحتاجها فعلا...
    ***********
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  6. #6

    متابعة الرد على الأسئلة

    بالنسبة لفكرة الذكاء العاطفي :
    وفي الصفحة : 71
    طرحت فكرة ان اللهلايحاسبنا على درجة ذكائنا الطبيعي الذي لاحول لنا ولاقوة فيه ولحسن الحظ ان اثره فيسلوكنا ونجاحنا اقل بكثير من اثر مانستطيع تغييره :
    هناتطرح الفكرة نفسها السنا مع مضي الحياة نرتفع تدريجيا في سلوك الذكاء العاطفي وهناهل يبقى له اثر واضح؟ .. وهل هو يتطور بقوة في الترويض ومعاركة الحياة؟ .. وهل مقولة انالمناهج المدرسية نحد من تطوره ايجابيا رغم اختلاف المربين حول تلك النقطة بالذات؟حبذا لو نشرح حول هذه الفكرة ان امكن مع شكرنا دوما
    نعم .. هذا ما أردت قوله .. إن الذكاء العاطفي (الرشد) هو ما يؤثر كثيراً في نجاحنا في الحياة .. وهو مزية مكتسبة .. نكتسبها بالتعلم والمجاهدة والممارسة ومهما كان ضعيفاً فينا فيمكن بالإرادة والعزيمة وتكرار المحاولة أن نكتسبه ونعيشه .. ومن الواضح أن دروس الحياة ومع مواجهتنا للمواقف وفشلنا المتكرر (بسبب ضعفه فينا) يعلمنا وتزداد خبرتنا .. ولكن ما أردت قوله أيضاً أنه يمكن تعليمه للشباب والصغار ..ويجب تعليمه .. ولا حاجة لكل منا أن يعيش الفشل المتكرر حتى يعتبر من قلة رشده .. الله تعالى يلوم أولئك الذين " لا يؤمنون به حتى يروا العذاب الأليم" والتساؤل الذي أردت طرحه هو: ألا يمكننا أن نتعلم من أخطاء ارتكبناها في السابق أو ارتكبها غيرنا؟ .. الا يمكن أن نتعلم من دروس التاريخ ؟.. هل يجب ان نعيد أخطاءنا عشرات المرات حتى نعتبر؟ .. ألا نلتفت إلى سنن الله وقوانينه الثابتة التي لا تتبدل ولا تتغير ونعمل على عيش (التقوى) .. التقوى بالمعنى القرآني في هذا المجال وهو أن نجتنب النتائج الحتمية لغضبنا وظلمنا والذي سينعكس عاجلاً أم آجلاً على مجمل حياتنا؟ .. تتحدثين عن المدارس والمناهج المدرسية .. إنها لا تساعد الأطفال على الإطلاق في هذا السبيل بل تمسخ الأطفال وتجعلهم عاجزين .. إن الطريقة التعليمية المتبعة في مدارسنا والتي تصنف منهجياً تحت اسم (التربية البنكية).. نعم التربية (البنكية).. وكأن الأطفال مجرد وعاء (بنك) يريد المربون أن يفرغوا فيهم أكداساً من المعلومات .. هذا النمط من التعليم هو قتل لروح الإنسان وكرامته فيهم .. ومقابل ذلك هناك التربية السليمة (التبادلية) أو (التشاركية) التي تنشئ وتطور هذا الذكاء العاطفي .. هذا وحده يحتاج إلى بحث كامل يا أم فراس .

    الصفحة 79:
    nothing get lost in japan
    هذهالهوة بيننا وينهم لنقل الان سلوكيا كيف يمكننا ان نفسرها؟ وكيف وصلوا ولم نصل؟وكيف سلوكيا قبل ان يكون حضاريا استطاعو ضبط تصرفاتهم وبصرامة وبمحبة ليكونوا لبنةالجيل الجديد البناء؟ سؤال كبير يحتاج لاجابة ربما فتحت لنا افقايهمنا
    البداية تكون من الأسرة والمدرسة .. كنت أحرص كلما زرت بلداً متقدما أن أطلب زيارة للمدارس وكنت أقضي أياماً كاملة برفقة الطلاب والمدرسين .. هل سمعت بالأطفال الذين نسميهم (منغوليين) .. أنا زرت أيضاً مدرسة يعلم فيها هؤلاء الأطفال .. إن أحسن مدرسة عربية أو إسلامية ليست أفضل في مستواها من مدارس المنغوليين في الدول التي تحترم أبناءها .. في مرحلة متقدمة لا بد من إصلاح المسجد والجامعة اللذين يحطمان ما تبقى في الإنسان بعد أن أجهزت عليه العائلة والمدرسة .. أنا لا أريد أن أظهر الموضوع وكأنه مأساة .. ولكن الحال التي وصل إليها إنساننا من عجز ولا مبالاة يدل على أن التربة التي ينشأ فيها ملوثة وفاسدة. كما قلت أنه سؤال كبير .. وأنا عاجز عن فتح أفق .. ولكن في علم النفس يقولون أن كل إنسان يولد وله (شخصية أصيلة) .. الأم .. المدرسة .. الجامع .. الجامعة .. كلهم يتآمرون عليه .. وبدلاً من تأكيد الأصالة والعفوية (الفطرة) في شخصيته فإنهم يكرسون فيه (شخصية بديلة) مليئة بالأمراض والعنف والتقليد والسادية أو العجز والخضوع.
    الجزء الثالث:
    الصفحة: 107-109
    ذكرت استاذنا انك استفدت وبوبت نصائح الاستاذ جوزيف منكوسي ونرى ان بعضالنصائح لاتختلف كثيرا عما نعرفه في قراننا ونسمع كثيرا ان اصل الخير والسلو كالحسن في شرائعنا
    فلماذا اتبعوا هم سلوكا باخلاص مالا نتبع نحن؟ والله ليحز فينفوسنا ذلك وبتنا ندعو ان نكف عن التشدق ان اصل القيم هي منعندنا!!!
    إن الحكماء في كل الثقافات يفكرون بنفس الطريقة .. أنا حاولت ألا أكتفي بضرب أمثلة من ثقافتنا وديننا لأن الناس تعبوا وملوا من الحديث عن قيمنا (المعطلة) .. المشكلة كما ذكرت في جوابي عن سؤالك السابق هو في (المنهج) .. منهج التعليم ومنهج التربية .. نحن نتعلم لنحفظ المعلومات والآخرون يتعلمون ما يفيدهم في حياتهم .. المنهج التشاركي النقدي في التعلم له أثر كبير في النتائج.

    *****
    الصفحة 110:
    لاجدوى من محاولة اقناع الانسان بضرورة تغييرمواقفه وسلوكه واكتساب مهارات جديدة لتحسين فعاليته اذا كان لايزال بؤمن بالحظوالقدرية وكرامات الاولياء..او كان متعصبا
    لفكرة اغلق عقله دون فهم غيرها , اومقلدا اثر الاياء والاجداد
    هنا نجدها فكرة مستشرية وبقوة بين مجتمعنا:
    هل نحنكذلك عندما وجدنا انفسنا تقهقهرنا عن الركب فبات هروبا؟ خاصة اننا ابتعدنا عن جادةالعمل والاجتهاد؟ وكيف يمكننا التخلص منها عبر المطعيات الحالية ونحن نشعر بالهزيمةداخليا؟
    إننا كما يقول المفكر المحترم جودت سعيد ( نعيش في رحم الآباء) .. الخطوة الأولى هي في الخروج من الآبائية .. وهذا الخروج أصعب من الموت نفسه .. إنها خطوة لا بد منها .. ولو كانت النتيجة أن نتهم بأسوأ أصناف الاتهامات .. إن المقلد للآباء ( ولو كانوا على حق ) إنما يقتل أهم صفة للإنسان فيه .. إنه يقتل (الأمانة) التي ميزه بها الله عن السماوات والأرض والجبال .. الأمانة هي أن (نختار) بأنفسنا طريقة إيماننا وطريقة حياتنا.. أما قلت لك أن التعليم (البنكي) لا يسمح لنا بذلك ؟ .. إن الإنسان بسبب هذا النهج في التعليم يصبح عدو نفسه .. لا يقاوم الخروج من الظلام فحسب بل يحفر أكثر في النفق الذي وضعه الآباء فيه وهو مسرور .. إنها مأساة يا عزيزتي .. هل تفهمينني ؟؟.

  7. #7
    السلام عليكم
    لك منا جزيل الشكر والامتنان لصبرك وردك بشرح وافي يشبع نهمنا ويلقي مزيدا من الضوء على كتاب يلزمنا وبقوة وبعد:
    اتمنى ان استطيع خلال العيد ان اكمل الكتاب لنفيد المتابعين لذلك اتمنى ان تكون اكثر صبرلنكمل معا:
    تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال:

    ***********
    نعود للتفصيل فيما ورد في كتابنا القيم اما بعد:
    في الصفحة: 185:
    عندما نطمح الى تغيير حقيقي في النتائج , فيجب ان نكرس طاقة كبيرة للعمل على تغيير الجذور ( الافكار)
    ونجلس مع انفسنا نفكر بعمق لنعرف ماالذي نريده حقا من هذه الحياة.
    الا ترى معنا استاذنا ان الامر مجتمعي اكثر منه فرديا؟ هو مشروغ تغيير عام يحتاج دراسة مراحل تنفيذ هل يمكننا ان نقول:
    ان الحل سنجده في ص 186و187؟
    وخاصة وسط مجتمع صعب عنيد ربما عاكس تيارك التصحيحي؟
    الصفحة 189:
    ان اعظم اكتشاف لجيلي هو ان الناس يستطيعون تبديل حياتهم بتيديل مواقف عقولهم .. اي افكاراهم ولتغيير ظروفك لابد
    من تغيير طريقة تفكيرك.
    هنا لو عممنا النطر حول المجالات الدراسية الغربيو نجد ان ماهو منتشر الان معاكس تماما للطرؤقة الكلاسيكية الفنرسية النظرية ما نراه هو تدعيم الجاني العملي الديناميكي
    على حياب المنهاج النظري فا قولكم هنا وكيف بمكن تعود على تلك المناهج القديمة واعتاد عليها وتكلس؟
    الصفحة 195:
    التكيف يبدا مع المرونة والانسجام مع النفس مبدا ذهبي بحاجة لتدعيم نطالع افكار تابعة لذلك في الصفحة 197:
    كيف نحقق المرونة؟وهناك امثلة لتدعيم هذه الفكرة هنا ولكن دعنا نناقشها سوية الان
    الصفحة 201:
    تغيير الطريقة كفيلة بتغيير انلتائج والا فسوف نواجه النتيجة نفسها .
    مبدا ذهبي للنجاح...
    متى نستطيع ان نفهم الجيل هذا الدرس العظيم؟ وهل يملك المرونة الكافية التي نبحث؟
    الصفحة 204
    الانسان الفعال هو من يتكيف مع المجتمع الذي يعيش فيه ويؤسس فيه علاقات بناءة.
    هنا نبدا بلملمة المبادئ الدعامة للانسان الذي يجب ان يكون فعالا:
    علاقات بناءة
    فكر سوي
    ديناميكي
    مرن
    هل هناك المزيد وكيف نحقق تآلفها جميعا واجتماعها بشخص واحد؟
    الصفحة 208
    ان قبول الآخر لايعني ان نتقبل عادات وتقاليد الآخرين بتطبيقها على انفسنا بل ان نفهم ان
    علينا ان نكون متسامحين في طريقة عيشهم التي اختاروها لانفسهم.
    هذا مبدا آخر رائع بل وخطير و بعدم فهمه تماما تثار الخلافات والمشاكل العالمية وربما الحروب!
    طيب كيف يمكننا ان نحتك بالآخر دون ان يدعلنا نتنازل عن امور مهمة وربما هي ثوابت يهمنا ان تكون غير هشة او قابلة للتغيير؟

    الصفحة 209
    فكرة سوء الفهم قد يبرر بانه امر خارج عن ثقافة الفرد بينما لو دققنا النظر هو امر ثقافي بحت حبذا القاء الضوء على هذه الفكرة بالذات.
    ************
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  8. #8
    تحديد الهدف:
    الصفحة 276
    كيف نحدد هدفا بعد ان نقيم ذواتنا؟ وهل يمكننا معرفة ذواتنا تماما وبدقة؟
    الفرق بين الحلم والرؤية المستقبلية رغم ورود مصطلح الحلم لاحقا ( في الصفحات التالية)وكانه الهدف بعينه وتقويمة ليكون هدفا تماما .
    في هذه الصفحة فصلنا بينهما على ان الحلم صعب او مستحيل التحقيق اما الهدف او الرؤية يجب ان تكون قابلة للتحقيق.(ص 295)
    هل من تفسير ادق؟
    الصفحة 281
    هذه الخطة لايمكن ان توم بها بسهولة هي حصيلة تدريب فهل تدرب طالبنا على تحديد وتخديد لهدف واضح لاخر حياته؟
    الصفحة 282
    كيف تشرح لنا هذا الامر: هل المجيتمع من يحبط عملنا واذا؟ كيف نخدد حينها؟( المجتمع المتخلف الاعتباطي)
    الصفحة 287
    هل هذا يوازي قول البطل عمر المختار:
    نحن قوم نتعبد الله بالعمل لا بالنتائج؟
    الصفحة 293
    قاعدة ذهبية
    لاتقارن نفسك بالاخرين
    *******
    قسم فهم اليات التفاوض
    قسم دسم ومهم جداجدا ادعو لقراءته بامعان
    *********
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  9. #9
    تمت قراءة الكتاب الثمين
    وانهيته بنصتين اثمن:
    الصفحة 431 و446
    دمت بخير ولك جزيل الشكر لهذا الانجاز
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  10. #10

    متابعة الرد على الأسئلة

    الجزء الثالث:
    الصفحة: 107-109
    ذكرت استاذنا انك استفدت وبوبت نصائح الاستاذ جوزيف منكوسي ونرى ان بعض النصائح لاتختلف كثيرا عما نعرفه في قرآننا ونسمع كثيرا ان اصل الخير والسلو ك الحسن في شرائعنا
    فلماذا اتبعوا هم سلوكا باخلاص ما لم نتبع نحن؟ والله ليحز في نفوسنا ذلك وبتنا ندعو ان نكف عن التشدق ان اصل القيم هي من عندنا!!!.
    أولاً .. عيد مبارك .. وكل عام وأنت يا أم فراس وجميع الأهل والحبايب وأصدقاء فرسان الثقافة بألف خير .. وأرجو من الله أن يعيد العيد علينا ونحن أكثر رشداً ووعياً وفعالية.


    بالعودة إلى أسئلتك الدسمة التي من الواضح أنني مقصر في الإجابة عليها ولكنني سأحاول مجاراتك بما يتاح لي من وقت ..أقول :
    صحيح أن القيم موجودة في قرآننا .. ولكن العالم ليس عنده وقت ليبحث عن أصالة أفكارنا .. يريد أن يرى نموذجاً حياً يتحرك بهذه القيم والأفكار وواقعنا بعيد جداً عن القيم التي ندعي حملها .. محمد إقبال يقول : " إن الدليل على صحة فكرة ما .. هو نموذج الإنسان الذي تنتجه هذه الفكرة " .. النتيجة هي إما أننا نفهم ديننا بطريقة مشوهة وإما أننا مدعون .. أو كلاهما معاً .. وما لم نعترف بهذا فلن نتحرك من موضعنا.
    فكرنا أصيل ولكنه بحاجة إلى تصفية وتفعيل .. هذا هو المفتاح .. وقد استخرجت ما قاله المفكر العملاق مالك بن نبي عن ( أصالة الأفكار وفعاليتها ) في كتبه.. حيث يؤكد أن أصالة الفكرة لا يعني فعاليتها على الدوام : " فكرة أصيلـة لا يعني ذلك فعاليتها الدائمـة، وفكرة فعالـة ليست بالضرورة صحيحة. إن الأصالـة ذاتيـة وعينيـة وهي مسـتقلة عن التاريخ، والفكرة إذ تخرج إلى النور فهي إما صحيحة وإما باطلة .. وحينما تكون صحيحة فإنها تحتفظ بأصالتها حتى آخر الزمان .. لكنها بالمقابل يمكن أن تفقد فعاليتها حتى ولو كانت صحيحة .."
    .. نحن من يجب علينا تفعيل أفكارنا .. ويمكن قراءة ما كتبته تحت عنوان (الفكرة الإسلامية بين الأصالة والفعالية) .. على موقع (مالك بن نبي) أو من موقع مجلة (الشهاب) على الرابط التالي (إذا كان مسموح وضع روابط على موقعكم): http://www.binnabi.net/?p=38

    *****
    الصفحة 110:
    لاجدوى من محاولة اقناع الانسان بضرورة تغيير مواقفه وسلوكه واكتساب مهارات جديدة لتحسين فعاليته اذا كان لايزال بؤمن بالحظ والقدرية وكرامات الاولياء..او كان متعصبا
    لفكرة اغلق عقله دون فهم غيرها , او مقلدا يتبع اثر الاباء والاجداد
    هنا نجدها فكرة مستشرية وبقوة بين مجتمعنا:
    هل نحن كذلك عندما وجدنا انفسنا تقهقهرنا عن الركب فبات هروبا؟ خاصة اننا ابتعدنا عن جادة العمل والاجتهاد؟ وكيف يمكننا التخلص منها عبر المطعيات الحالية ونحن نشعر بالهزيمة داخليا؟
    *********
    الخلاص من التقليد الأعمى والآبائية .. من الخرافات والأوهام التي اكتسبت قوة الدين ..والدين منها براء .. خطوة لا بد منها .. كيف ؟؟ .. بالتعليم الصحيح .. بالوعي والتوعية .. والصبر إلى أن تتحقق الغاية. الطريق أمامنا طويل ولكنه ممكن .. ويجب العمل من اليوم لتحقيق ما نريد الوصول إليه بعد ثلاثين أو خمسين عاماً .. ومع الجهد النوعي في محاولة الوعي والتوعية يجب ألا نستعجل النتائج.. فالتغيير الثقافي (تغيير ما بالنفس ) طريق طويل ولكنه مضمون النتائج .. هذا وعد الله (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم).


    الصفحة:129
    ان من يتميز بالتفكير السليم لايحكم على صحة القضية بكثرة عدد الذين يؤمنون بها , فعقله وحده هو الحكم..
    عقله وحده هو الحكم ومقدرته على ان يثبت ماتوصل اليه فكم من حق ضاع من خلال اخفاق في اثباته وقوة العرض والنقاش مهمة جدا هنا
    فالحوار الفعال والعمل بعده ربما نصل لنسبة كبيرة من الهدف
    هل لديك توضيح اكثر؟.
    هناك كثير من الأفكار اعتقدنا بصحتها لأننا وجدنا أن كل من حولنا يعتقد بها ويمارسها .. نحن لا نستطيع بسهولة إعادة النظر في المسلمات .. إن اعتقاداتنا تحتوي العشرات وربما المئات من التناقضات .. ولكننا لا نستطيع رؤيتها .. يمكننا رؤية تناقضات الآخرين .. الآخرون يستطيعون رؤية تناقضاتنا .. ولكن ما ورثناه عن الآباء والأجداد تصعب رؤية التناقضات فيه .. الخروج من رحم الآباء أصعب من الموت .. ولكن بالتدريج .. بالمعرفة والعلم والوعي سيحصل ذلك وتزول كل الآصار والأغلال التي كبلتنا وقضت على محاولات نهوضنا..



    *******
    تعقيبات:
    لن تكون هذه الجولة اسئلة كاملة بقدر ماهي افكار ربما احتاجت لتعقيبات مهمة منك استاذنا او اضافات:
    الصفحة: 135:
    خالف تعرف
    الشجرة المثمرة ترمى بالحجارة...
    امثال ان لم تدفع للامام لاتدفع للخلف اين منا فكرة الابداع خارج حدود التقليد والتقليدية ونحن في مجتمع يحد من القدرات الابداعية؟؟؟
    لا بد أن هناك مخرج ما .. ويجب ألا نتوقف عن البحث والمحاولة.

    قلت في الكتاب:
    لقد اسيئ فهم كل العظماء...لانهم فكروا بطريقة مختلفة هل كل طريقة مختلفة عرضة للمخالفة؟؟
    وهل يمكن للتقليد ان يكون منطلقا للابداع؟
    هل سمعت يوماً عن مقلد أضاف شيئاً في الفكر أو الإبداع ؟ .. التقليد يعني الجمود والتخشب والموت .. هناك دائماً حركة في الحياة لا يمكن مواكبتها إلا بتجاوز التقليد.
    أما إذا قصدت أن نقلد من سبقونا من الأمم المتحضرة .. فالجواب أنهم ليسوا قدوة لنا في كل شيء .. نستفيد من تجاربهم .. ولكن دون أن نخسر أنفسنا .. غاندي يقول :" أنا أحب أن تهب رياح الثقافات على بلدي ولكن لا أريدها أن تقتلعني من جذوري " .. معادلة دقيقة وتحتاج إلى حضور دائم.

صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. ياغير مسجل لقاء الموقع بالدكتور العزيز " محمد جمال صقر"
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 32
    آخر مشاركة: 02-26-2016, 03:09 AM
  2. يا غير مسجل لقاء الموقع مع الباحث محمد عيد خربوطلي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 26
    آخر مشاركة: 07-15-2015, 11:58 PM
  3. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 07-14-2011, 06:02 AM
  4. حصريا/لقاء الموقع مع الاستاذة/منى ناظيف الراعي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 25
    آخر مشاركة: 03-01-2010, 12:53 PM
  5. نرحب بالمهندس الاستاذ/جمال جمال الدين
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الترحيب
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 09-01-2009, 04:17 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •