| التاريخ السوري
بيت جبران أفندي شامية: في حي باب توما، بناه أنطوان أفندي 1866 م، ومن ثم أنطون شامية، وهو أحد بيوت دمشق القديمة المعروفة بتراثها المعماري مثله كمثل بيت سكر ـ المجلد ـ القباني ـ العظم ـ القوتلي .. الخ .
وكان بيت أنطون شامية من أوسع وأجمل دور دمشق، تم بناؤه سنة 1866 للميلاد، وعندما زار ولي عهد إمبراطور بروسيا ( أي المانيا ) دمشق عام 1869 نزل به ، وشهد بأنه أحسن الدور الشامية التي شاهدها بسياحته في المشرق ، وتقع هذه الدار ما بين باب توما و طالع الفضة في دمشق
#منازل | #Homes | #Дамаск
المتحف الفوتوغرافي السوري's photo.
دمشق ~ بردى وجسر فكتوريا ~ تلوين يدوي~ خمسينيات القرن العشرين
جامع الشهدا في الصالحية
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
طريق السليمانية شارع الجنرال غوابيه بدمشق طريق السليمانية الذي أطلق عليه الفرنسيون شارع الجنرال غوابيه بعد الاحتلال الفرنسي لدمشق ، الصورة الملتقطة من الشمال من جهة جسر فيكتوريا إلى الجنوب أي باتجاه محطة الحجاز و تظهر دبابات جيش الشرق الفرنسي و التي اشتركت في معركة ميسلون من طراز / رينو أف تي 17 / تتحرك باتجاه مبنى محطة الحجاز الظاهر في العمق و يجاوره الى اليمين مبنى بيت عزت باشا الملا . وتعود حقبة الصورة إلى بدايات العشرينات من القرن العشرين .
أصبحت حلب كعجوز ..تستعيد ملامحها بالنظر إلى صور قديمة لها وتتوهم أنها ما زالت تمتلك الصبا والجمال ........!!! ما اصعب ما نمر به ..!!! نشتاق إلى دروبنا وأبنيتنا فتهرع إلى صفحات (فايسبوكية ) لنتأمل ما أصبح مجرد صورة ...للأسف ..أشعر بأني كسائحة تتجول في معرض للصور مع فارق واحد هو أنني احمل إلة جانب الإعجاب أحمل في قلبي .. (الحب ) يا وجع الزمن ......... إلى اين أفضت دروب الدمار بك ؟؟؟؟؟؟؟؟ أشتاقك دروب بلادي ..أشتاق زمنك الجميل ..اشتاق رائحتك .أشتاقك مع أنني لم اغادر شبرا منك ..ولكنني أفتقد كل شيء فيك ..أعيش غربة ..أحس بالمنفى ..أهرع إليك ..لكل ياسمينك ..أحبك يا حلبي ..أحبك أحضن صورك كأم تحضن وحيدها الغائب والتي ما زالت تشعل قنديل الأمل بزيت الدعاء ..واقول في سري وجهري ..يااااااااااااااارب مريانا سواس ـ حلب
Beirut Road_Victoria_1917 صورة ملتقطة من الشرق ( من إحدى غرف فندق فيكتوريا الكبير ) المطل على جسر فيكتوريا القديم ( الحديدي ) و شارع الحكومة و السرايا ، إلى الغرب ( جهة التكية السليمانية ) و شارع بيروت ، ويبدو في مقدمة الصورة جسر فيكتوريا القديم ذو الألواح الحديدية قبل ازالته و نقله .. ونصبه في منطقة باب توما قرب جامع السقيفة ( الثقفي ) . في العمق جهة اليمين نرى مبنى معهد الحقوق ذو السقف الجملوني ( وزارة السياحة اليوم ) مقابلا لشارع بيروت . الى اليسار سلسلة من العنابر لمبيت العربات و إصلاح الطنابر ( مكان تجمع عربات الديليجنس ـ العربات التي كانت تجرها الخيول ما بين مدينة دمشق و مدينة بيروت ) بالقرب من تكية السلطان سليم عند مكان سينما دمشق / و فندق قطان حالياً ، و بناء حكمت باشا مردم بك . وأعلى يسار الصورة تبدو مآذن التكية السليمانية وقبة المدرسة السليمانية وخلفها مبنى المشفى الحميدي ( المستشفى الوطني اليوم ) ذو البناء الجملوني .