من بقايا سور دمشق ... في الجهة الجنوبية ...غربي باب كيسان ... بعدما أزيلت عنه تعديات كثيرة وقد كثرت التعديات على السور خاصة أيام الأتراك ﻷن في عهدهم أصاب دمشق إهمال كبير ... فلم يرمموا أثرا فضﻻ عن محافظتهم عليه ... إنما سرقوا ماقدروا على سرقته ... ومابقي أهملوه وجعلوه مشاعا لعامة الناس ... لكنهم ذهبوا وبقيت دمشق
صور لما زرع في الحديقة البيئية بدمشق ......شمالي قلعة دمشق على نهر العقرباني ...عند الزاوية الشمالية الشرقية للقلعة ... مكان إحدى المتنزهات القديمة ...
هل تذكرون هذا الحجر ... إنه حجر الطاحون القديمة ... لم يعد له عمل اليوم ... كان يقوم بعملية الطحن للقمح والحبوب وكان يعمل على الماء ثم حول على موتورات الديزل ... ثم لم يعد أحد يستعمله ... وهذا الحجر موجود في بيت خالد العظم في سوق ساروجة بدمشق ... يند إلى جدار كتحفة أثرية ...