رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءرَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ**************قال ابن باز رحمه الله :
لباسك على قدر حيائك
وحياؤك على قدر ايمانك
كلما زاد ايمانك زاد حياؤك
وكلما زاد حياؤك زاد لباسك
رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءرَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ**************قال ابن باز رحمه الله :
لباسك على قدر حيائك
وحياؤك على قدر ايمانك
كلما زاد ايمانك زاد حياؤك
وكلما زاد حياؤك زاد لباسك
دمشق ساحة المرجة - نرى في هذه الصورة ان السجن المركزي الذي كان في وسط الساحة قد أُزيل و بني مكانه نصب المرجة التذكاري (عامود المرجة) الذي شيد 1907م -ونرى في يسار الصورة بناء العابد الذي شيّد 1910م -وكما نلاحظ ان شارع رامي في الجهة المقابلة قد شُق - وفي يمين الصورة مئذنة جامع تنكز -يعود تاريخ الصورة مابين عامي 1910-1920م
large Plane Tree at Damascus صورة كبير الحجم ملتقطة من الشرق الى الغرب لشجرة الدلبة المعمرة الضخمة ( الشجرة المقدسة ) عام 1911 ، وتبدو الشجرة بكامل أغصانها و أوراقها الوراقة تغطي المنطقة بظلها , يبدو في العمق شارع الحلوانيين أي ( شارع الملك فيصل بن الشريف حسين فيما بعد ) عند اتصاله بسوق السروجية المتواجد خلف المصور .
معلولا
يقع جامع التوبة المبارك خارج عتبات أسوار مدينة دمشق القديمة من الجهة الشمالية لسور المدينة القديمة و المتاخمة لباب الفراديس بمحلة العُقيبة و لمحلة العمارة . وذكر والدي المرحوم الأستاذ محمد شحادة الأرمشي المفتش الأول بوزارة التربية والتعليم السورية : أن كلمة " العُقيبة " هي تصغير لكلمة عَقَبةَ ، وقد أخذت هذا الاسم لوقوعها على المنحدر الذي يعقب وادي الأنهر .. وهي : ( نهر بردى ، و نهر بانياس ، و نهر العقرباني ، و نهر المليحي ) شمالي أسوار دمشق ، ويُطلقْ عليها أهل الشام من العوام اسم ( العئـيبة ) بتخفيف وقلب حرف القاف إلى همزة .. أو " العيبة " . وكانت " العُقيبة " ضاحية أنشئت في العصر الفاطمي ، يقطن فيها كبار الأئمة منهم " الإمام العز بن عبد السلام " و الإمام الكبير الشيخ " الأوزاعي " عبد الرحمن بن عمرو بن محمد الأوزاعي ، نسبة إلى محلة " الأوزاع " قرية خارج باب الفراديس من قرى دمشق . وذكر أبو عمرو الشامي الدمشقي: " أن الإمام الأوزاعي " إمام أهل الشام في عصره بلا مدافعة ولا مخالفة ، ولد بمدينة بعلبك عام ثمان وثمانين للهجرة ، ونشأ بالبقاع يتيماً في حجر أمه التي كانت تنتقل به من بلد إلى بلد إلى أن حطت رِحلها بدمشق ، فصار" إمام دمشق الشام " وعاد لبيروت وسكن فيها مرابطاً إلى أن مات في الحي الذي ينسب إليه " حي الأوزاعي " عام سبع وخمسين ومائة للهجرة ، وعمره يوم ذاك سبع وستون عاماً .