منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 25 من 45 الأولىالأولى ... 15232425262735 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 241 إلى 250 من 448

الموضوع: ملف الأسرى

العرض المتطور

  1. #1

    رد: ملف الأسرى


    201 أسيرا استشهدوا إثناء الاعتقال أو ما بعده
    قدورة : تأخر إدارة السجون في إجراء بعض الفحوصات والتحاليل الطبية أدت إلى تمكن المرض واستفحاله في أجساد بعض الأسرى
    قال قدورة فارس رئيس نادي الأسير الفلسطيني ، إن الحالات المرضية بين الأسرى في سجون الاحتلال في ازدياد يومي و فى كافة السجون والمعتقلات ، ما هو الا دليل على استمرار إسرائيل في سياسة الإهمال الطبي المتعمد للأسرى، حيث أصبحت سياسة مبرمجة ومتعمدة من قبل إدارة السجون ، فاكثر من ألف وخمسمائة أسير مريض في سجون الاحتلال يتعرضون يومياً للموت البطيء بسبب الإهمال الطبي المتعمد الذي تمارسه السلطات الصهيونية بحقهم ، وتكشفت سياسات الاهمال الطبي من قبل مصلحة السجون الإسرائيلية .
    وأضاف إن سجون الاحتلال تشهد غياباً لطواقم الطبية ، وهناك بعض السجون التي لا يوجد بها طبيب، ،وأصبح الإهمال الطبي في السجون (الإسرائيلية) أحد الأسلحة التي تستخدمها سلطات الاحتلال لقتل الأسرى وتركهم فريسة سهلة للأمراض الفتاكة.
    وأكد قدورة إن إدارة السجون الإسرائيلية "سواء التابعة للجيش أو لمصلحة السجون" تنتهك كافة الاتفاقيات الدولية ذات العلاقة بالرعاية الطبية والصحية للمعتقلين المرضى ، وخاصة المادة (92) من اتفاقية جنيف الرابعة التي تنص على انه ( تجرى فحوص طبية للمعتقلين مرة واحدة على الأقل شهرياً ، والغرض منها بصورة خاصة مراقبة الحالة الصحية والتغذية العامة، والنظافة، وكذلك اكتشاف الأمراض المعدية، ويتضمن الفحص بوجه خاص مراجعة وزن كل شخص معتقل ، وفحصا بالتصوير بالأشعة مرة واحدة على الأقل سنويا ). كما أن العشرات من المعتقلين الذين اجمع الأطباء على خطورة حالتهم الصحية ، وحاجتهم الماسة للعلاج وإجراء عمليات جراحية عاجلة بما فيهم مسنين ، وأطفال ، ونساء ، ترفض إدارة السجون نقلهم للعيادات أو المستشفيات ، ولا زالت تعالجهم بحبة الأكامول السحرية التي يصفها الأطباء لجميع الأمراض على اختلافها .
    مشيرا في ذات الوقت إلى إن تأخر إدارة السجون المعتمد في إجراء بعض الفحوصات والتحاليل الطبية وصور الأشعة والتي تكتشف المرض في مراحله الأولى أدت إلى تمكن المرض واستفحاله في أجساد بعض الأسرى ، فقد ينتظر الأسير المريض لشهور طويلة ولسنوات لكي تسمح له إدارة السجن بإجراء تحليل أو صورة أشعة، كذلك أدى التأخر المتعمد في إجراء عمليات جراحية عاجلة لبعض الأسرى الذين يعانون من أمراض خطيرة وصعبة إلى انعدام الأمل في الشفاء وتعرض الأسرى إلى خطر حقيقي على حياتهم .

    وأشار فارس إن حالات مرضية كثيرة تم رصدها من قبل محاموه نادي الأسير من بينها حالات خطيرة مصابة بأمراض الكلى، والسرطان ، والسكر، والقلب ، والشلل ، وفقد البصر ، منهم على سبيل المثال لا الحصر الاسير محمد مصطفي عبد العزيز من غزة معتقل منذ تاريخ 1/7/2000 ومحكوم بالسجن 12 عاما مصاب بشلل نصفي ، وكذلك الاسير خالد جمال من جنين معتقل بتاريخ 25/5/2007 محكوم بالسجن المؤبد ، و كذلك الاسير اشرف ابو ذريع من الخليل اعتقل بتاريخ 14/5/2006 ومحكوم 6.5 سنه ، و الأسير ناهض الأقرع يعاني من بتر رجله ورجله الأخرى مهدده بالبتر .
    وبين قدورة بان المرض فتك بالعديد من الأسرى داخل السجون الإسرائيلية بحيث بلغ عدد الأسرى الذين استشهدوا في سجون الاحتلال نتيجة الإهمال الطبي 48 أسيرا من مجمل 201 أسيرا استشهدوا منذ العام 1967 في سجون الاحتلال ، أولهم الأسير خليل الرشا يده من بيت لحم والذي اعتقل يوم 28/4/1968 وتعرض لنوبة ولم يقدم له العلاج ، وأخرهم الأسير رائد أبو حماد من العيزرية استشهد بتاريخ 16/4/2010 ، بعد تلقيه ضربة أدت إلى تهتك في العمود الفقري ، وخلال سنوات الانتفاضة الأولى السبع استشهد نتيجة الإهمال الطبي 11 أسير ، وهم قنديل علوان ، عطا عياد ، محمد حماد ، عبد المنعم كولك ، عمر القاسم ، محمد الريفي ، رائق سليمان ، جاسر أبو ارميلة ، حسين عبيدات ، يحيى الناطور ، أحمد إسماعيل . بينما خلال إنتفاضة الأقصى استشهد 12 أسير هم : محمد الدهامين ، أحمد جوابرة ، وليد عمرو ، بشير عويس ، فواز البلبل ، محمد أبو هدوان ، راسم غنيمات ، عبد الفتاح رداد ، بشار بني عودة ، جواد أبو مغصيب ، سليمان محمد محمود درايجة ، جمال السراحين .
    وأوضح أن 70 أسيرا استشهدوا نتيجة تعذيبهم في مراكز التحقيق الاسرائيلية كان اولهم الاسير يوسف الجبالي من نابلس الذي اعتقل بتاريخ 4/1/1968م واستشهد في سجن نابلس نتيجة ممارسة شتى انواع التعذيب بحقه ، و اخر من استشهد نتيجة التعذيب الاسير وائل القراوي من حي الطور في القدس حيث تم الاعتداء عليه بالضرب المبرح بعد اعتقاله بتاريخ 9/3/2007 ، وشهدت الفترة في اوائل السبعينيات الى توقيع اتفاقية اوسلو ذروة قتل الاسرى عن طريق تعذيبهم حيث استشهد في تلك الفترة 54 اسيرا .
    وأضاف بان 73 أسيرا تم قتلهم بدم بارد فور اعتقالهم واول من استشهد منهم الاسرى : احمد النويري وخليل كامل وزكي هاشم من مخيم النصيرات بتاريخ 8/6/1967 ، واخر من استشهد منهم فواز عوني فريحات من بلدة اليامون في جنين وبتاريخ 7/1/2008م .
    وجاء في التقرير ايضا بان 7 اسرى استشهدوا اثناء محاولتهم الفرار من المعتقل او داخل المعتقل نتيجة قمعهم ، او نتيجة اطلاق الرصاص عليهم من قبل حراس السجن ، حيث ان الاسيرين اسعد الشوا من غزة ، و بسام الصمودي من اليامون اطلق عليهم الرصاص من قبل حراس معتقل النقب بتاريخ 16/8/1988م ، والاسير نضال زهدي من رام الله استشهد في معتقل مجدو بتاريخ 8/2/1989 برصاصة من حارس السجن ، والاسير صبري منصور من قرية الجيب برصاص حراس سجن عوفر اثناء محاولته الهرب بتاريخ 7/7/1990 ، والاسير موسى عبد الرحمن من نوبا برصاص حراس المعتقل بتاريخ 18/1/1992م ، والاسير محمد صافي اصيب بعيار ناري في معتقل النقب خلال قمع الاسرى من قبل الوحدات الخاصة .
    وتحدث فارس حول أوضاع الأسرى الصحية فقال : نجد أن غالبية المعتقلين الفلسطينيين يواجهون مشكلة في أوضاعهم الصحية نظراً لتردي ظروف احتجازهم فى السجون الإسرائيلية، فخلال فترة التحقيق يحتجز المعتقلون في زنازين ضيقة لا تتوفر فيها أدنى مقومات الصحة العامة، حيث يتعرضون لسوء المعاملة ، والضرب والتعذيب ، والإرهاق النفسي والعصبي ، مما يؤثر على أوضاعهم الصحية بشكل سلبي ، وهذا الزنازين عادة ما تكون مزدحمة ومكتظة تفتقر إلى أدنى المقومات المعيشة والصحة ، فلا يوجد بها أغطيه كافية ، ولا تهوية مناسبة ، ولا أمكانية للاستحمام ، والطعام الذي يقدم للأسرى ردئ وكمياته قليلة واحيانا كثيره يكون منتهي الصلاحيه، ويعانى المعتقلون من نقص شديد في مواد التنظيف والتعقيم مما يحول دون إمكانية تصديهم للأمراض والحشرات ومثال ذلك سجن الشارون . وتعانى السجون من افتقارها إلى الطواقم الطبية المتخصصة ، وهناك بعض السجون لا يوجد بها طبيب ، وغالباً ما يكون الأطباء فى السجون أطباء عاميين ،لذا ينتظر الاسرى فترات طويلة ليتم عرضهم على طبيب متخصص ، واذا كان الأسير يستطيع ان ينتظر فالمرض لا ينتظر احد !! فقد أصبح الإهمال الطبي في السجون الإسرائيلية أحد الأسلحة التي تستخدمها سلطات الاحتلال لقتل الأسرى وتركهم فريسة سهلة للأمراض الفتاكة.

    إن العشرات من المعتقلين الذين أجمع الأطباء على خطورة حالتهم الصحية، وحاجتهم الماسة للعلاج وإجراء عمليات جراحية عاجلة بما فيهم مسنين، وأطفال، ونساء، ترفض إدارة السجون نقلهم للعيادات أو المستشفيات، ولا زالت تعالجهم بحبة الأكامول السحرية التي يصفها الأطباء لجميع الأمراض على اختلافها كمرضى السكري، والقلب، والسرطان، والباصور، وضعف البصر، والكلى، والأمراض الجلدية، والإعاقات، والأمراض النفسية، والمصابين بالرصاص، كذلك أدى تأخر إدارة السجون المعتمد في إجراء بعض العمليات للمرضى إلى بتر أطراف من أجساد معتقلين يعانون من مرض السكري، كما أن هناك معتقلين ادخلوا إلى عيادات ومستشفيات السجون وهم يعانون من أعراض مرضية بسيطة، وغادروه بعاهات مستديمة وأمراض خطيرة.
    هذا بالإضافة إلى تمكن المرض واستفحاله في أجساد بعض الأسرى نتيجة تأخر التحاليل الطبية والمخبرية وصور الأشعة التي تكتشف المرض في مراحلة الأولى، فقد ينتظر الأسير المريض لشهور طويلة ولسنوات لكي تسمح له إدارة السجن بإجراء تحليل أو صورة أشعة،وهذا ما حدث للأسير (راغب علي بحلق) في سجن "جلبوع"، حيث كان يعانى من اضطرا بات وتشويش بالنظر، وأوصى الطبيب بعرضه على طبيب أمراض صدريه متخصص لفحصه لاشتباه بوجود مرض خطير، هذا الكشف جرى بعد عامين من توصية الطبيب، الأمر الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية وإصابته بورم خبيث، يتطلب علاجاً إشعاعيا، ويتلقى جرعات من العلاج غير مناسبة لحالته المرضية، تؤدى إلى تعرض حياته للخطر.
    وتعمد إدارة السجون إلى استغلال مرض الأسرى وحاجتهم للحصول على العلاج، لابتزازهم على التعامل مع الاحتلال، أو تقديم معلومات عن أنفسهم وغيرهم من المعتقلين، وإلا لن تقدم لهم العلاج، وخاصة الأسرى الذين يخضعون للتحقيق والذين يُعتقلون بعد إصابتهم بالرصاص، والضغط عليهم بعدم إسعافهم أو علاجهم لكي يقدموا اعترافا أمام جهاز المخابرات الصهيوني المسؤول عن التحقيق معهم.
    وبهذا الدور الخطير تواطأ من يدعون بالأطباء في عيادات ومستشفيات السجون، مع رجال التحقيق في مهامهم القمعية ضد الأسرى، بغض النظر عن حاجة المريض الأسير للعلاج أو المساعدة، وبدا ذلك واضحاً من شهادات العشرات من الأسرى الذين تم نقلهم للعلاج في سجن مستشفى الرملة، الذي لا يمكن تسميته بالمشفى بل يعتبر قسماً من أقسام العزل والعقاب تمارس فيه سلطات الاحتلال كافة أشكال التنكيل والتعذيب بحق الأسرى المرضى، وتحرمهم من أبسط حقوقهم التي نصت عليها كافة القوانين والاتفاقيات الدولية، وكفلتها المؤسسات الإنسانية.

    وفي نهاية التقرير ناشد فارس كافة المؤسسات الحقوقية والمدافعة عن الاسرى في سجون الاحتلال العمل على فضح كافة الانتهاكات التي تمارس بحق الاسرى في سجون الاحتلال ، وإيصال آلام الاسرى لكافة المحافل الدولية ، من اجل إيلاء أهمية لقضية الأسرى بشكل اكبر واوسع .

  2. #2

    رد: ملف الأسرى

    اعتقال الفاخوري وصمة عار

    غزة - المركز الفلسطيني للإعلام

    أعرب منتدى الإعلاميين الفلسطينيين عن قلقه البالغ إزاء تواصل حملات الاعتقال والاعتداءات من قبل ميليشيا عباس في الضفة الغربية على الكتَّاب والصحفيين، مؤكدًا أن استمرار هذه الاعتداءات والاعتقالات يُسجِّل وصمة عار على كل من يرتكبها.
    جاء ذلك تعقيبًا على استدعاء ما يسمَّى "مخابرات" عباس في الخليل بتاريخ (9-5-2010م) حازم خضر الفاخوري (37 عامًا) زوج الكاتبة والإعلامية المعروفة لمى خاطر، بدون أية تهمة بحقِّه بحسب ادِّعاء "المخابرات"، غير أن الإعلامية خاطر أكدت لمنتدى الإعلاميين الفلسطينيين أن اعتقال زوجها جاء من أجل الضغط عليها لوقف مقالاتها التي تتناول الوضع الفلسطيني وتحليلاتها السياسية والاجتماعية والإعلامية.

    وعبَّر منتدى الإعلاميين -في بيان له اليوم الأحد (23-5)- عن تضامنه الكامل وكل الصحفيين والكتَّاب والمثقفين مع الكاتبة الصحفية لمى خاطر وعائلتها، واستهجن مواصلة الميليشيا التابعة لمحمود عباس بالضفة لممارساتها التعسفية واعتقال الصحفيين وأقاربهم وملاحقتهم دون أي مسوّغ قانوني، مؤكدًا أن الصحفيين هم رأس الحربة في مواجهة الاحتلال الصهيوني.
    واعتبر المنتدى ما حدث "سابقةً خطيرةً في الضغط على الكتَّاب والصحفيين بهدف التراجع عن مواقفهم، وانحطاطًا خطيرًا في منظومة القيم والأخلاق التي تحكم العلاقات الداخلية الفلسطينية"، داعيًا الهيئات الشعبية والإعلامية والحقوقية والأهلية إلى التضامن مع الكاتبة خاطر وعائلتها.
    وأكد أن حرية الصحافة يجب أن تُمنح لكافة الصحفيين الفلسطينيين، داعيًا المجلس التشريعي والفصائل الفلسطينية والمؤسسات الحقوقية إلى تحمُّل مسؤولياتهم في الدفاع عن الصحفيين ووسائل الإعلام.
    من ناحية أخرى أكدت خاطر أنها ستواصل الكتابة بكل حرية، وشدَّدت على أن: "الفيصل بيني وبين "السلطة الفلسطينية" هو القانون، وإذا كان هناك قيود على الكتابة فتحدِّدها مؤسساتٌ مختصةٌ وليس الأجهزة الأمنية".

    وأعربت عن خشيتها أن يتمَّ نقل زوجها من السجن في الخليل إلى سجن أريحا المعروف، وبينت أن قرارًا جاء لزوجها اليوم بنقله للسجن بعد أن نشرت مقالاً عن موضوع اعتقاله عبر الإعلام.
    وشدَّدت خاطر على أن محاولات الضغط باعتقال زوجها لن تجدي نفعًا، داعيةً مؤسسات حقوق الإنسان والفصائل وغيرها إلى التدخل الفوري والسريع للإفراج عن زوجها؛ "لأنه ليس له أي ذنب سوى أنه زوج كاتبة فلسطينية ترفض الانصياع للقيود والقمع ضد الصحفيين ووسائل الإعلام".
    --
    إذا كنتَ ذا رأي، فكن ذا عزيمة فإن فساد الرأي أن تترددا

  3. #3

    رد: ملف الأسرى

    الأسرى للدراسات : أسير قديم مهدد بفقدان البصر فى السجون الاسرائيلية

    أكد الأسير المحرر ضياء الدين الشرفا لمركز الأسرى للدراسات أن بصر الأسير " مجدي أحمد حماد " من مواليد 20/3/1965 بمعسكر جباليا للاجئين ،والمعتقل منذ 26/12/91 والمحكوم ب 6مؤبدات وثلاثين عامافى حالة الخطر الشديد ، وأن الأسير حماد فقد بصر إحدى عيونه ومهدد بفقدان بصر العين الأخرى كونها فى تراجع مستمر دون علاج يذكر 0
    هذا وأضاف الأسير المحرر الشرفا أن خطورة فقدان البصر للأسير حماد أتى كنتيجة لسياسة الاستهتار الطبى ومرض السكرى الذى تعزز فى جسم الأسير 0
    هذا وأكد رافت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات أن مصلحة السجون تستهتر بحياة الأسرى المرضى فى السجون بشكل عام وأسرى السكر بشكل خاص ، الأمر الذى يشكل حالة قلق من جانب الأسرى المرضى على أنفسهم ، وقلق من جانب أهالى الأسرى على أبناءهم.
    وأكد حمدونة أن هنالك عشرات الأسرى المرضى فى السجون بأمراض مختلفة " كالسرطان والقلب والكلى والغضروف والضغط والربو والرومتزم والبواصير وزيادة الدهون والقرحة وضعف النظر والأسنان " مؤكداً أن إدارة السجون تستهتر بحياة الأسرى المرضى وتسوف المراجعات واجراء العمليات لهم .
    من جانبه دعا حمدونة إلى انقاذ بصر الأسير مجدى حماد ، والكف عن سياسة الاستهتار الطبى بحقه والتى أودت بحياة عشرات الأسرى فى السجون ، وحمل حمدونة إدارة السجون مسئولية العبث بحياته ، واعتبر أن الصمت على سياسة الاستهتار الطبى التى تمارسها إدارة مصلحة السجون بحق الأسرى فى المعتقلات يشجع الحكومة الإسرائيلية وإدارة مصلحة السجون للاستمرار في استهتارها بحياة الأسرى والعبث بمبادئ حقوق الإنسان وبالقوانين والمواثيق الدولية .
    ________________________________________
    مركزالأسرى للدراسات
    The prisoners centre for studies
    www.alasra.ps
    مستعد للتعامل مع أي جهة في قضايا الأسرى والإسرائيليات للمراسلة على
    البريد الالكتروني
    info.alasra.ps@gmail.com
    للاتصال من فلسطين على الرقم
    0599111303
    للاتصال من خارج فلسطين على الرقم
    00970599111303


  4. #4

    رد: ملف الأسرى

    جمعية حسام : الحكم بالسجن لمدة عشر سنوات على أسير من غزة

    حكمت امس المحكمة العسكرية الاسرائيلية في بئر السبع على الأسير ماجد خليل محمد حلس 32 سنة من مدينة غزة و الناشط في كتائب شهداء الاقصى الجناح العسكري لحركة فتح بالسجن الفعلي 10 سنة ، و 10 سنوات اخرى مع عدم التنفيذ ، موجهة له عدة تهم أهمها تشكيل خلايا مسلحة ، وتنفيذ عمليات إطلاق نار على أهداف اسرائيلية .

    وأفادت جمعية الاسرى و المحررين ' حسام ' أن سلطات الاحتلال أحضرته إلى المحكمة العسكرية وسط إجراءات أمنية وهو مكبل اليدين والقدمين.

    وكانت سلطات الاحتلال اعتقلت حلس عام 2008م قبل نحو عامين على حاجز المنطار ' الشجاعية ، حيث وجهت المحكمة ضد حلس تهمة الانتماء لكتائب شهداء الاقصى ،وتشكيل خلايا عسكرية ، والمشاركة في شن عدد من الهجمات المسلحة ضد أهداف اسرائيلية .

    --
    جمعية الأسرى والمحررين - حسام
    Www.elasra.ps
    --

  5. #5

    رد: ملف الأسرى

    الأسرى للدراسات : أسير قديم مهدد بفقدان البصر فى السجون الاسرائيلية

    أكد الأسير المحرر ضياء الدين الشرفا لمركز الأسرى للدراسات أن بصر الأسير " مجدي أحمد حماد " من مواليد 20/3/1965 بمعسكر جباليا للاجئين ،والمعتقل منذ 26/12/91 والمحكوم ب 6مؤبدات وثلاثين عامافى حالة الخطر الشديد ، وأن الأسير حماد فقد بصر إحدى عيونه ومهدد بفقدان بصر العين الأخرى كونها فى تراجع مستمر دون علاج يذكر 0
    هذا وأضاف الأسير المحرر الشرفا أن خطورة فقدان البصر للأسير حماد أتى كنتيجة لسياسة الاستهتار الطبى ومرض السكرى الذى تعزز فى جسم الأسير 0
    هذا وأكد رافت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات أن مصلحة السجون تستهتر بحياة الأسرى المرضى فى السجون بشكل عام وأسرى السكر بشكل خاص ، الأمر الذى يشكل حالة قلق من جانب الأسرى المرضى على أنفسهم ، وقلق من جانب أهالى الأسرى على أبناءهم.
    وأكد حمدونة أن هنالك عشرات الأسرى المرضى فى السجون بأمراض مختلفة " كالسرطان والقلب والكلى والغضروف والضغط والربو والرومتزم والبواصير وزيادة الدهون والقرحة وضعف النظر والأسنان " مؤكداً أن إدارة السجون تستهتر بحياة الأسرى المرضى وتسوف المراجعات واجراء العمليات لهم .
    من جانبه دعا حمدونة إلى انقاذ بصر الأسير مجدى حماد ، والكف عن سياسة الاستهتار الطبى بحقه والتى أودت بحياة عشرات الأسرى فى السجون ، وحمل حمدونة إدارة السجون مسئولية العبث بحياته ، واعتبر أن الصمت على سياسة الاستهتار الطبى التى تمارسها إدارة مصلحة السجون بحق الأسرى فى المعتقلات يشجع الحكومة الإسرائيلية وإدارة مصلحة السجون للاستمرار في استهتارها بحياة الأسرى والعبث بمبادئ حقوق الإنسان وبالقوانين والمواثيق الدولية .
    ________________________________________
    مركزالأسرى للدراسات
    The prisoners centre for studies
    www.alasra.ps
    مستعد للتعامل مع أي جهة في قضايا الأسرى والإسرائيليات للمراسلة على
    البريد الالكتروني
    info.alasra.ps@gmail.com
    للاتصال من فلسطين على الرقم
    0599111303
    للاتصال من خارج فلسطين على الرقم
    00970599111303


  6. #6

    رد: ملف الأسرى

    الأسرى للدراسات :الحشرات تسير على أجساد الأسيرات فى السجون

    أكدن العبر رسالة وصلت لمركز الأسرى للدراسات أن هنالك حشرات تسير على أجساد الأسيرات فى سجن الدامون ، الأمر الذى يضر بصحة الأسرى واستقرارهن 0
    وقالت الأسيرات أن ظروفهن المعيشية وأوضاعهن تزداد قسوة كون القسم الذي يعشن فيه يعاني الرطوبة ولا يدخله الشمس أو الهواء . مشيرين الى أن الأقسام التي يتنقلن بينها لا تتوفر فيها "حمامات" وان وجدت فهي منفصلة عن الاقسام .
    وأكدن الأسيرات أن هنالك عدد من الأسيرات يعانين من أمراض كالأسيرة عبير عمرو من سكان الخليل والمحكومة 16 عاما تعاني من تناقص متزايد في الوزن بشكل مستمر ونقص فيتامين "b12" حيث وصل وزنها الى 47 كيلو غرام بعد أن كان 86 . والأسيرة عايشه عبيات من سكان بيت لحم وتعاني من مشاكل في الفك وبحاجة الى عملية جراحية عاجلة وآلام في الأذن ومشاكل في عصب السمع والأسيرة ايمان غزاوي والمحكومة 13 عاما تعاني من روماتيزم والتهاب مفاصل والأسيرة دعاء الجيوسي والمحكومة 3 مؤبدات وتعاني من وجع بالاسنان والظهر . والأسيرة ورود القاسم وتعاني من التهاب باللوز بشكل مستمر ووجع في المفاصل وأوجاع بالقدم وبحاجة للعلاج . والأسيرة لطيفة ابو ذراع تعاني من مشاكل بالرحم والاسيرة امنه منى تعاني من ديسك قوي في الظهر في الفقرتين الرابعة والخامسة .

  7. #7

    رد: ملف الأسرى

    إلى من يهمه الأمر ... أطفالنا في سجون إسرائيل يغتصبون

    الكاتب علاء الريماوي
    حديث الانتهاكات ضد الأسرى ليس بالجديد لكن الجديد الذي يمكن لنا إضافته هو الحالة المزرية التي يعيشها الأطفال في سجون الاحتلال والذين يلقون من المعاملة ما لا يمكن أن يتحمله الكبار .
    التعذيب والضرب وقلة الطعام ، والتنكيل في الليل ومنع الزيارة يظل كل هذا من المعروف الذي تحكيه وسائل الإعلام ويسمع في تقارير الأمم المتحدة .
    لكن هناك ثمة إضافة نوعية خطيرة أضافتها منظمة حماية الطفل والتي كشفت أن الأطفال في سجون إسرائيل يتعرضون لاعتداءات جنسية.
    هذا الحديث أنقله لكم من خلال النص الحرفي لتقرير المؤسسة دون تدخل : "انكشف في أثناء جباية التصريحات حول اعتداء لفظي أو جسدي ذي طابع جنسي. فالقاصرون في السجون الإسرائيلية يجدون بشكل عام صعوبة في أن يتحدثوا عن هذا الجانب من اعتقالهم وعليه فانه لم يطرح إلا في أثناء أحاديث أطول أدارها المحامون مع القاصرين فقد بلغ أربعة منهم باعتداء جنسي و 12 أفادوا بالتهديد باعتداء جنسي يترافق بشكل عام مع عنف جسدي".
    الحديث هذا ظل من قبلنا ككتاب أمضوا في سجون الاحتلال فترات طويلة محل نقاش هل نتناول هذا الموضوع أم لا ؟ هل يوجد فائدة من نشر جريمة تتجاوز في حدها طبائع البشر بل تأباها حيوانات يعرف عن بعضها الدياثة والبلادة و عدم السوية في السلوك .
    التقرير الذي نشرت بعضاً منه صحيفة هآرتس جعلني أعيد النظر في موقف الكتابة من هذا الموضوع ، وأردت اليوم إيصال الرسالة واضحةً ومرة إلى الساسة وخاصة الرئيس أبومازن و رئيس وزراءه سلام فياض ، رئيس المكتب السياسي السيد خالد مشعل ورئيس الوزراء إسماعيل هنية الذين يتحملون كل في مكانه المسؤولية الأخلاقية عن الشعب الفلسطيني دون الدخول في الصفات والخلافات والصلاحيات .
    ما سأكشفه اليوم بعض من كثير نعلمه ويعلمه كثير الأسرى الذي كانوا يشرفون على أقسام الأطفال .
    وللتعريف مع التفصيل وجب التنويه على أن في السابق كان الأسرى ينتدبون من يقومون من بينهم على متابعة قسم الأطفال وترتيب أوضاعهم والمساهمة في حل مشاكلهم، لكن منذ انتفاضة الأقصى قامت إدارة السجون بمنع التواصل مع الأطفال وتركت الإدارة الداخلية لحياتهم من خلال سجانين تعمدت إدارة السجون أن تدخل بعض المجندات بين هؤلاء الأطفال مع إدخال في مكتبة سجنهم بعض الكتب الجنسية السيئة ، والحرص على وجود بعض القنوات الإباحية في سلسلة القنوات الفضائية التي تسمح لهم مشاهدتها على التلفاز ، لكن هذا الأمر عولج من بعض الأشبال الذين جرى توجيهم عن بعد ولكن ما لم يمكن تجاوزه كان من خلال بعض الصور التي ننقل بعضها .
    في كثير الشهادات التي كنا نسمع من الأطفال الذين كانوا يخرجون من قسم الأطفال بعد بلوغهم سن 17 عاماً كانوا يروون كيف كان يساوم البالغين منهم من خلال ضباط السجن على علاقة مع أحد المجندات للإسقاط والتعاون ، الحديث هذا تكرر مع الكثير لكن ما أذهلنا في سجن عوفر حادثة مع طفل لم يبلغ من العمر 15 عاماً من مدينة الخليل والذي أدخله أحد الضباط ويدعى (هيثم) إلى غرفته الخاصة في السجن ، ثم أدخل فتاه اسمها (ياسمين ) مجندة إسرائيلية أخذ عنها ملابسها حتى ظهرت عارية ثم طلب من الطفل ممارسة الجنس معها ومن ثم التهديد بالفضيحة إن لم يفعل .
    الولد المرعوب الذي جاء إلى القسم وبدأ بالبكاء ليعيش بعدها صدمة نفسيه حادة جراء ما شاهد لم تكن هي القصة الأخيرة .
    في نفس السجن وفي العام نفسه أكد أحد الأشبال الذي لم يكمل 16عام كيف كان بعض المحققين يخرجون أعضائهم الذكرية ثم يهددون الطفل بالاغتصاب حتى يضغط عليه للاعتراف وكشف بعض المعلومات التافهة .
    المشكل الكبير الذي يواجهنا في هذا الملف هو عدم جرأة الضحية على الحديث الذي يأبى كثير الأطفال البوح فيه خشية الفضيحة في ظل مجتمعاتنا المحافظة .
    في أقسام الأطفال يجري من الفظاعات التي لا أستطيع البوح فيها في مقالة منشورة
    لكن ما أدعو إليه ومن خلال قلمي أصحاب السادة إلى التالي .
    1. التحرك الفوري لنجدة أطفالنا في السجون ووضعهم تحت حماية دولية تكفل لهم الحماية من الانتهاك والإجرام الإسرائيلي .
    2. جمع شهادات موثقة من حالات وتقديهما للمحاكم الدولية ومتابعتها بالوسائل الجدية غير القابلة للمقايضة .
    3. وضع صوره واضحة عن ممارسة إسرائيل ضد الأطفال الأسرى أمام المجتمع الدولي ورؤساء الدول وتحميلهم مسؤولية وضعهم الكارثي الذي وجب عليهم اتخاذ المواقف الجدية لرفع معاناتهم .
    4. تحرك عربي واسع ينجد أطفالنا الذين يتحمل مأساتهم كبار العرب .
    5. تعاطي وسائل الإعلام مع المسألة بروح عالية ومسؤولية وطنية لدعم توجه يحمي كرامتنا في أطفالنا .
    حديثي هذا قد يضيق بالبعض لكن ، ما يجبرني على الصراخ اليوم هو حقيقة نحاول التغاضي عنها تزيد في بكاء أطفالنا في سجون إسرائيل ولا تجد من يعالجها.
    في الختام ... ما ينتهك من حرمات في وطني على يد إسرائيل كثير ، لكن حين يغتصب أطفالنا وجب عليكم يا كبار التحرك .


  8. #8

    رد: ملف الأسرى

    اللجنة العليا للأسرى/ الاحتــلال يفــرج اليــوم عــن الأسيــر محمود شاهين من قطــاع غــزة بعد أن امضي 18 عام في السجون

    أفادت اللجنة الوطنية العليا لنصره الأسرى 2010 ، بان الاحتلال يطلق اليوم سراح الأسير (محمود نمر محمد شاهين) من شمال قطاع غزة بعد قضاء فترة محكوميته في سجون الاحتلال .
    وأوضح رياض الأشقر المدير الاعلامى باللجنة أن الأسير "شاهين" اعتقل لدى الاحتلال في 15/11/1992، و حكم عليه بالسجن لمدة 18 عام ، أمضاها جميعاً وتنتهي هذا اليوم ومن المتوقع أن يصل معبر بيت حانون في ساعات بعد الظهر .
    وتستعد اللجنة العليا وذوى الأسير ، والعديد من أهالى الأسرى لاستقبال الأسير على المعبر لتهنئته بسلامه العودة إلى ارض الوطن، مؤكدة بقاء 745 أسير من قطاع غزة في سجون الاحتلال ،بينهم أسيرة واحدة، و(8) أسرى يخضعون لقانون المقاتل الغير شرعي، معظمهم امضوا فترات محكومياتهم في السجون ولا يزال الاحتلال يحتجزهم تحت هذا القانون الظالم، فيما يمضى 122 أسيراً من القطاع حكماً بالسجن المؤبد لمرة واحدة أو عدة مرات .
    وأسرى القطاع محرومون من زيارة ذويهم منذ 3 سنوات متتالية ، كنوع من العقاب الجماعي للأسرى ، بشكل يخالف اتفاقية جنيف الرابعة .

    اللجنة الإعلامية
    30/5/2010

  9. #9

    رد: ملف الأسرى

    وزير الأسرى محمد فرج الغول يناشد العاهل السعودي منح أهالي الأسرى مكرمة حج لهذا العام
    ناشد رئيس اللجنة الوطنية العليا لنصره الأسرى ووزير الأسرى محمد فرج الغول خادم الحرمين الشريفين والحكومة السعودية بإصدار مرسوم ملكي لمنح اهالى الأسرى منحة ومكرمة خاصة بالحج لهذا العام على غرار المكرمة التي قدمها العام الماضي لاهالى الشهداء .
    وشكر الغول خلال مؤتمر صحفي عقده في وكالة شهاب للأنباء " خادم الحرمين الملك عبد الله بن عبد العزيز أل سعود ، والسعودية حكومة وشعبا على ما قدموه وما زالوا يقدموه لأبناء الشعب الفلسطيني ، وخاصة المكرمات التي يقدمها الملك السعودي لاهالى الشهداء والأسرى وأصحاب الاحتياجات الخاصة .
    وأضاف الغول ننتظر من خادم الحرمين الشريفين أن يواصل عطاءه للشعب الفلسطيني ، وان يخصص هذا العام مكرمة ملكية للأسرى المحررين الذين امضوا سنوات طويلة من عمرهم داخل سجون الاحتلال وهم ينتظرون ويحلمون بزيارة بيت الله الحرام وان يلبوا هذه الفريضة، وكذلك أهالي الأسرى الذين ذهبت أعمارهم وبلغوا من الكبر عتيا وهم يعانون مثل أبنائهم الأسرى ، ويتمنون أن يؤدوا فريضة الحج قبل أن يفارقوا الحياة .
    وكشف الغول أن رئيس الوزراء إسماعيل هنيه قد أرسل برسالة إلى خادم الحرمين الشريفين يناشده فيها بتوفير منحه حج لأهالي الأسرى ، وللأسرى المحررين ، وفاء لتضحياتهم ولتمكينهم من أداء الركن الخامس بعد السنوات التي أمضوها في المعاناة والظلم في سجون الاحتلال .
    من جهتهم طالب أهالى الأسرى الملك السعودي بان تشملهم منحة الحج لهذا العام، وقدموا شكرهم العميق للملكة العربية السعودية على ما تقدمة من مساعدات للشعب الفلسطيني .


    اللجنة الإعلامية
    30/5/2010

  10. #10

    رد: ملف الأسرى

    فروانة : الأسير أيمن الفار ينضم لقائمة عمداء الأسرى

    فلسطين - 2-6-2010 - قال الأسير السابق ، مدير دائرة الإحصاء بوزارة الأسرى في السلطة الوطنية الفلسطينية عبد الناصر فروانة إن الأسير أيمن الفار قد أتم اليوم عامه العشرين في سجون الاحتلال الإسرائيلي ، ويدخل غداً عامه الواحد والعشرين.
    وأضاف فروانة، في بيان له، أن الأسير أيمن مصطفى خليل الفار ( 38 عاماً ) ينضم بذلك إلى قائمة 'عمداء الأسرى ' وهو مصطلح يُطلق على من مضى على اعتقالهم في سجون الاحتلال عشرين عاماً وما يزيد بشكل متواصل، وعددهم ارتفع اليوم إلى ( 117 ) أسيراً فلسطينياً باستثناء أسير عربي واحد من هضبة الجولان السورية المحتلة .
    وذكر فروانة أن الأسير " الفار " أعزب ومن سكان حي الشيخ رضوان شمال مدينة غزة ، ومعتقل منذ 2-6-1990، بتهمة الانتماء لـ " حركة فتح " وقتل شاب اسرائيلي طعناً بالسكين وسط "تل أبيب " في عملية جريئة ، ويقضي حكماً بالسجن المؤبد.
    يُذكر بأن الحاجة " أم رفيق الفار " والدة الأسير " أيمن " كانت من المؤسسات للاعتصام الأسبوعي أمام مقر الصليب الأحمر بغزة ، وكانت دائمة الحضور والمشاركة في كافة الإعتصامات والفعاليات المساندة للأسرى ، ولكن الموت والموت حق ، خطفها من بين أهالي الأسرى لتنتقل إلى رحمته تعالى في شهر ديسمبر / كانون أول عام 2008 ، دون أن يتحقق حلمها برؤية ولدها دون قضبان واحتضانه وضمه إلى صدرها دون مراقبة السجان وبعد فراق طال وامتد لسنوات طوال ، لتنضم لقافلة طويلة من أمهات وآباء الأسرى الذين رحلوا قبل أن تتحقق أحلامهم ، دون أن يُسمح لأبنائهم الأسرى بإلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليهم أو المشاركة في تشييع جثامينهم إلى مثواهم الأخير .
    عبد الناصر فروانة
    أسير سابق ، وباحث مختص في شؤون الأسرى
    مدير دائرة الإحصاء بوزارة الأسرى والمحررين في السلطة الوطنية الفلسطينية
    0599361110
    Ferwana2@yahoo.com
    الموقع الشخصي / فلسطين خلف القضبان
    www.palestinebehindbars.org


صفحة 25 من 45 الأولىالأولى ... 15232425262735 ... الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. ملف الأسرى 2
    بواسطة جريح فلسطين في المنتدى آراء ومواقف
    مشاركات: 45
    آخر مشاركة: 06-07-2017, 08:02 AM
  2. الأسرى ثم الأسرى، وسحقاً للمفاوضات
    بواسطة د. فايز أبو شمالة في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-16-2013, 01:16 AM
  3. نسب الشاعر والناقد المصرى/ عبدالوهاب موسى(بيرم المصرى)
    بواسطة عبدالوهاب موسى في المنتدى فرسان العائلات العربية والتراث.
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 08-03-2010, 11:32 PM
  4. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-19-2010, 05:23 PM
  5. البرود الأسري؟!
    بواسطة فتى الشام في المنتدى فرسان الأم والطفل.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 02-07-2008, 10:52 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •