تجولت في حديقة مفرداتك
كوني أتوق لرؤية الأرض والوطن ،
فسمحت لنفسي أن أكون شاهداً على جمال هذه العبارة ، وهذا لا ينفي روعة ما كتبت
وصدري ينوءُ اشتهاءً لمنجلِ حبٍّ
يعانقُ رَجفَ السنابلِ
لكَ مني خالص التقدير
هيام
تجولت في حديقة مفرداتك
كوني أتوق لرؤية الأرض والوطن ،
فسمحت لنفسي أن أكون شاهداً على جمال هذه العبارة ، وهذا لا ينفي روعة ما كتبت
وصدري ينوءُ اشتهاءً لمنجلِ حبٍّ
يعانقُ رَجفَ السنابلِ
لكَ مني خالص التقدير
هيام
وما من كاتب إلا سـيـفنى ...... و يُبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بخطك غير شيء ...... يسرك في القيامة أن تراه
هو الإبداع يستقر بين حروفكم أديبنا الكبير القدير
دمت بروعة تكاد لا تجارى
الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ
إمام الأدب العربي مصطفى صادق الرافعي