انتهت قصتي هنا ,, فحواها أيها الأحبة .. هو ما حبانا به الخالق من بوصلةٍ نهتدي بها .. راحت إلى التطور عند البعض وقصُرت عند آخرينلقد كنا نسير، لا ترى أبعدَ من إصبعينا .. وفجأة .. وبلا تخطيط .. وجدنا نفسينا أمام باب ذات المنزل