أخي الشاعر الكبير لطفي الياسيني
ماذا أقول لك ياسيدي ..
كي أعبر عن صدق محبتي لك واعتزازي بنهجك الشامخ ..؟
لقد كنت دائماً وأبداً الأسد الهصور الذي يقرأ معاناة شعبنا العربي في الأرض المحتلة بتعقلٍ واتزان ... وثورة .
أحسدك أخي الشاعر العربي - من فلسطين الحبيبة - لقوة وسداد رأيك دائماً . وكونك في قلب المعركة .
شامخاً عزيزاً ... أبداً .
حفظك الله