إذا، ربما لو أن الثعلب كان الحيوان، الذي سمع تلك العبارة، ما كان، وحاله على هذا، أن يُسجل اعتراضا
لكن انتظرْ!
لا الثعلب ولا بن المقفع بيننا فيخبرنا
لذا، سأنوب عن الثعلب الكذاب، وأدافع:
أنه ربما، في ذلك، لم يكذب، أو أنه "كذب" فطرة لا فسادا في فطرة
الأستاذ مصطفي أبو وافية
سرني حقا كثيرا هذا الحضور الطيب
وهذه المداخلة السابرة
وياحيهلا بك ومرحبا!
معاذ
تحية خالصة