أَ ذَكَرْتَ مَشْهَدَنا الْجَمِيلَ وَ الِابْتِداعَ وَ مَا يُضِيفُ ؟
ذاكَ التُّرَابيَّ الأنِيقَ وَ حَوْلَنَا الْجَمْعُ اللفِيفُ
غِبْنا فَغَابَ الْمُلْهَمَانِ وَ حِسُّ مَلْعَبِنَا الرَّهِيْفُ
نَتَنَاقَلُ الْكُرَةَ الْجَمِيلَةَ كَالْخَيَالِ إذا يَطِيفُ
وَ نُحَبِّذُ اللِعْبَ النَّظِيفَ فحبَّذا اللِعْبُ النَّظِيفُ
زياد بنجر الشاعر الرائع . لعل العينة من الأبيات تجعل القاريء يكتشف روعة ما كتبت . و كم يستلذ الشاعر الأخذ من ماضيه ، و ذكرياته التي تظل بنوعيها الجميل و غير ذلك أثمن لدى الشاعر . في قصيدتك الاخوانية لامست شغاف القلوب و الأذواق . فسقيتنا متعة وابداعا . بورك فيك .
حيَّا الله شاعرنا الكبير " العربي حاج صحراوي "
سعيدٌ بحضورك الجميل و انتقائك الكريم
و شرف لي هذا الإطراء من شاعر مبدع رائع
دمت بحفظ المولى القدير و رمضان كريم