العم الفاضل , الحاج لطفي , يشرفني , أن ترخي ظلالك السنديانية العتيقة , على فقرات نصي المتواضع , لتزيد ألقه الثوري أيها الثائر
العتيق , وأعتز بشهادتك التي ذكرت .
وأهديك طاقة من ورود سورية الناهلة معكم من ذات المعين .
أشكرك ياعماه , وأمد الله في عمرك
حسن ابراهيم سمعون
أنت أخي مادمت محترما ً حقي آمنت بالله أم آمنت بالحجر