قصيدة : من أين أبدأ يا نزار عزائي؟ شعر: مجدي يوسف

[ظميان غدير]

السلام عليكم
رعاك الله وأسعد قلبك ...
أنت شاعر عزيز علينا وعلى الفرسان
و باختصار الشاعر الكبير نزار أخذ حقه وزيادة من محبة الشعراء والأدباء وقربهم ودعمهم الأدبي ,ان لم يكن في حياته فما بعد ذلك...
ولنعطي غيره هذا الشرف فربما...
وأعيد اعتذاري ان ازعجتك/ولك الحق في محبتك..
كل تقديري واحترامي لك ايها الشاعر الكبير

السلام عليكم

مداخلة على رد الاستاذة ريمة

ليس عدلا ان نبارك ونعطي تكريما لشعراء لا يستحقون من باب المجاملة

ن كان نزار اخذ الكثير من التكريم منا
فهو لانه يستحق ان يكرم
وليس صحيحا ان نكرم غيره من باب اعطاء الفرصة

فالفرصة لا تعطي انما تؤخذ غلابا والفرصة تصنع ولا توهب في عالم الشعر
تحيتي

[ريمه الخاني]

بكل الاحوال..
اشكرك اخي صالح شكرا اخي مجدي
وفقكم الله ورعاكم
ممتنة سعة صدركم

[عبدالوهاب موسى]

مرور أول للتعطر بابداع أخ حبيب/ مجدى يوسف
همسة
رحم الله نزار وتجاوز عن تجاوزاته الشعرية .
فهو شاعر عروبى كبير نتتلمذ فى روضته الوطنية واللغوية السهلة الممتنعة
ولكن لا أطيق شعره الماجن الذى عابه!!
وقد كتبت فى ذلك كله قصيدة كبيرة مثيرة للجدل النقدى
وأنا أشاطر أختى ريمه فيما ذهبت اليه
كان الأولى بك رثاء المبحوح وشهداء الحرية ....

لك تقديرى ومحبتى الخالصة

[مجدي يوسف]

مرور أول للتعطر بابداع أخ حبيب/ مجدى يوسف
همسة
رحم الله نزار وتجاوز عن تجاوزاته الشعرية .
فهو شاعر عروبى كبير نتتلمذ فى روضته الوطنية واللغوية السهلة الممتنعة
ولكن لا أطيق شعره الماجن الذى عابه!!
وقد كتبت فى ذلك كله قصيدة كبيرة مثيرة للجدل النقدى
وأنا أشاطر أختى ريمه فيما ذهبت اليه
كان الأولى بك رثاء المبحوح وشهداء الحرية ....

لك تقديرى ومحبتى الخالصة

أهلاً بك أخي الشاعر الجميل عبد الوهاب موسى ومن تكلم يا أخي عن شعره الماجن أظن أنني قد وضحت هذه النقطة في الرد السابق على الأخت ريمة كما أنك تنظر إلى نزار قباني من زاوية واحدة وهذا فيه من الإجحاف بحقه نزار كتب في الحب العذري أيضاً هل ننسى رسالة من تحت الماء ؟ وكذلك كتب عن العروبة وفلسطين تحديداً وكتب شعراً دينياً فكان شاعراً كاملاً له ماله وعليه ما عليه لأنه بشر فليس كل ماكتبه مقبولاً ولكن الدين الإسلامي يعلمنا أن نتذكر محاسن موتانا والرثاء لنزار كان الانطلاقة لرثاء العروبة ومن قال لك يا صديقي بأنني لم أشر إلى الشهداء كل الشهداء على اختلاف هوياتهم وجنسياتهم هل قرأت البيت القائل في هذا النص: ماذا نقول لمن تساووا في غرام حبيبتي بالسهد والأقذاء؟ ألا يتحدث هذا البيت عن كل الشهداء الذين استشهدوا لأجل فلسطين وأنا بتواضع أحب أن أسلك إلى الشعر درباً لم يتعود الكثيرون أن يسلكوه ما دام صدى للواقع كأن يكون هذا الواقع هو الواقع العربي المرير مثلاً هذا من جهة من جهة أخرى إن الشاعر المبدع لا يتسم أسلوبه بالألفة في الكتابة عن أوطانه ويحب دوماً أن تكون كتاباته فيما يعتقد لا فيما يراه الآخرون له والفكرة الشاعرة تنبت من خاطره هو لا من خاطر غيره . أرجو أن أكون قد وفقت . مجدي يوسف

[مجدي يوسف]

أهل غزة أولى من غيرهم في رثاء محمد الدرة ولكن أيهم أعظم موت الدرة أم موت العروبة وقد أفردت نصاً شعرياً كاملاً عن استشهاد محمد الدرة في ديواني الشعري الأول المطبوع : أشباح الأفُق عام :2001م وعنوانه موت : وأقول في مطلعه: أقبلْ على نوحي ترنّمْ * يا أيها المــوت المُنعّمْ لم ُيبق ِفي جنبي هوا* ك َسوى ضلوع ٍ لي تحطّمْ ...... مجدي يوسف

[فيصل الملوحي]

الأخوين الكريمين:

- المشرف ظميان غدير

- الشاعر مجدي يوسف

السلام عليكم ورحمة الله

أعتذر عن إقحامي قصيدة لم تظهر لها صلة بقصيدة الشاعر مجدي يوسف مخالفاً قوانين الموقع في احترام الصفحات

المستقلّة لكل موضوع.

قد أستطيع أن أوضّح عذري إذا عدنا إلى قول ( الدكتور شكري فيصل ) في الشاعر ( عمر بن أبي ربيعة ).

من رأي أساتذنا الفاضل أن ( عمر بن أبي ربيعة ) لم يرفع ذيله لحرام، أيْ أن شاعرنا رغم تشبيبه بالمرأة في شعره، فلم

يكن ذلك واقع الحياة، علمنا بهذا أن القول شيء والفعل شيء آخر، والشعراء يتبعهم الغاوون لأنهم يقولون ما لا يفعلون.

{ هذا مثال للتوضيح، وأنتم أحرار في الأخذ برأي ( الدكتور شكري فيصل )، أو رفضه}.

نعود إلى شاعرنا الفذّ ( نزار قبّاني )، فنقول: كان شعره يتوزّع في اتجاهين، فهو للمرأة روحاً وجسدا، وهو للعروبة

والشام ( الشام بلده الصغير دمشق، والشام الرمز الأصيل للعروبة ).

هو للمرأة شعراً وحياة، وهو للعروبة والشام شعراً ومشاعر،

وشتان!!

نقرأ شعره الخلاق ، فنسبح في عوالم أخرى، تثور نفوسنا، ننفعل، نبكي... وبعدها!!

نحن مع أسطول الحرية لإنقاذ غزّة، ولكن، بم؟ ( ويؤسفنا أن يصلوا بنا إلى هذا الواقع المرير، هذا التفتيت المريع!!).

قدّمنا- قبل أكثر من أربعين سنة - مسرحيّات تتحدّث عن ثورة الجزائر، فكانت الأيدي تتسابق إلى معونة ثورة الجزائر

بالمال- أضعف الإيمان -، ولكن كان ذلك حاجة إخوتنا في الجزائر الأبيّة.

فهل تجدون لقصيدتي صلة بقصيدة شاعرنا الكريم؟

فإن لم تجدوا هذه الصلة، فأولى بها أن تحذف من الصفحة !!

وتقبلوا ودّي واحترامي.

[مجدي يوسف]

السلام عليكم
رعاك الله وأسعد قلبك ...
أنت شاعر عزيز علينا وعلى الفرسان
و باختصار الشاعر الكبير نزار أخذ حقه وزيادة من محبة الشعراء والأدباء وقربهم ودعمهم الأدبي ,ان لم يكن في حياته فما بعد ذلك...
ولنعطي غيره هذا الشرف فربما...
وأعيد اعتذاري ان ازعجتك/ولك الحق في محبتك..
كل تقديري واحترامي لك ايها الشاعر الكبير

أختي الكريمة الجميلة ريمة الخاني وأنت أيضاً غالية عليّ وعلى أخي ظميان غدير ولا تثريب عليك وإن ما بين الإخوة أعظم من ذلك فهم على الحب يلتقون وعلى الحب يفترقون أيضاً. تحايانا القلبية أخوك: ظميان غدير أخوك: مجدي يوسف

[فيصل الملوحي]

نقرأ شعره الخلاق ،


فنسبح في عوالم أخرى،



تثور نفوسنا، ننفعل، نبكي...


وبعدها؟!!



نحن مع أسطول الحرية لإنقاذ غزة ،


ولكن، بم؟!

[مجدي يوسف]

نقرأ شعره الخلاق ،


فنسبح في عوالم أخرى،



تثور نفوسنا، ننفعل، نبكي...


وبعدها؟!!



نحن مع أسطول الحرية لإنقاذ غزة ،


ولكن، بم؟!

من هو هذا الذي تقرأ شعره الخلاق؟ ....

[مجدي يوسف]

السلام عليكم

مداخلة على رد الاستاذة ريمة

ليس عدلا ان نبارك ونعطي تكريما لشعراء لا يستحقون من باب المجاملة

ن كان نزار اخذ الكثير من التكريم منا
فهو لانه يستحق ان يكرم
وليس صحيحا ان نكرم غيره من باب اعطاء الفرصة

فالفرصة لا تعطي انما تؤخذ غلابا والفرصة تصنع ولا توهب في عالم الشعر
تحيتي

أخي الأديب ظميان غدير مداخلة مثمرة تمثل إضافة طيبة كقلبك الطيب وأفقك الرحب شكراً لك مجدي يوسف