يااااااااااا إلهي
النص إن جئنا لمقومات القصة فقد غابت عنه
لكن في جانب الإبداع و التعبير عن خوالج النفس فقد كان فوق الامتياز
بوركت .. بوركت أستاذنا الغالي
الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ
إمام الأدب العربي مصطفى صادق الرافعي
الأخ محمد فتحي المقداد , مهما كانت التسمية لهذا النص , فهذا لا يعني القارئ بشيء سوى التماس الفكرة النيرة والمعبرة والتي أعطت نقداً اجتماعياً ناجحاً يتنبه له كل من يحمل حرف ( د ) فالعبرة ليست بالحروف , وإنما لما وراء الحروف من جد واجتهاد وعطاء , صدقت في سردك وهذا هو حالنا اليوم , نتباهى بالحروف ولا يعنينا مأساة الشعوب .
كل تقديري لشخصكم الكريم
أخوك غالب احمد الغول