من المضحكات المبكيات:
أحداهن ركضت نحوي وانا أتجول في إحدى الاسواق ,وواضح انها من ملة إسلامية مختلفة:
-ولدي يريد زوجة شامية.ممكن هاتفكم ومكانكم؟.
-وولدي يريد زوجة لبنانية من طرفكم اتفقنا؟
-لااظن..
انتهى الموقف!!!
من المضحكات المبكيات:
أحداهن ركضت نحوي وانا أتجول في إحدى الاسواق ,وواضح انها من ملة إسلامية مختلفة:
-ولدي يريد زوجة شامية.ممكن هاتفكم ومكانكم؟.
-وولدي يريد زوجة لبنانية من طرفكم اتفقنا؟
-لااظن..
انتهى الموقف!!!
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
أما هنا فعندي خواطر مقيم , ولكنه سيرحل إلى حيث الأمن والاستقرار , لا أمن ولا استقرار في نفسي المشردة , كل من هم حولي لصوص وذئاب , وأخشى أن يصيني ناب من أنيابهم , فأعد العدة للرحيل .
ما هذه المجاراة البديعة , ريمه في سفرها , وخالد يشد الرحال للسفر , ما الذي حدث ؟ خبرونا لنرحل معاً , ألم تعجبكم البلاد بمن فيها ؟ نعم هي بلادكم , فلما الرحيل إذن . ؟ أرجو لكما إقامة سعيدة , ولكن :
وكل مسافر سيعود يوماً
إذا رزق السلامة والإيابا
تحيتي لك أستاذ خالد , وإلى الأخت الأديبة ريمه الخاني
قد استمتعت بقرائتي
أما عني فانا مسافرة كل يوم
وهل هناك احلى من السفرعبرالخيال لنرتاح من واقع تجاوزالمستحيل
محبتي لكم جميعا
وإني لفي العلياء شمسُ أصائلٍ ***وبدر تمامٍ لا يماثلهُ بدرُأنا القمة الشمّاء لا يرتقي لها ***سوى صارمٍ في نصلهِ ولد النصرُ
ريمة الخاني : ايتها العربية الشامخة .
لقد وضعت يدك على الجرح العربي
بحروف شاعرة ومشاعر ثائرة
جرحنا هو عجزنا
جرحنا هو سلبيتنا
جرحنا هو عروبتنا
تحياتي لك دوما
هذه هي السياحة السياسية والمخابرات الأدبية.........