السلام عليكم
ومتابعة معكم بإذن الله
رابط عن محاضرة للدكتورة نشرتها في الفرسان:
http://www.omferas.com/vb/showthread.php?29954-الفكر-الفلسفي-في-عيون-الكاتبة-باسمة-أنور-عرابي
السلام عليكم
ومتابعة معكم بإذن الله
رابط عن محاضرة للدكتورة نشرتها في الفرسان:
http://www.omferas.com/vb/showthread.php?29954-الفكر-الفلسفي-في-عيون-الكاتبة-باسمة-أنور-عرابي
إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
************
إحسـاس مخيف جـدا
أن تكتشف موت لسانك
عند حاجتك للكلام ..
وتكتشف موت قلبك
عند حاجتك للحب والحياة..
وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
عند حاجتك للآخرين ؟؟
السلام عليكم
أستاذة باسمة حفظها الله:
اود طرح فكرة أتمنى لو تفحصناها وشرحناها وبحثنا عن علاج لها او حل لانها غدت امرا مستفحلا ومزريا في زمن الهزيمة العربية:
يعرض الغعلام والاعمال الفنية وجل الافلام ولا اعمم ان المراة عندنا يسقط في يدها لن تجد طريقا ىخر غير الرذيلة وبيع الشرف!!!
أي منطق أعوج يسوق الجيل للخطا عمدا ناهيك عن طبقة الشباب !!
اين المارة التي تخيط لتطعم اولادها؟! املكافحة كي تسد النقص الذي خلفه غياب الاب؟ هل اختفت وعجزت الاساليب النظيفة؟
كان هذا زمن احسان عبد القدوس وكل من كان في زمنه.. فبات الامر الان اكثر استفحالا رقميا,ومايهمنا الان ككوادر اعلامية تتحرك فرديا ان نبسط فكرة عملية لإيجاد فكرة مضادة ليست لانها جاهزة بل لضرورة دراسية لكيفية تأصيلها وتثبيتها كقيمة دينية واخلاقية تمنع او تردع هؤلاء عن هذا الانتشار السرطاني.
مع جل تحيتي.
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته:
كانت الأفلام العربية قديما تملك ؤية صادقة وصحيحة , خاصة انها قدمت المرأة بوجهها الإيجابي,والسلبي معا ونوهت من خلال المسار الدرامي وجوه الصواب والخطأ,كانت الأم( لاأذكر تفاصيل الفيلم لكن أذكر الأغنية شباكنا ستايره حرير)مثلا تنصح ابنتها لاتهذبي إلى هناك فتضحك الممثلة قائلة:
-بصحكة واحدة آتي به ...ويظهر آخر الفيلم ندمها وحسرتها...
ولن ننسى ماكينة الخياطة التي كانت نموذجا واضحا في الاعمال الدرامية يظهر الطريق الشريف الحلال عندما يسقط في يد المراة وتسد في وجهها سبل العيش,وهنا يمكننا التطرق لأهل الشام في الواقع والعمل لدرامي:
فهم على غالبيتهم ليسوا بحاجة للمادة ورغم ها نرى هواياتها من صوف الخ..واضحة ومتكررة ولافتة,كانت في حياتنا امرا رائعا أن يتنافسوا على رسومات جديدة مبتكرة في غرزات الصوف فهي هنا تعمل لتنتج فكر جديد فقد كانت الاستقبالات( اجتماعات شهرية في يوم معين لكل ربة منزل تأتي من خلاله بجيرانها وأحبابها لقضاء وقت ممتع ولطيف ومفيد)يبتكرن الوجبات والأطباق الجديدة الى غيرها من امور منزلية بحتة,وقد تساهم في انتاج امر ما لمصنع دون ان يكون هناك حاجة مادية زلكن لقضاء وقت مفيد منتج,هي شريحة الأغلبية وليست بالشريحة الخاصة,كانت تعلمن بعضهن بعضا خاصة عزف العود والقانون والدربكة..لكن بكل أسف لم يعكس المسلسل السوري البيئة بصدق تماما لان النص كتب بيد غير شتمية حقيقية كما حدث بمسلسل نزار قباني, لذا لم يكن متفهما لصميم وحميمية وعمق البيئة والفكر النسائي الإيجابي حينها,هي امرأة أصيلة في تربيتها وتربية أبنائها تتفنن في تلبية رغبات المنزل وربه واولاده وكل فرد فيه,وهي قطب هام من أقطاب المعرفة حيث ان الجدة مرجع هام للرأي والمشورة وهذا جانب لايمكن إغفاله أبدا.
كان غالبية المجتمع السوري 85% يجمعون مابين الدراسة الاكاديمية والتجارة..ولان المرأة كينونة الرجل فهي لاتقل عنه مساهمة في الحياة العملية ,فهو يأخذ رأي زوجته ولها بصمة في حياته قوية,لها دور خطير في تنظيم الحياة العائلية والمالية والاجتماعية وتنسيقها للوجه الافضل,وبصمته لاتنسى في مجال الفن الراقي في كل أبداعاتها ,ناهيك عن ان المجتمع له خصوصية واضحة وهي ان ابن التاجر تاجروالحداد حداد وحفيدة كذلك وهكذا في بقية الحرف,وهناك موضوع هام جداجدا جدا وهو طبيعة التعامل بين التجار خاصة يوم لقائهم في الخميس من كل أسبوع حيث تسوى الحسابات وترمم معوزات التجار الذي لم ينتظم معهم ميزان التجارة ,حتى انهم يخفون افلاس احدهم ويرممون نقصه وعجزه دون تدوين ولا تهديد,وفي هذا اليوم يأخذ كل ذي حق حقه,فهم طوال الاسبوع يرتبون فواتيرهم لهذا اليوم كي لايكون مضيعة للوقت حينها,ومازال تجار حي /المناخلية والحريقة والعصرونية والعمارة وهذا غيض من فيض.
نكمل الحديث عبر تفاصيل السؤال:
كانت الثورات السورية ضد الفرنسيين قاعدتها التربية والأصول وتوجيه نحو الوطن ونظافته وعندما يرمي احدهم اي قذارة يكون معيبا له وقد يكون من خارج الحارة حتى ان التجاوز الاخلاقي مهما كان يجعل من صاحبه ذليلا لايقوى على رفع نظره نحو احد,كانت تربية الاولا قويمة مراقبة بعنابة وانا من مؤيدي الحزم التربوي الذي يخرج جيلا صلدا,كانوا يلعبون في حارتهم وكانت العابهم سواء في تلك الحارة ام في المنازل انعكاسا للواقع بحذافيرة من امور تربوية وعسكرية مناورات الخ..لكن هدفها دوما كان قيما مفيدا,حتى ان درجة الاحترام كانت بادية فيه حتى لو لعب في حارته خاصة عندنا ياتيها احد رجالها فيتوقف اللعب وبتنحون جانبا,وكان هذا باديا بوضوح في حي الشاغور( هو من احياء دمشق القديمة لان سكان الميدان الان ينسبون لحوران لانهم كانوا من سكان درعا خاصة انهم اتوا لحملة عمرو بن العاص التي فشلت بالدخول فعسكرت خارج اسوارها فتوسع سور دمشق وضم له وظهر حي الميدان),كان الصغار يعينون الكبار في حملهم للاغراض وكان اجتماع العائلات مساء فرصة جيدة لتداول امورهم وحلها ,وكانوا بتكفلون بالفقراء ويسدون عوزهم,لذا نرى العائلات حينها كانت متماسكة مترابطة متراصة,حتى ان حديث الرجال للنساء لو لزم الامر كان في منتهى الاحترام ,لذا فقد ادخل الاستعمار لعبته البغيضة في دفع سكان الشام لجبل قاسيون وتفريقهم عن جمعهم, وهو مايعرف الان بحي املهاجرين فقد شجعوا على البناء هناك فرحل اليه اهل الزبداني والاكراد الذي لم يختلطوا مع سكان المنطقة لخصوصيتهم , هذا فضلا عن اهل الشام الذي اتور كذلك واخيرا اتى الاتراك وماتبقى منهم لذا نجد بدايتها كان خليطا غير متجانس امتزج مع مرور الوقت.( اهل المصطبة كان فيها اهل الزبداني اما الشمسية والباشكاتب وشورى -هي طرق صاعدة لاعلى الجبل تسمى جادة فقد كانوا دمشقيين اصليين , وفي نهاية المهاجرين حط الاكراد رحالهم).ورغم هذا بقي اهل الشام مسيطرين عامة لانهم امتلكوا التجارة , ومازالت حينها تلعب يد الاستعمار لتجردهم خصوصيتهم الى الان.
فدمشق تآلف من لايألف وتدمشق من لم يتدمشق,وتمزج مالايمتزج يوما,ومع ذلك نقول ان بعض العادات ليست من صنعنا إنما هي تسربت لتبعدنا عن الثوابت التي يجب ان تبقى هي الأصل دوما.
يتبع
السلام عليكم
واهلا بك من جديد بيننا
أستاذة باسمة مفهوم القوامة عندنا بت قاصرا بشكل عام على ان يكون صحيحا معتدلا فبينما يتكافؤ الزوجان ثقافيا وماديوا وفي معظم الامور يمارس الرجل الوصاية عقليا وسلطويا وكان المراة ستبقى ادنى من الرجل حتى رغم انه يرمي عليها العبء الاكبر لثقل مهماته فبالله عليك اي قوامة هذه؟
مع جل التحية.
السلام عليكم
ومن جديد:
ذكرت انك كنت محط هجوم من رواد ومثقفين كبار ولو لسالنا لماذا وبصدق! على ان نتهم انفسنا اولا كي نكون موضوعيين :
فهل الاسلوب السبب؟او لان ما طرح جديدا لم يتاقلم عليه المجتمع وهذا امر طبيعي يحصل؟ ام هنا فقدان لقناة الوصال بين من طرح الجديد والمتلقي؟
أليس علاج هذا عون رباني نلجأ إليه بعد ان نقترب اكثر فاكثر وبعد ذلك لاتثريب علينا ولا غصص المهم أننا مقتنعين بما نقدم وكفي ولو شعر بجدواه المجتمع بعد حين فلم الغصص والضيق؟ والتشنج.
مع الشكر
إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
************
إحسـاس مخيف جـدا
أن تكتشف موت لسانك
عند حاجتك للكلام ..
وتكتشف موت قلبك
عند حاجتك للحب والحياة..
وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
عند حاجتك للآخرين ؟؟
السلام عليكم جميعا:28-3-2011
حقيقة عمق الأسئلة وضيق الوقت يجعلني التمس من صبركم , كي اتابع واراوح بين الرد على الموضوع النقدي والملاحظي لكتابـَي المعروضين للنقاش في الدراسة والأسئلة المطروحة هنا.
وسأحاول بما توفر لدي من وقت :
عن ص 29 سبق وذكرت عن تغلب عاداتنا على الثوابت التشريعية والدينية.
اقول هنا :
نعم
فالسؤال الاول:ارج به كالتالي:
هناك عادات سيئة بالنسبة لتنظيم الاسرة اصبحت اصلا ويتناولها المتناولون ويعملون على تثبيتها مثل:
حرية المراة في غير مكانها, اختيار الزوج دون حوار مع الاسرة , او المختصين الايجابيين او الام او الاخ , او الابعد من العائلة.
حتى تكون في مكمن أمين , وحرص لحقوقها من الغرباء , او إذا كانت نية الزوج غير سليمة مثلا. أخذ اموالهاوطرح قضايا إشكالية,توصلها لمرحلة الخطأ , حيث لاينفع الندم حينها,وإن حصل مشاكلات فحكم من اهله وحكم من اهلها هنا صح ,
اما من لايعرف بحقيقة الامر لايمكن هنا طرح الحل,( وانا اعترض على فكرة الشيخ النابلسي في اعتراضه على نشر امر المشكلة الاسرية ففي حالة جهل المراة بحل مشكلاتها تظهر اهمية هذا الامر)لمفهوم تفوق العادات على النص الثابت الشرعي القرآني والسنة.
يتبع
الملاحظة التالية:
نقاش حول الضلع الأعوج وهو موضوع حيوي يهمني جدا فأي ضلع أعوج يذكرونه؟ وهي تغوص في ظروفها الصحية بين أفطار شرعي في رمضان وخصوصيتها الانثوية التي ربما غطت على بعض جوانب تعطلها عن ممارسة كل مايلزم في حياتها وربما شهادة الانثيين لها وجهة نظر من نفس المنظور هنا.
عن مفهوم القوامة ص29
السؤال الثاني:
هذا صحيح لان ليس كل انسان يشبه الآخر وليست كل النساء قادرات وليس كل الرجال أيضا إذا هناك تفاوت في المقدرة والسعي والسيدة خديجة رضي الله عنها زوجة رسولنا الكريم (ص) اكبر مثال (:
قال تعالى في كتابه العزيز :
بسم الله الرحمن الرحيم:
النساء (آية:95):لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير اولي الضرر والمجاهدون في سبيل الله باموالهم وانفسهم فضل الله المجاهدين باموالهم وانفسهم على القاعدين درجه وكلا وعد الله الحسنى وفضل الله المجاهدين على القاعدين اجرا عظيما
صدق الله العظيم
يتبع
السؤال التالي:
عبر النص النقدي للكتاب:
نحن امة لانملك مقومات العدل سلوكا: هذا غير صحيح لماذا؟هناك كثير وعدد كبير من المجتمعات تمارس العدل فيما بينها مثل البيع والشراء -الزواج -العلاقات الاجتماعية -التنمية الفكرية -وهذا ما بتبين أثناء الدراسة والبحث الميداني لأشخاص وأسر,وهؤلاء قد اقتربوا من قاعدة الدين والكمال فيه:قال تعالى في كتابة العزيز:بسم الله الرحمن الرحيمالمائدة (آية:3): حرمت عليكم الميته والدم ولحم الخنزير وما اهل لغير الله به والمنخنقه والموقوذه والمترديه والنطيحه وما اكل السبع الا ما ذكيتم وما ذبح على النصب وان تستقسموا بالازلام ذلكم فسق اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم واخشون اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا فمن اضطر في مخمصه غير متجانف لاثم فان الله غفور رحيم إذا لاخيار لو فكرنا بالخطا فالعيب منا وفينا,وهناك ثوابت موجودة لكنها مراحل شذوذ واختيار خاطئ وفهم الآيات والقرآن الكريم هام جدا هنا,ويجب ان نطبق مانقرأ بقد المستطاع وإلا بقيت حجة علينا,وقد أثبتت الدراسات الشرعية والعلمية وعندما نحتكم للنص بدقة لامجال هنا للوقوع في مشاكل لاطائل لنا بها,الإنسان ضعيف باختياره اليتيم ولابد هنا من الاستعانة بمن يملك الخبرة والدراية
يتبع
السلام عليكم
اعتذر لتاخري في الإجابة وأظن ان ردي هنا على فكرة القوامة من خلال موضوع الاخت ريمه على كتابي يمت بصلة ما لسؤال الدكتورة بنان فاجملهما معا:
*****
تختلف القوامة حسب النص الثابت بين شخص وآخر, وتأتي القوامة لمن يعول ...وبكافة الطرق, ولكن هناك إعالة لاتكون في موقعها , ولاتكون بمترتبة إعالة كاملة, كالقوامة بكل شروطها, اجتماعيا واقتصاديا.
اما نقصانها فهي هنا لاتحدد شرقية الرجل تماما, بل هو نص في إمكانياته الفكرية , أدى الى عدم توزان مالي في الإنفاق.
تعطي المرأة مايكفيها ويزيد عنها بالمال ثم نوردها إلى الهلاك!!! فأ] قوماة هذه؟ تنفق هي بدورها على اطفالها ومن مال زوجها ودون توزان أيضا فتامل هذه الصورة ...
نشتري للطفل مايريد فلو سرنا في الشارع نترك له عنان الشراء لنعزز عنصر الانانية والإسراف وهو مبدا ضد المبادئ الدينية العميقة حتما..
مثلا:
4 اكياس شيبس!! كاتور عدة قطع للشبع!! وغير ذلك من ترف العيش بلا محدودية...
حتى اللعب غير مدروس لافي وقته ولا في مدته!!!فاي حياة فوضوية يعيشها طفلنا لنطالبه غدا بمالا يعرفه أصلا تربويا!!!
ولو نظرنا في مستقبله فكيف سيكون ؟
إذا أين القوامة الكاملة الموضوعية هنا؟للمراة والرجل سواء كمربين خ حصرا لا كتحديد شرعي الىن..
القوامة جزء لايتجزأ من المرحلة الفكرية التقويمية ( أي ذات الإنسان يقوم نفسه قبل الآخرين)
لايوجد حقيقة في مجتمعنا مصطلح معقول..هناك 1-2-3- بكل عمل وتنظيم..وخطوات مدروسة ان اردنا جيلا ناضجا فكريا واقصاديا وذو رؤية بعيدة المدى,.
يتبع