يتكلم حتى ص 54 عن مواقفه ممن لم يتذوق حلاوة الدين ، وكان هجوميا، كيف فعل معه.
تربيته لأولاده:
كانت زينب تكبره ب 3 سنوات واخت تصغرني بسنتين اسمها رقية، ورزق والده بنعيمة، توفين جميعا ولحقت بهن والدت الشيخ،ولم يبق من الذكور
سوى المؤلف، ومن زوجته الثانية بنتان.
كان يتم تعليم البنات في المنزل لحمايتهن من ملوثات الخارج.
ثم وضع الينه في مدرسة بزقاق القرماني، حيث كانوا يقطنون ركن الدين، كان معلمه الاول الوالد.
دور الشيخ حبنكة الميداني في تعليمه، فيالمعهد الشرعي، وشجعه على ذلك الشيخ: محمود المارديني.
قال وقتها والده: لو كنت اعلم أن الطريق لله يكمن في جمع القمامة لجعلت منك زبالا.
وفي اليوم الثاني اخذ ابنه للميدان إلى الشيخ حبنكة.ص 60
*******
ل-من الصفحة 98الى 120تحدث الكاتب عن رأي والده في التصوف والبدع والطرق والنقشبندية وحضور الموالد واوضح موقفه في كل منها
واستشهد بي أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم