طاب يومك بكل خير أخي الحبيب وأستاذي الفاضل أسعد الأطرش، ما زالت قلوبنا تتوق لوقفة جديدة من لدنك حول أسماء الله تعالى ومغازيها العظام ، وآلية تطبيقها كسلوك يجسّده الأنام على أرض الواقع ، بوركت جهودك ، وبارك الله لك في وقتك .
طاب يومك بكل خير أخي الحبيب وأستاذي الفاضل أسعد الأطرش، ما زالت قلوبنا تتوق لوقفة جديدة من لدنك حول أسماء الله تعالى ومغازيها العظام ، وآلية تطبيقها كسلوك يجسّده الأنام على أرض الواقع ، بوركت جهودك ، وبارك الله لك في وقتك .
سبحان الله ! من قرأ هذا المقال وراقب ما يجري في العالم من حوله شعر وكأن آيات القرآن الكريم تتـنزل علينا الآن ، فشكراً لك دكتور عيد دحادحة وبارك الله فيك على كتاباتك هذه التي هي تأصيل قرآني للواقع من حولنا ، وزدنا منها ما استطعت إلى ذلك سبيلا !
ولا يستبطئنّ طاغية إمهال الله له ، إنّما هو أسير سنّة الاستدراج التي تحيط به ، سنّة كامنة في قوله تعالى : { ولا يحسبنّ الذين كفروا أنّما نُملي لهم خيرٌ لأنفسهم إنّما نُملي لهم ليزدادوا إثما ولهم عذاب مهين } ( آل عمران 178)
ولا يستبطئنّ طاغية إمهال الله له ، إنّما هو أسير سنّة الاستدراج التي تحيط به ، سنّة كامنة في قوله تعالى : {ولا يحسبنّ الذين كفروا أنّما نُملي لهم خيرٌ لأنفسهم إنّما نُملي لهم ليزدادوا إثما ولهم عذاب مهين}( آل عمران 178)
تماما هذا هو الكلام الرصين.
وصدق الله العظيم.
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .