كلام كثير عليها وعلى رئيسها
لكن مهما يكن من أمر ، فلقد كانت محاولة ، محاولة جميلة في زمن أغبر
ذكرى قيام الجمهورية العربية المتحدة 22 - 2 - 1958
الصورة من صحيفة الأستاذ الكريم Fawaz Alkoja
الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ
إمام الأدب العربي مصطفى صادق الرافعي
صورة فيها النوادر النادرة..
صورة نادرة جدًا ...
صورة من اجتماع (جماعة أبولو) الأدبية بالاسكندرية عام1935م
الواقفون من اليمين : حسن كامل السويفي، صالح جودت، أحمد زكي ابو شادي، و رمزي مفتاح، و محمود حسن إسماعيل ، و مصطفى عبد اللطيف السحرتي.
يجلس: من اليمين سيد إبراهيم علي الملقب بشاعر الخط العربي، و زكي مبارك، و علي محمود طه.
:
:
مع حفظ الألقاب كل واحد في هذه الصورة قصة ...
#00FF00إمضاء / عبدالرحمن سالم سليمانمع أرق التهانى ودوام التوفيق والنجاح
صورة نادرة جداً
سيد قطب يجلس على المقعد، و يقف بجواره شقيقه محمد قطب.
رحمهم الله.
قال محمد قطب عن أخيه سيد : "لقد عايشت أفكار سيد بكل اتجاهاته منذ تفتح ذهني للوعي، ولما بلغت المرحلة الثانوية جعل يشركني في مجالات تفكيره، ويتيح لي فرصة المناقشة لمختلف الموضوعات، ولذلك امتزجت أفكارنا وأرواحنا امتزاجا كبيرا، بالإضافة إلى علاقة الأخوة والنشأة في الأسرة الواحدة، وما يهيئه ذلك من تقارب وتجاوب".
فرسان الثقافة
كرامة قارئ.
كان الشيخ محمد رفعت يتلو في دار الإذاعة المصرية، وعلم أن أم كلثوم تتقاضى عن حفلتها في دار الإذاعة أَجْرًا أكبر من أجره بكثير، وهنا قال لدار الإذاعة: إن فترة التلاوة يجب أن يكون أجرها أجزل من أجر حفلة الغناء.
ودهشت دار الإذاعة و قالت له: نحن نعطيك أَجْرًا أجزل من أجر غيرك من القرّاء.
فأجابهم: أنا أطلب إكرامية التلاوة، و لا أقارن بيني و بين القرّاء.
#00FF00إمضاء / عبدالرحمن سالم سليمانمع أرق التهانى ودوام التوفيق والنجاح
عندما دخلت « المسجد النبوي » شعرت بـجلال الموقف
و طغى علي الشعور بـعظمة هذا المسجد الذي كان مهبط الرسالة و مصدراً لانتشار الإسلام الحنيف
فقد تبعني الدليل عند دخولي المسجد يلقنني الزيارة التقليدية التي اعتاد تلقينها لزوار قبر الرسول - صلى الله عليه وسلم - و كنت و أنا أردد كلماته أشعر بـشعور مزدوج .. كنت شخصين: شخص يردد ما لا يعي ؛ و شخص يعي ما لا يقول
* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *
كنت واقفاً أمام [ القبر الشريف ] مأخوذاً بـمعانٍ روحية عالية
كنت أستعرض حياة الرسول - صلى الله عليه وسلم - و هو يصلي بالناس ، و هو يخطب فيهم يعظهم و يعلمهم دينهم ، و هو يخطو بين بيته و منبره ليصلي في روضة من رياض الجنة
أستعرض حياة هذا المسجد عندما شع منه نور الإسلام فعم الكون ، و عندما كان - صلى الله عليه وسلم - يجهز جيوش الإسلام لإعلاء دين الله و تكون كلمة الله هي العليا ، و كان يقود بعض الجيوش بنفسه ، و كان يؤمِّر على بعضها أحد أصحابه
تذكرت و أنا أقف في [ المواجهة ] صاحبيه أبا بكر و عمر
و هما مضجعان بجانبه ، و كانا من أعظم أنصاره و مؤيديه
* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *
كـنـت مأخوذاً بهذه المعاني الروحية العالية بكل جوارحي
و قلبي .. بـيـنـمـا كان لساني يـردد ما كان يقوله الدليل
•~•~••~•~••~•~••~•~••~•~••~•~••~•~••~•~•
عميد الفكر و الأدب الدكتور طه حسين | طيب الله ثراه