منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 26
  1. #11

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/باسمة أنور عرابي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة
    ترحيب يليق بك أختى الكريمة


    سؤالي هو : ما دور المرأة في صياغة المستقبل
    النهضوي لأمتها في ضوء المستجدات الحاضرة
    في عالمنا العربي ؟

    تحيتي وشكري .
    وعليكم السلام أستاذ عبد الرحيم:
    اعتبر سؤالك عميق الدلالة يحتاج ردا يليق به وبك لذا اسمح لي بتمهيد بسيط والا:
    المراة العربية بكل أسف لاتعي مصالحها وبعد تأثيرها على المجتمع ومازالت قاصرة على الوصول وتفهم مدى خطورة دورها النهضوي.
    وربما لمجتمعنا الذكوري وقبولها ان تكون ظلا للرجل ومعارضة المجتمع من جراء ذلك لنهوضها ورفعتها يجعلها نحصر جهودها داخل منزلها فقط وضمن دائرة ضيقة ومن خلال اطلاعي الميداني وعلاج حالات خاصة جدا واجهت حالا يندى لها الجبين:
    زوجة وام وفر لها زوجها كل متطلبات الحياة :
    خادمة-مال-راحة بال وكل ماتريد فتمردت خاصة عندنا ملات وقتها بترهات مريم نور وغسلت ذهنها تماما فغيرت العالم الغذائي للاسرة ونحن نعلم جيدا ان خير الغذاء مستخرج الارض عينها ماعلاقتها بالغذاء الصيني وامثاله؟
    ولما اهملت اولادها ورفض الزوج هذا الجنوح وكلت محاميا ليزيد الطين بلة وتنفك من القيود!!!
    اولادها من شدة البكاء اصيب نظرهم باعتلال ادى الى عمليات جراحية فلم كل هذا؟ وقد تخلى عن سطوته الذكورية ؟
    حقيقة لا المراة استطاعت تفهم دورها الخطير ولا الرجل استطاع امساك العصا من الوسط.
    وهناك امثلة كثيرة عن امراض واعتلالات من جراء لحاق التقليعات الجديدة وكاننا لانملك من موقمات الحضارة شيئ واسلامنا يكفينا.
    ومما يحزن من حاربني وكل ما ناديت به الحفاظ على الثوابت الاسلامية كمنطلق فمابال المتدينين يمسكون بالذكورية بالمقلوب؟
    هناك عوامل عديدة لنجاح الزواج الاسلامي: العامل الاقتصادي /التجانس الفكري والبيئي الخ..يجعل التقارب مكرسا ومتجسدا.
    كل خارج عن المنظومة الاسلامية سوف يعاني ويتقلب على الجمر...
    المراة حاليا تستطيع اللعب على وتر انوثتها (بعكس المراة الريفية التي الغتها لثقل المهمات الملقاة على عاتقها)والرجل على وتر عطائه وذكوريته وقوامته والاعتدال دوما هو المنشود وتكريس الهدف الاسمى حال تفهم وتمثل القيم الاسلامية والثوابت والقاعدة التي نعرف. فلكل حدوده وحقوقه وواجباته التي يجب ان يفهمها جيدا.
    للحديث بقية
    دمتم بود

  2. #12

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/باسمة أنور عرابي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رغد قصاب مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم
    ومتابعة معكم بإذن الله
    رابط عن محاضرة للدكتورة نشرتها في الفرسان:
    http://www.omferas.com/vb/showthread.php?29954-الفكر-الفلسفي-في-عيون-الكاتبة-باسمة-أنور-عرابي
    شكرا لك استاذة رغد وترقبوا صفحات جديدة سوف تنشر عبر مواقع سورية هامة.

  3. #13

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/باسمة أنور عرابي

    السلام عليكم
    أستاذة باسمة حفظها الله:
    اود طرح فكرة أتمنى لو تفحصناها وشرحناها وبحثنا عن علاج لها او حل لانها غدت امرا مستفحلا ومزريا في زمن الهزيمة العربية:
    يعرض الغعلام والاعمال الفنية وجل الافلام ولا اعمم ان المراة عندنا يسقط في يدها لن تجد طريقا ىخر غير الرذيلة وبيع الشرف!!!
    أي منطق أعوج يسوق الجيل للخطا عمدا ناهيك عن طبقة الشباب !!
    اين المارة التي تخيط لتطعم اولادها؟! املكافحة كي تسد النقص الذي خلفه غياب الاب؟ هل اختفت وعجزت الاساليب النظيفة؟
    كان هذا زمن احسان عبد القدوس وكل من كان في زمنه.. فبات الامر الان اكثر استفحالا رقميا,ومايهمنا الان ككوادر اعلامية تتحرك فرديا ان نبسط فكرة عملية لإيجاد فكرة مضادة ليست لانها جاهزة بل لضرورة دراسية لكيفية تأصيلها وتثبيتها كقيمة دينية واخلاقية تمنع او تردع هؤلاء عن هذا الانتشار السرطاني.
    مع جل تحيتي.
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  4. #14

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/باسمة أنور عرابي

    السلام عليكم
    واهلا بك من جديد بيننا
    أستاذة باسمة مفهوم القوامة عندنا بت قاصرا بشكل عام على ان يكون صحيحا معتدلا فبينما يتكافؤ الزوجان ثقافيا وماديوا وفي معظم الامور يمارس الرجل الوصاية عقليا وسلطويا وكان المراة ستبقى ادنى من الرجل حتى رغم انه يرمي عليها العبء الاكبر لثقل مهماته فبالله عليك اي قوامة هذه؟
    مع جل التحية.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #15

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/باسمة أنور عرابي

    السلام عليكم
    ومن جديد:
    ذكرت انك كنت محط هجوم من رواد ومثقفين كبار ولو لسالنا لماذا وبصدق! على ان نتهم انفسنا اولا كي نكون موضوعيين :
    فهل الاسلوب السبب؟او لان ما طرح جديدا لم يتاقلم عليه المجتمع وهذا امر طبيعي يحصل؟ ام هنا فقدان لقناة الوصال بين من طرح الجديد والمتلقي؟
    أليس علاج هذا عون رباني نلجأ إليه بعد ان نقترب اكثر فاكثر وبعد ذلك لاتثريب علينا ولا غصص المهم أننا مقتنعين بما نقدم وكفي ولو شعر بجدواه المجتمع بعد حين فلم الغصص والضيق؟ والتشنج.
    مع الشكر
    إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
    ************
    إحسـاس مخيف جـدا

    أن تكتشف موت لسانك
    عند حاجتك للكلام ..
    وتكتشف موت قلبك
    عند حاجتك للحب والحياة..
    وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
    وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
    عند حاجتك للآخرين ؟؟

  6. #16

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/باسمة أنور عرابي

    السلام عليكم جميعا:28-3-2011
    حقيقة عمق الأسئلة وضيق الوقت يجعلني التمس من صبركم , كي اتابع واراوح بين الرد على الموضوع النقدي والملاحظي لكتابـَي المعروضين للنقاش في الدراسة والأسئلة المطروحة هنا.
    وسأحاول بما توفر لدي من وقت :
    عن ص 29 سبق وذكرت عن تغلب عاداتنا على الثوابت التشريعية والدينية.
    اقول هنا :
    نعم
    فالسؤال الاول:ارج به كالتالي:
    هناك عادات سيئة بالنسبة لتنظيم الاسرة اصبحت اصلا ويتناولها المتناولون ويعملون على تثبيتها مثل:
    حرية المراة في غير مكانها, اختيار الزوج دون حوار مع الاسرة , او المختصين الايجابيين او الام او الاخ , او الابعد من العائلة.
    حتى تكون في مكمن أمين , وحرص لحقوقها من الغرباء , او إذا كانت نية الزوج غير سليمة مثلا. أخذ اموالهاوطرح قضايا إشكالية,توصلها لمرحلة الخطأ , حيث لاينفع الندم حينها,وإن حصل مشاكلات فحكم من اهله وحكم من اهلها هنا صح ,
    اما من لايعرف بحقيقة الامر لايمكن هنا طرح الحل,( وانا اعترض على فكرة الشيخ النابلسي في اعتراضه على نشر امر المشكلة الاسرية ففي حالة جهل المراة بحل مشكلاتها تظهر اهمية هذا الامر)لمفهوم تفوق العادات على النص الثابت الشرعي القرآني والسنة.
    يتبع

    الملاحظة التالية:
    نقاش حول الضلع الأعوج وهو موضوع حيوي يهمني جدا فأي ضلع أعوج يذكرونه؟ وهي تغوص في ظروفها الصحية بين أفطار شرعي في رمضان وخصوصيتها الانثوية التي ربما غطت على بعض جوانب تعطلها عن ممارسة كل مايلزم في حياتها وربما شهادة الانثيين لها وجهة نظر من نفس المنظور هنا.

  7. #17

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/باسمة أنور عرابي

    عن مفهوم القوامة ص29
    السؤال الثاني:
    هذا صحيح لان ليس كل انسان يشبه الآخر وليست كل النساء قادرات وليس كل الرجال أيضا إذا هناك تفاوت في المقدرة والسعي والسيدة خديجة رضي الله عنها زوجة رسولنا الكريم (ص) اكبر مثال (:
    قال تعالى في كتابه العزيز :
    بسم الله الرحمن الرحيم:
    النساء (آية:95):لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير اولي الضرر والمجاهدون في سبيل الله باموالهم وانفسهم فضل الله المجاهدين باموالهم وانفسهم على القاعدين درجه وكلا وعد الله الحسنى وفضل الله المجاهدين على القاعدين اجرا عظيما
    صدق الله العظيم
    يتبع

  8. #18

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/باسمة أنور عرابي

    السؤال التالي:
    عبر النص النقدي للكتاب:
    نحن امة لانملك مقومات العدل سلوكا: هذا غير صحيح لماذا؟هناك كثير وعدد كبير من المجتمعات تمارس العدل فيما بينها مثل البيع والشراء -الزواج -العلاقات الاجتماعية -التنمية الفكرية -وهذا ما بتبين أثناء الدراسة والبحث الميداني لأشخاص وأسر,وهؤلاء قد اقتربوا من قاعدة الدين والكمال فيه:قال تعالى في كتابة العزيز:بسم الله الرحمن الرحيمالمائدة (آية:3): حرمت عليكم الميته والدم ولحم الخنزير وما اهل لغير الله به والمنخنقه والموقوذه والمترديه والنطيحه وما اكل السبع الا ما ذكيتم وما ذبح على النصب وان تستقسموا بالازلام ذلكم فسق اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم واخشون اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا فمن اضطر في مخمصه غير متجانف لاثم فان الله غفور رحيم إذا لاخيار لو فكرنا بالخطا فالعيب منا وفينا,وهناك ثوابت موجودة لكنها مراحل شذوذ واختيار خاطئ وفهم الآيات والقرآن الكريم هام جدا هنا,ويجب ان نطبق مانقرأ بقد المستطاع وإلا بقيت حجة علينا,وقد أثبتت الدراسات الشرعية والعلمية وعندما نحتكم للنص بدقة لامجال هنا للوقوع في مشاكل لاطائل لنا بها,الإنسان ضعيف باختياره اليتيم ولابد هنا من الاستعانة بمن يملك الخبرة والدراية
    يتبع

  9. #19

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/باسمة أنور عرابي

    السلام عليكم
    اعتذر لتاخري في الإجابة وأظن ان ردي هنا على فكرة القوامة من خلال موضوع الاخت ريمه على كتابي يمت بصلة ما لسؤال الدكتورة بنان فاجملهما معا:
    *****
    تختلف القوامة حسب النص الثابت بين شخص وآخر, وتأتي القوامة لمن يعول ...وبكافة الطرق, ولكن هناك إعالة لاتكون في موقعها , ولاتكون بمترتبة إعالة كاملة, كالقوامة بكل شروطها, اجتماعيا واقتصاديا.
    اما نقصانها فهي هنا لاتحدد شرقية الرجل تماما, بل هو نص في إمكانياته الفكرية , أدى الى عدم توزان مالي في الإنفاق.
    تعطي المرأة مايكفيها ويزيد عنها بالمال ثم نوردها إلى الهلاك!!! فأ] قوماة هذه؟ تنفق هي بدورها على اطفالها ومن مال زوجها ودون توزان أيضا فتامل هذه الصورة ...
    نشتري للطفل مايريد فلو سرنا في الشارع نترك له عنان الشراء لنعزز عنصر الانانية والإسراف وهو مبدا ضد المبادئ الدينية العميقة حتما..
    مثلا:
    4 اكياس شيبس!! كاتور عدة قطع للشبع!! وغير ذلك من ترف العيش بلا محدودية...
    حتى اللعب غير مدروس لافي وقته ولا في مدته!!!فاي حياة فوضوية يعيشها طفلنا لنطالبه غدا بمالا يعرفه أصلا تربويا!!!
    ولو نظرنا في مستقبله فكيف سيكون ؟
    إذا أين القوامة الكاملة الموضوعية هنا؟للمراة والرجل سواء كمربين خ حصرا لا كتحديد شرعي الىن..
    القوامة جزء لايتجزأ من المرحلة الفكرية التقويمية ( أي ذات الإنسان يقوم نفسه قبل الآخرين)
    لايوجد حقيقة في مجتمعنا مصطلح معقول..هناك 1-2-3- بكل عمل وتنظيم..وخطوات مدروسة ان اردنا جيلا ناضجا فكريا واقصاديا وذو رؤية بعيدة المدى,.
    يتبع

  10. #20

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/باسمة أنور عرابي

    السلام عليكم
    سؤال ص 33
    رجوع : السؤالين السابقين:
    تختلف الحاجة من إنسان لآخر حاجة عامة وحاجة خاصة :
    حاجة ورغبة في الاعتداء على الآخر
    حاجة ورغبة في الابتزاز..
    حاجة تبادلية منفعة دون إساءة
    ****
    ص 43

    المراة قليلة الحيلة نعم عندما تنوي ان تكون كذلك , لكن عندما تعمل تفتح أذنها وعينها جيدا وتفتح كافة مواقع جسدها!! الصحي أقصد هنا ( طعامها) أي توزان صحي في ميارات الجسد لأنه ألين للحياة .
    بعض النساء والرجال ياكلون بلا حدود فتتبخر مقدرة المعدة ليصبح الرأس والعقل والعينين وو في ثقل وحالة تعطل تفكير, ولايهمهم غير الإسراف والاستهلاك ويتجاوزون الامر وينزاح عن موقعه وهدفه الهام.
    تستطيع المراة ان تستعين بأصدقاء وجيران بأقرباء , وتتناول مشكلتها وتحلها بيسر وسهولة حالة تعذر كفاية امكاناتها عن تلبية حاجتها هنا.
    يتبع

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. لقاء الفرسان مع الأستاذة رهف النحلاوي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 05-01-2012, 06:59 PM
  2. لقاء الفرسان/مع الأستاذة بسمه الدندشي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 31
    آخر مشاركة: 06-30-2011, 10:41 PM
  3. نرحب بالأستاذة /باسمة أنور عرابي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الترحيب
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 04-14-2011, 12:17 PM
  4. الفكر الفلسفي في عيون الكاتبة باسمة أنور عرابي
    بواسطة رغد قصاب في المنتدى فرسان المقالة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 04-07-2011, 01:13 PM
  5. لقاء الفرسان مع الأستاذة/آداب عبد الهادي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 56
    آخر مشاركة: 09-16-2010, 12:49 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •