أبارك لك اخيتي بالرواية الثانية وكالعادة انوي العزم على نقدها واتوقف عندما أجد فيها مايخدش الفكر والعقيدة فأتنصل من مهمتي ، محبة لك، الروايه هذه اتخذت نظرية الحلول التي لانؤمن بها منطلقا لحديث ميت انتحر بأخلاقه السيئة، ولكنه يتجول بروحه بين الأجساد...ويبقى السؤال: ماذا أرادت ريم بدر الدين القول هنا؟ إن لم نجد مهما فقد بتر الجهد، وبقي ماورد للنشر فقط ، فالعنوان لافت.
اتمنى لك التوفيق دوما.
( في النسخة الالكترونية تقع الفواصل آخر السطر وهذا تنسيق خاطئ).