مصر والجزائر ::: شعر :: صبري الصبري

[صبري الصبري]

ملحوظة النص لا يظهر عندي

شكرا أخي الأستاذ محمد على حسن
يمكنك تحديث الصفحة لتظهرك عندك
النص ظاهر عندي وعند الأخوة الكرام
تحياتي

[عبدالوهاب موسى]

دمت بألق الوطنى العروبى المنتمى
لك محبتى فى الله

[صبري الصبري]

دمت بألق الوطنى العروبى المنتمى
لك محبتى فى الله

شكرا أخي الأستاذ الحبيب عبد الوهاب موسى
سرتني كلماتك الجميلة التي لا تصدر إلا من شاعر جميل
تقبل تحياتي

[فادي شعار]

فلم الصراع على الملاعب كلما****** لعبوا بها تتفجر الأشجانُ
وتثور أوهام الزعامة تغتدي*****فينا وتمسي بالأسى الأحزانُ
نَصْلَى جميعا فتنةً ممجوجةً*********أزكى لظاها جاهلٌ فَتَّانُ
ألأجل كرة تخسرون أخوَّةً ؟!***** هذا الضياع الفج والخسرانُ !! !!!!

أصلحنا الله و أصلح حال هذه الأمة ....
نثور لكرة هواء ....
و تهب النخوة و البطولة فينا من أجل حفنة من خواء ....
فراغ نعيش ...و ندافع بكل قوتنا عن فراغ ...
و تعصف ريح من الجوانب و ننسى أن نكون إعصارا يغير مسار الريح الجانبية ..و لكن على بعضا البعض أعاصير .....و تبقى برودة الريح تتسرب فينا .....
هدانا الله ...
دام حرفك نابضا...أكرمك الله أستاذي الشاعر صبري الصبري
مودتي

[صبري الصبري]

فلم الصراع على الملاعب كلما****** لعبوا بها تتفجر الأشجانُ
وتثور أوهام الزعامة تغتدي*****فينا وتمسي بالأسى الأحزانُ
نَصْلَى جميعا فتنةً ممجوجةً*********أزكى لظاها جاهلٌ فَتَّانُ
ألأجل كرة تخسرون أخوَّةً ؟!***** هذا الضياع الفج والخسرانُ !! !!!!

أصلحنا الله و أصلح حال هذه الأمة ....
نثور لكرة هواء ....
و تهب النخوة و البطولة فينا من أجل حفنة من خواء ....
فراغ نعيش ...و ندافع بكل قوتنا عن فراغ ...
و تعصف ريح من الجوانب و ننسى أن نكون إعصارا يغير مسار الريح الجانبية ..و لكن على بعضا البعض أعاصير .....و تبقى برودة الريح تتسرب فينا .....
هدانا الله ...
دام حرفك نابضا...أكرمك الله أستاذي الشاعر صبري الصبري

مودتي

شكرا جزيلا أخي الأستاذ فادي شعار
سرني مرورك الطيب
وأسعدتني كلماتك الجميلة
جزاكم الله خيرا
وبارك الله فيكم
تقبل تحياتي

[صبري الصبري]

حضرت أمس لقاء جميلا جمع فضيلة الشيخ قارئ القرآن المصري أحمد محمد عامر وفضلة الشيخ العالم الجزائري الفاضل محمد عبد اللطيف بلقائد بصحبة جمع من الأخوة الجزائرين الكرام ، وكانا يجلسان في صدر المجلس وتأملتهما في سرور النور يفيض من وجوه طيبة .. كان الشيخ بلقائد على رأسه العمة الأزهرية فوقها غترة بيضاء ناصعة ، وكان الشيخ أحمد محمد عامر على رأسه شماغ أبيض ملفوف على الطريقة الجزائرية .. تأملت ذلك شيخ جزائري بغطاء رأس مصري وشيخ مصري بغطاء رأس جزائري
وجدت في ذلك رمزية جميلة .. ما إن التقى الشيخان حتى هرعا لبعضهما تقبيلا بأحضان دافئة ومحبة صادقة
وددت لو رأى العالم كله ذاك اللقاء بين المصريين والجزائرين
كان جاري في المجلس أخ جزائري شاب سألته عن الشيخ بلقائد قال لي أنه يسكن مدينة وهران
ألقيت قصيدة في هذا اللقاء وأهديتها الشيخ بلقائد وأهديت قصيدة أخرى للشيخ أحمد عامر
سألني جاري الجزائري نسخة من القصيدة بعدما همس لي بإعجابه بها ، أهديته قصيدة أخرى كانت معي
وفيها عنوان مدونتي وفيها سيجد ما يود من القصيدة ، وهمست له ستقرأ فيها قصيدة : مصر والجزائر
سر بذلك وأسعدني سروره وجواره في هذا اللقاء الذي يعكس الوجه الحقيقي للعلاقة بين الشعب المصري والشعب الجزائري
وفي نهاية اللقاء الذي حضره جمع غفير من الإخوة الجزائرين من أحباب الشيخ بلقائد أهدى الشيخ أحمد محمد عامر للشيخ بلقائد ترتيل القرآن الكريم مسجلا بصوته .
كان لقاء جميلا تمنيت أن يراه المتعصبون كي يعودوا إلى رشدهم وصوابهم
تحياتي لكم