الأديب الرّائع : محمد صالح رجب :
هي أحلام صغيرة ...
ولكنها بتفاصيل كثيرة ، ترعرعت بين الخلايا وانصهرت بها منذ الطّفولة ..
ما أحوجنا اليوم أن نعيد هيكليّة هذا البناء ..بشكلٍ سليمٍ ..؟؟؟!!!!
يزرع الأمن ،والأمان في القلوب التي التحفها الخوف ..
وأراها الآن ..قد بدأت ..
مشاعل النور قد بدأت تضفي على الكون الكثير من الألق ، والكبرياء...
والنظرة المعافاة من أيّ تشويهٍ ، أو سقمٍ
دمتَ بخيرٍ أخي الغالي : ومع أطيب أمنياتي ...تحيّاتي ..