يشك , في سوريته , وعروبته , وإسلاميته , ومسيحيته ,, من لم يعانق الشهباء , أو تعانقه
ولأهل حلب ,, كل المحبة , والاحترام فلديهم الكثير ليفخروا به ..
يشرفني مروري أخي طاهر ,, ودمتم
حسن
يشك , في سوريته , وعروبته , وإسلاميته , ومسيحيته ,, من لم يعانق الشهباء , أو تعانقه
ولأهل حلب ,, كل المحبة , والاحترام فلديهم الكثير ليفخروا به ..
يشرفني مروري أخي طاهر ,, ودمتم
حسن
أنت أخي مادمت محترما ً حقي آمنت بالله أم آمنت بالحجر
الأخ الحبيب د0 طاهر سماق المحترم عليك سلام الله تعالى ورحمة من لدنه وبركات
أخي مَنْ لا يحبُ حلب ؟ وهي المدينة الجميلة الهادئة اللطيفة الأصيلة الغنية بتراثها والعامرة بكل ما يسر النفس حيث الحدائق الغناء والهواء العليل إن لي ذكريات حلوة بها عندما كنت طالباً في كلية الآداب قسم اللغة العربية وبعد التخرج والانطلاق للعمل كانت المعبر الذي أذهب من خلاله إلى مكان عملي في الجزيرة فكنت أمضي الساعات أشتم عبق الماضي من خلال سوق المدينة العريق وبما يحتوي من الأصالة والغنى ، أخي إن مدينة حلب من المدن الأثيرة على قلب كل إنسان يدخلها ويتمتع بما فيها من جمال ، ورحم الله أبا الطيب المتنبي عندما قال:
كلما رحبت بنا الروضُ قلنا = حلبٌ قصدُنا وأنتِ السبيلُ
فيك مرعى جيادنا والمطايا= وإليها وجيفـُنا والذميلُ
بارك الله حلب وأهلها وباركك الله يا دكتور ودمت تعالج الأجسام بطبك وتعالج الأرواح بشعرك
لك حبي وتقديري واحترامي
هنا أجد قصيدتي بين يدي عبقين .. شذاهما طوَّح كياني
شكراً لكما أستاذَي:
خضر أبو اسماعيل
وحسن إبراهيم سمعون
الشاعر المتألق الدكتور طاهر السماق . نشاركك حبك حلب و هي قطعة سورية تزخر بتاريخها كما تزخر أنت بثقافتك الواسعة ، و فكرك الحاد . أمتعتنا بقصيدة في قالب جميل و موضوع أحلى . دام تألقك :
لا تَعـْــــجَبُـــــوا مِنْ حُبِّنـــا فالنـَــــأيُ كَانَ العَجَبـَـــــــــــا
وإذا أنا أحْبَبْتُ يــــَـــــــــو ماً كَــــانَ حُبِّي حَلَبَـــــــــــــــا
شكراً من القلب للأستاذ العربي حاج صحراوي
ومني ومن حلب أرفع إليه أبلغ السلام