شكرا لك اختنا رهام ونرجو ان تساهمي معنا قليلا ,وربنا يوفقك.
شكرا لك اختنا رهام ونرجو ان تساهمي معنا قليلا ,وربنا يوفقك.
#00FF00إمضاء / عبدالرحمن سالم سليمانمع أرق التهانى ودوام التوفيق والنجاح
لم نتاجر أبدا بتضحيتنا من أجل مصر - سنوات حرب الاستنزاف 1968-1970 في قتال فعلي مع العدو الصهيوني
تحية لكل زملائي الشهداء والمصابين خلال أيام صعبة لكن كانت على قلبنا زى العسل هشان خاطر أمنا الكبيرة مصر
إلى من يسمون أنفسهم نشطاء إلى الذين يعتقدون أنهم يداينون مصر والمصريين هل تعلمون من هو صاحب الصورتين ؟ إنه البطل ، الشهيد الحى / عبد الجواد محمد مسعد سويلم بطل الصاعقة الذى دمر العديد من مدرعات واليات الصهاينه وقتل العديد منهم وفى أحدى معارك حرب الأستنزاف فقد ساقيه وذراعه الايمن وعينه اليمنى ، وكتب الله له الحياه وزاره الرئيس عبد الناصر وسأله : ماذا تتمنى ؟ كانت إجابة البطل : أتمنى العودة إلى كتيبتى فلبى له الرئيس أمنيته وعاد إلى كتيبته بساقين من الخشب يعمل فى التوجيه المعنوى ، ينتقل من كتيبة إلى أخرى يقوى عزيمة الرجال ويشحذ هممهم ويشد من عزيمتهم ، حتى كان يوم السادس من أكتوبر فكان البطل مع أول مجموعة تعبر قناة السويس إلى سيناء الحبيبة لم يتاجر البطل ببطولته ، لم يقل أنه فوق القانون وبعض من يسمون أنفسهم نشطاء يسبون خير أجناد الأرض ويهتفون ضد الجيش الذى ضحى رجاله بالغالى والنفيس من أجل حرية وشرف مصر والمصريين أيها " النشتاء " هل قدمتم جميعآ واحد على مائة مليون مما قدم الشهيد الحى / عبد الجواد سويلم ؟!! أيها النشتاء أنتم بجانب أى جندى فى جيش مصر " لا شئ " وكل من يهتف " يسقط حكم العسكر " ويتهكم على البيادة ، بيادة البطل عبد الجواد التى بترت فيها ساق من ساقيه تساوى ملايين من أمثالكم
#00FF00إمضاء / عبدالرحمن سالم سليمانمع أرق التهانى ودوام التوفيق والنجاح
أم كلثوم ــ أمل حياتي ــ كاملة / بحضور جمال عبد الناصرyoutube.com
http://www.youtube.com/user/wwaaeedd كوكب الشرق سيدة الغناء العربي
صور نادره ورائعه
شكرا لكل من وضع بصمته هنا
احترامي
طيرة الصورة ديSee Translation
نجم الكوميديا اسماعيل ياسين فى يوم افتتاح برج القاهره عام1961م كان فى ذلك الوقت يقوم بتصوير فيلمه الترجمان وحرص على ان يحضر الحفل بملابس التصوير وتسابق الجميع على التقاط الصور التذكاريه معه وهذه لقطه للفنان مع طاقم العمل الخاص ببرج القاهره.... alyaa eldsoky
#00FF00إمضاء / عبدالرحمن سالم سليمانمع أرق التهانى ودوام التوفيق والنجاح
الميرالاي محمد يوسف بك، أحد أقطاب البوليس السياسي في مصر في الأربعينات وأوائل الخمسينات يتسلم الميدالية التي منحته إياها الحكومة البريطانية عام ١٩٥١ "تقديرًا لجهوده في سبيل قضية الحرية".
تبين الصورة الميرالاي محمد يوسف وهو يتسلم الميدالية من سير رالف ستيفنسون سفير بريطانيا في مصر . وكان محمد يوسف في ذلك الزمن أكثر رجال البوليس السياسي في مصر تعقبًا لكل من كان يكافح في سبيل استقلال مصر والبلاد العربية وجلاء القوات البريطانية من أراضيها .
#00FF00إمضاء / عبدالرحمن سالم سليمانمع أرق التهانى ودوام التوفيق والنجاح
في عام 1964م طلب اللواء محمود شيت خطّاب من المشير عبد السلام عارف رئيس العراق أن يتوسّط لدى صديقه عبد الناصر للإفراج عن سيد قطب، فتحدّث عارف مع ناصر بحضور خطَّاب، ووافق على الإفراج عنه.
فطلب خطَّاب من عبد الناصر أن يسمح له بزيارة سيد في سجنه، ليبشّره بقراره، فسمح بذلك، وفرح سيّد بلقاء خطاب، وحمّله سلامه إلى المشير عارف، فقال له:
- أبشرك بالإفراج عنك قريبًا جدًّا.
- فسأله سيد: كيف ؟
فقصّ عليه قصّة وساطة المشير عارف.
فسأل سيّد، وقد علت وجهه كآبة: يعني .. كلمتم الرئيس، وانتهى الأمر؟
فأجابه بسرور: نعم والحمد لله.
قال سيّد في حزن: سامحكم الله .. لو أنكم شاورتموني.
قال خطاب في دهشة: وهل كان سيكون لك رأي آخر؟
قال سيّد: نعم .. لو شاورتموني لرفضت الوساطة، ولَمَا خرجت بهذه الصورة.
قال خطّاب في حزن: ولكنها كريمة .. إخراج كريم ..
الرسول - صلى الله عليه وسلم - علّق على إباء يوسف الخروج من السجن حتى يسأل الملك النسوة اللواتي قطّعن أيديهنّ: رحم الله أخي يوسف.
لو خُيّرت - مكانه - لاخترت الخروج على المكث في السجن.
قال سيّد: على أيّ حال .. سبق السيف العذل، وشكر الله لكم مسعاكم النبيل، ونيّتكم الحسنة في الإفراج عن أخيكم، وأطيب تحياتي لكم وللأخ عبد السلام عارف .. الرجل الصالح .
وبعد عامين حكم على سيد قطب بالإعدام، وتوسط الحكام للإثناء عبد الناصر عن هذا الأمر، أو لدفع سيد قطب ليغير كلمة الحق التي جهر بها فرفض سيد قطب هذه الوساطات، ليلقى الله شهيدا على أن شريعة الله أغلى عليه من حياته.
ثم زار اللواء محمود شيت خطاب باكستان في العام نفسه بصحبة المشير عارف، وحدثه عن اعتقال الأستاذ أبي الأعلى المودودي، فقال: سوف أكلّم أيوب خان - رئيس الجمهورية - بشأنه.
فتذكّر خطاب عتاب الأستاذ سيد قطب، لأننا لم نشاوره قبل التوسّط لدى عبد الناصر للإفراج عنه، فقال للمشير: لا تكلّمه قبل أن أزور الأستاذ في سجنه، وأرى رأيه في ذلك.
وعندما التقينا الجنرال أيوب خان، استأذنتُه في زيارة الأستاذ المودودي، فأذن بذلك.
وقال: الأستاذ المودودي عالم كبير، وإنسان مفكّر عاقل، ولكن أنا هنا الرئيس وكلما أصدرت قانونًا، أو اتخذت قرارًا، أو رسمت مرسومًا، بادر الأستاذ المودودي إلى تفنيده، والتنديد به.
فقال خطاب له: يريد الإسلام حاكمًا لباكستان، فباكستان ما انفصلت عن الهند إلا من أجل الإسلام، وأن يحكم الإسلام، ويكون الدستور الباكستانيّ إسلاميًّا.
فقال أيوب خان: ونحن معه، ولكنه يتعجل الأمور .. يحرّض على الانقلاب عليّ.
وزار خطَّابٌ المودوديَّ في سجنه، ففرح بلقائه، وبعد تبادل التحيات، قال له:
- المشير عبد السلام عارف يحبّك، ويحترمك، ويقرأ كتبك، ويتأثر بها جدًّا، وهو يعدّ نفسه من تلاميذك، ويريد أن يخدمك، ويسعى للإفراج عنك.
فقاطعه المودودي: هل كلّم أيوب خان بشأني؟
فقال: ليس بعد.
فتنفّس الصُّعداء وقال بحرارة: الحمد لله.
قال خطاب: على ماذا تحمد الله؟
قال: لو توسّط لدى أيوب خان، لرفضت الوساطة، وما خرجت من السجن، فالحمد لله أنكم لم تكلموا ذلك الطاغية بشأني.
قال: ولكنّ الأستاذ سيّد قطب قبل وساطة الأخ المشير.
قال: أظنكم أحرجتموه فقبل هذه الوساطة الكريمة .. الأستاذ سيّد رجل حيي .. أمّا أنا، فما كنت لأقبلها، حتى لو أحرجتكم ..
ثم ودّعه محمَّلًا بدعواته وتحياته للأخ عبد السلام *.
فانظر إلى هذين الموقفين العجيبين، وكيف تطابق قولهما برغم اختلاف لسانهما وبعد مكانهما !!
كأن السجن أحب إليهما من العيش طليقَيْنِ تحت حكم الطواغيت الذين لا يحكمون بشرع الله !!
فإذا رأيت مصلحًا يريد تحكيم الشريعة ويرفع صوته بذلك ثم لا يفعل فعلهما فاعلم أنه دَعِيٌّ كاذب .
________________________
* اللواء الركن محمود شيت خطاب لعبد الله محمود ص 25 : 29 . بتصرف
See Translation
#00FF00إمضاء / عبدالرحمن سالم سليمانمع أرق التهانى ودوام التوفيق والنجاح
على اليمين : سعد الدين الشاذلى .. أركان حرب القوات المسلحة فى حرب اكتوبر وقائد النصر , ومؤسس سلاح المظلات .. وشارك فى 5 حروب مع الجيش المصرى .
حكم عليه القضاء العسكرى المصرى بالسجن 12 سنه , وسحُبت منه جميع نجومة .. لأنه عارض إتفاقية السلام مع إسرائيل وهاجم السادات بعدها .
(اليوم ذكرى وفاتة )
على اليسار : سليمان الخاطر .. مجند مصرى , كان يؤدى دورة , جاء جنود صهاينة وتجاوزوا الحدود المصرية , فحذرهما ثم قام بدورة فى حماية الحدود واطلق النار عليهم ..
حكم علية القضاء العسكرى المصري بالسجن المؤبد , وتم قتله داخل السجن ثم أدعوا إعلامياَ إنه أنتحر .
..
اللهم إن كانا ظُلما فى الدنيا , فعوضهما فى الأخره .. رحمك الله يا سعد , رحمك الله يا سليمان .. رحمكما الله أيها البطلان .
شاهد سعد الشاذلى : ( الولاء لله قبل الوطن وقبل الحاكم ) .. شاهد الفيديو : http://youtu.be/tAO978CqH68
لقد جئناكم بالحق ولكن أكثركم للحق كارهون - إقتباسات
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
يحيى حقي (1905 - 1992م)
هو يحيى حقي محمد حقي، ولد في أسرة لها جذور تركية في القاهرة، تلقى يحيى حقي تعليمه الأوليَّ في كُتَّاب "السيدة زينب"، ثم التحق سنة 1912بمدرسة "والدة عباس باشا الأول" الابتدائية فالتحق بالمدرسة السيوفية، ثم المدرسة الإلهامية الثانوية بنباقادان، ثم التحق عام 1920 بالمدرسة "السعيدية" ثم المدرسة "الخديوية" التي حصل منها على شهادة (البكالوريا)، ثم التحق في أكتوبر 1921 بمدرسة الحقوق السلطانية العليا في جامعة فؤاد الأول، حصل منها على درجة (الليسانس) في الحقوق عام 1925، وجاء ترتيبه الرابع عشر .
قضى فترة التمرين بمكتب نيابة "الخليفة" ومقرها شارع نور الظلام، وثم عمل بالمحاماة ولم يدُمْ عمله بها طويلا، ثم عُيِّن أمينًا لمحفوظات القنصلية المصرية في جدة، عام 1929 وظل يترقى في السلك الدبلوماسي حتى رقي إلى مدير مكتب وزير الخارجية، ثم تحول إلى السلك السياسي حتى صار وزيرًا مفوضًا في ليبيا عام 1953.
ثم أُقِيلَ عام 1954 عندما تزوج من أجنبية وهي رسَّامة ومثَّالة فرنسية تدعي ( جان ميري جيهو)، وعاد إلى مصر ليستقر بها؛ فعين مستشارًا لدار الكتب، ثم عُيِّنَ رئيسًا لتحرير مجلة المجلة المصرية في أبريل عام 1962 التي ظل يتولى مسئوليتها إلى عام 1971 .
نشر أربعة مجموعات من القصص القصيرة. ومن أشهر روايته:
- قنديل أم هاشم.
- البوسطجي .
وكتب العديد من المقالات والقصص القصيرة الأخرى .
توفي يوم الأربعاء التاسع من ديسمبر عام 1992 في القاهرة، عن عمر يناهز سبعة وثمانين عامًا .