الأخت الشاعرة راما علي حفظها الله تعالى
وقفت متأملا هذا النص كثيراً ولفترات طويلة ولم أصل لنتيجة أرتاح لها.. فلعلي أفهمها بشكل مختلف ويتضح تفاوت الفهم من تفاوت الردود فمن الأخوة من فهمها من شعر الحكمة ومنهم من فهمها شعراً ثورياً... وغير ذلك
وهنا أحببت سؤالك مباشرة هنا هل هذا هو الأسلوب السريالي في السرد؟
فهناك عبارات خيالية غير منطقية ولا واقعية، مثلاً : الجملة الأولى تشترط أمراً في الأصل غير واقعي كأن يصطاد النسر نملة !.. فالنسر عاجز عن صيد النملة بطبيعته الواقعية فما الحكمة من سبقها بأداة الشرط إذا ،
أرجو بيان فكرة وجيزة عن قصد الشاعر أو الفكرة التي يريد إيصالها للقراء.. لكي نحلل النص بشكل دقيق دون أن يفسر أي منا هذا النص السريالي (بالنسبة لي) على حسب خياله وبشكل قد لا يكون هو المقصود لديكم.
جزاكم الله خيراً شاعرتنا القديرة..ولنتعلم منكم.
ملاحظة نحوية على الهامش : في العبارة ليبقى عليلٌ بالرفع أم بالنصب عليلاً ؟