إعراب:فيقولَ في الآية:وأنفقوا من ما رزقناكم من قبل أن يأتي أحدكم الموتَ فيقولَ رب لولا أخرتني إلى اجل قريب فأصدق وأكن من الصالحين؟؟؟؟
الرد:
إعراب الآيات (9- 11):{يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ (9) وَأَنْفِقُوا مِنْ ما رَزَقْناكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْ لا أَخَّرْتَنِي إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ (10) وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْساً إِذا جاءَ أَجَلُها وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ (11)}.http://www.al-eman.com/%D8%A7%D9%84%...0&d404971&c&p1
الإعراب:
(أيّها) منادى نكرة مقصودة مبنيّ على الضمّ في محلّ نصب (الذين) موصول في محلّ نصب بدل من أيّ- أو عطف بيان عليه- (لا) ناهية جازمة (لا) زائدة لتأكيد النهي (أولادكم) معطوف على أموالكم مرفوع (عن ذكر) متعلّق ب (تلهكم)، الواو استئنافيّة (من) اسم شرط جازم في محلّ رفع مبتدأ الفاء رابطة لجواب الشرط (هم) ضمير فصل.
جملة: (النداء) لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: (آمنوا) لا محلّ لها صلة الموصول (الذين).
وجملة: (لا تلهكم أموالكم) لا محلّ لها جواب النداء.
وجملة: (من يفعل) لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: (يفعل ذلك) في محلّ رفع خبر المبتدأ (من).
وجملة: (أولئك الخاسرون) في محلّ جزم جواب الشرط مقترنة بالفاء.
10- الواو عاطفة (ممّا) متعلّق ب (أنفقوا)، والعائد محذوف (من قبل) متعلّق ب (أنفقوا)، (أن) حرف مصدري ونصب (الموت) فاعل (يأتي) بحذف مضاف أي مقدّمات الموت الفاء عاطفة (يقول) مضارع منصوب معطوف على يأتي..
والمصدر المؤوّل (أن يأتي...) في محلّ جرّ مضاف إليه.
(ربّ) منادى مضاف منصوب وعلامة النصب الفتحة المقدّرة على ما قبل الياء المحذوفة للتخفيف (لولا) حرف تحضيض بمعنى الدعاء (إلى أجل) متعلّق ب (أخّرتني)، الفاء فاء السببية (أصدّق) مضارع منصوب بأن مضمرة بعد الفاء الواو عاطفة (أكن) مضارع ناقص مجزوم جواب شرط مقدّر معطوف على جملة الدعاء، (من الصالحين) متعلّق بخبر أكن.
وجملة: (أنفقوا) لا محلّ لها معطوفة على جملة جواب النداء.
وجملة: (رزقناكم) لا محلّ لها صلة الموصول (ما).
وجملة: (يأتي الموت) لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن).
وجملة: (يقول) لا محلّ لها معطوفة على جملة يأتي.. الموت.
وجملة: (ربّ) في محلّ نصب مقول القول.
وجملة: (أخّرتني) لا محلّ لها جواب النداء.
وجملة: (أصّدّق) لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) المضمر.
والمصدر المؤوّل (أن أصّدّق.) في محلّ رفع معطوف على مصدر مأخوذ من الدعاء المتقدّم المتمثّل في أداة التحضيض أي أثمّة تأخير في الأجل فتصدّق بالزكاة.
وجملة: (أكن) لا محلّ لها جواب شرط مقدّر غير مقترنة بالفاء.
11- الواو استئنافيّة والثانية عاطفة (ما) حرف مصدريّ.
والمصدر المؤوّل (ما تعملون..) في محلّ جرّ بالباء متعلّق بالخبر (خبير).
وجملة: (لن يؤخّر اللَّه) لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: (جاء أجلها) في محلّ جرّ مضاف إليه.. وجواب الشرط محذوف دلّ عليه ما قبله أي: فلن يؤخّره اللَّه.
وجملة: (اللَّه خبير) لا محلّ لها معطوفة على جملة يؤخّر اللَّه.
وجملة: (تعملون) لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (ما).
الصرف:
(9) تلهكم: فيه إعلال بالحذف، حذفت لامه لمناسبة الجزم، وزنه تفعكم انتهت سورة (المنافقين) ويليها سورة (التغابن).
المصدر:
!!aos
ماهو إعراب الآية: قال فالحقُ والحلقَ أقول 84 من سورة ص
!!aos
جاءت جهينة بالخير اليقين:
المصدر:محاولة للإجابة :
* أختي الآية مختلف في إعرابها ..ولها عدّة أوجه ....وكذا قراءة فيها ....!
إعراب القرآن للسيوطي
وقوله تعالى: " فالحق والحق أقول. لأملأن جهنم " أي: قال: فأنا الحق وأقول الحق.
ومن نصبهما قال: فأقول الحق حقاً.
ومن رفعهما جميعاً قال: فأنا الحق وقولي لأملأن جهنم الحق فيصير قولي في صلة الحق ويرتفع الحق باليمين وكأنه قال: والحق يميني ويكون الحق الأول خبر مبتدأ محذوف على التقدير الذي ذكرنا.
ويجوز أن يكون المبتدأ والتقدير: فالحق مني.
ويجوز أن يكون فيمن نصب الحق أن يكون حالا لــــ أملأن جواب قوله فالحق ويكون قوله والحق أقول اعتراضاً بين القسم وجوابه وجاز ذلك لأنه يوضح الأول ويكون التقدير: فبالحق لأملأن كما تقول: الله لأفعلن.
في حلقة للشيخ أبي عبد الرحمن عبد المجيد جمعة هذا مقتطف لإجابته :
قال العكبري في التبيان في إعراب القرآن (2/1107):وأما الحق الثاني فنصبه بأقول، ويقرأ بالرفع على تقدير تكرير المرفوع قبله أو على إضمار مبتدأ. أي قولي الحق، ويكون أقول على هذا مستأنفا موصولا بما بعده، أي أقول لأملأن.
وقال الأصبهاني في إعراب القرآن (352): ويجوز رفعه على الابتداء. و(أَقُولُ) الخبر، و(الهاء) محذوفة؛ كأنّه قال: والحقُّ أقوله، كما قال امرؤ القيس:
فَلما دَنَوتُ تسديتُها فثوبٌ نسيتَ وثوبًا أجُر
يروى: فثوبٌ وثوبًا بالرفع والنصب، فالرفع على ما ذكر لك، والنصب على أنّه مفعول مقدم.
وقال الشوكاني في فتح القدير (4/512): وروي عن ابن عباس،ومجاهد أنهما قَرءا برفعهما، فرفع الأول على ما تقدم، ورفع الثاني بالابتداء، وخبره الجملة المذكورة بعده، والعائد محذوف.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من كتاب الحاوي في تفسير القرآن :
قال الألوسي:
قال : أي الله عز وجل {فالحق والحق أَقُولُ} برفع الأول على أنه مبتدأ محذوف الخبر أو خبر محذوف المبتدأ ونصب الثاني على أنه مفعول لما بعده قدم عليه للقصر أي لا أقول إلا الحق، والفاء لترتيب مضمون ما بعدها على ما قبلها أي فالحق قسمي.
( لأمْلاَنَّ جَهَنَّمَ) على أن الحق إما اسمه تعالى أو نقيض الباطل عظمه الله تعالى بإقسامه به، ورجح بحديث إعادة الاسم معرفة أو فأنا الحق أو فقولي الحق، وقوله تعالى: {لاَمْلاَنَّ} الخ حينئذٍ جواب لقسم محذوف أي والله لأملأن الخ، وقوله تعالى: {والحق أَقُولُ} على تقدير اعتراض مقرر على الوجهين الأولين لمضمون الجملة القسمية وعلى الوجه الثالث لمضمون الجملة المتقدمة أعني فقولي الحق.
وقول {فالحق} مبتدأ خبره {لاَمْلاَنَّ} مبتدأ خبره {لاَمْلاَنَّ} لأن المعنى أن أملأ ليس بشيء أصلًا.
وقرأ الجمهور {فالحق والحق} بنصبهما وخرج على أن الثاني مفعول مقدم كما تقدم والأول مقسم به حذف منه حرف القسم فانتصب كما في بيت الكتاب:
إن عليك الله أن تبايعا ** تؤخذ كرهًا أو تجىء طائعًا
وقولك: الله لأفعلن وجوابه {لاَمْلاَنَّ} وما بينهما اعتراض وقيل هو منصوب على الإغراء أي فالزموا الحق و{لاَمْلاَنَّ} جواب قسم محذوف، وقال الفراء: هو على معنى قولك حقًا لآتينك ووجود أل وطرحها سواء أي لأملأن جهنم حقًا فهو عنده نصب على أنه مصدر مؤكد لمضمون الجملة، ولا يخفى أن هذا المصدر لا يجوز تقديمه عند جمهور النحاة وأنه مخصوص بالجملة التي جزآها معرفتان جامدان جمودًا محضًا.
وقال صاحب البسيط: وقد يجوز أن يكون الخبر نكرة والمبتدأ يكون ضميرًا نحو هو زيد معروفًا وهو الحق بينا وأنا الأمير مفتخرًا ويكون ظاهرًا نحو زيد أبوك عطوفًا وأخوك زيد معروفًا اه فكأن الفراء لا يشترط في ذلك ما يشترطون.
وقرأ ابن عباس ومجاهد والأعمش بالرفع فيهما، وخرج رفع الأول على ما مر ورفع الثاني على أنه مبتدأ والجملة بعده خبر والرابط محذوف أي أقوله كقراءة ابن عامر {وَكُلٌّ وَعَدَ الله الحسنى} [النساء: 95] وقول أبي النجم:
قد أصبحت أم الخيار تدعي ** علي ذنبًا كله لم أصنع
برفع كل ليتأتى السلب الكلي المقصود للشاعر.
وقرأ الحسن، وعيسى، وعبد الرحمن بن أبي حماد عن أبي بكر بجرهما، وخرج على أن الأول: مجرور بواو القسم محذوفة أي فوالحق، والثاني: مجرور بالعطف عليه كما تقول: والله والله لأقومن، وأقول : اعتراض بين القسم وجوابه، وجعله الزمخشري مفعولًا مقدمًا لأقول والجر على حكاية لفظ المقسم به قال: ومعناه التوكيد والتشديد وإفادته ذلك زيادة على ما يفيده أصل الاعتراض لأن العدول عما يقتضيه من الإعراب إلى الحكاية لما كان لاستبقاء الصورة الأولى دل على أنها من العناية في شأنها بمكان وهذا جار في كل حكاية من دون فعل قول وما يقوم مقامه فيدل فيما نحن فيه على فضل عناية بشأن القسم ويفيد التشديد والتوكيد.
ابن عاشور يقول :
وقرأ الجمهور: {فالحقّ} بالنصب وانتصابه على المفعولية المطلقة بدلًا عن فعل من لفظه محذوففٍ تقديره: أُحقّ، أي أُوْجب وأحقّق.
وأصله التنكير، فتعريفه باللام تعريف الجنس كالتعريف في: أرسلَها العِراك، فهو في حكم النكرة وإنما تعريفه حِلية لفظية إشارة إلى ما يعرفه السامع من أن الحق ما هو وتقدم بيانه في أول الفاتحة.
وقرأه عاصم وحمزة بالرفع على أنه لمَّا تعرف باللام غلبت عليه الاسمية فتنوسي كونه نائبًا عن الفعل.
وهذا الرفع إما على الابتداء، أي فالحق قولي، أو فالحق لأملأنّ جهنم الخ، على أن تكون جملة القَسَم قائمة مقام الخبر، وإمّا على الخبرية، أي فقولي الحقّ وتكون جملة {لأملأنَّ جهنَّمَ} مُفسر القول المحذوف، ولا خلاف في نصب الحق من قوله: {والحق أقول}.
وتقدم المفعول في {والحق أقول} للاختصاص، أي ولا أقول إلا الحق.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* يمكن الاستفادة من هذا الرابط كذلك بالضغط هنا .
* تناول كتب التفاسير لهذه الآية الكريمة بالضغط هنا
* إعراب الآية بالضغط هنا
* مشكل إعراب القرآن للخراط بالضغط هنا
والله أعلم بالصواب !
ولكن أختي إن كانت المعلومات التي وضعتُها لكِ ...لديكِ دراية بها وأحببتِ معرفة القول الراجح مثلا في المسألة فحبذا أن تنبِّهي على ذلك بالاستفسار من جديد ....حتى يفيدكِ أهل العلم !
والله الموفق
http://www.alfaseeh.com/vb/showthrea...161#post600161
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
ورد قي نسخ عديدة من المصحف هذه الآية بعدة كتابات مرة بالياء ومرة دونها:
( والذين اجتنبوا الطاغوت أن يعبدوها وأنابوا إلى الله لهم البشرى فبشر عبادي( 17 ) الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولوا الألباب ( 18 ) ) من سورة الزمر
فمالإعراب هنا؟
ولكم الشكر.
!!aos
الآية 41 من سورة النمل:
قَالَ نَكِّرُوا لَهَا عَرْشَهَا نَنظُرْ أَتَهْتَدِي أَمْ تَكُونُ مِنَ الَّذِينَ لا يَهْتَدُونَ
لماذا تكونُ بالضم؟مامحلها من الإعراب؟
وشكرا
!!aos
تكونُ فعل مضارع ناقص معطوف على "أتهتدي"
الجزء 7 من إعراب القران لمحيي الدين الدرويش
http://abouelees.blogspot.com/2013/0...b#.UgfgptJgfuM
!!aos
"تكون فعل مضارع مرفوع معطوف بأم على تهتدي المرفوع بضمه مقدره وعلامة الرفع الضمة"
تمرين:
هيا نعرب : أظلوم إن مصابكم رجلا _ أهدى السلام تحية ظلم
أ همزه لنداء القريب ظلوم منادي مبني في محل نصب نكره مقصوده/تقديرها:يا ظلوم
شكرا دكتور وعندي سؤال:
وكائن بالأبطاح من صديق=يراني لو أصبت هو المصابا(جرير)
جنونا بها فيما اعتشرنا علاقة=علاقة حب مستسرا وباديا(السحساس)
قال تعالى:إن المصدقين والمصدقات وأقرضوا
وشكرا
!!aos