أهلاً بك أستاذ غالب وبعد غياب طويل , سأشارك بهذه الأبيات لعلها تعجبكم :
رهام فتوش
وكم من سهامٍ قد تجوب صــــــدورنا
كما يقذف المحموم ناراً إلى المرمى
تدور رحى حــــــرب البسوس بأهلنا
وتطعن أطفالاً ولم يبلـــــــغوا الحلما
ويا للمصائب فــــــــي بلادي عظيمة
وثكلى تراها فــــــــي مدامعها تُهمى
فصدّوا عـــــــن الأطفال نار حروبكمْ
ألا أيها الأشبال كـــــونوا لهم رحمى
أرى الودّ قانون الســـــــعادة والوفا
أرى الحب فـــــي ذاتي وذاتكم حتما