وهَذي النَوافِذُ صَرعى
تُعاني ظَلامَ المَواتِ
وَصَبراً، يُفتّقُ أسرَ الشَتاتِ
وكُلُّ الأماني.
بَعيداً عن الرُوح
... كَما طائِرٍ مِن وَرَق
وَسِحرُ الحَدق
هناكَ.. ذَوى المَوت
طفلٌ.. يُفتّشُ عن مَخبئٍ في الشَفق
يُقيمُ انتِصارَه
هُنا، كانَ يلعَبُ
هُنا، طارَتِ القُبَّرَة
هُنا، مات.. وهذا مَزارَه.؟
ع.ك