أمشي على رأسي ،، قصيدة نثرية قصيرة ،، الحمصي

[محمود ابو اسعد]

غابات الحلم موطني


تسقي براعم فنني


و الحب أقوى من الموت ،،،


قصيدة جميلة

شكرا لحضورك
اللطيف

الف تحية

[عبدالرحيم الحمصي]

ابو سامي العزيز...

تتجلى روعة النص في التركيب اللغوي الذي وضع بفنيته المتلقي امام كم هائل من الافكار والابعاد العميقة المبطنة والظاهرة معا ، والتي يتخللها دفقات شعرية وشحنات فكرية واقعية يتجلى فيها الانطباع العام حول ماهية النص في حتميته الوجودية ، ورؤيته التي اتسمت في الختمة بالاملية المليئة بالعدمية في تصوري ، الانطباع الانفعالي يبرز في النص على شكل موحيات تجبرنا على تتبع اصولها لكشف بواطن الجمال للمضامين والرؤى في النص ودلالاتها الفنية العميقة.

محبتي لك
جوتيار

فيلسوف الحرف أديبنا الراقي جوتيار تمر ،،،


كلما صافحتُ نبض قراءتك لجوانية انعكاس ضوء ذاتي
تتنفس ذائقتي الهدوء و باندهاش
و الإبتسامة المنعشة لاتفارق ما تحصده عيناي
من أسئلة يزرعها حسك الإبداعي من درر بحديقة حرفي
و أنت تُشارك في تأسيس نظرية أساسيات قصيدة النثر الحديثة
كما أشتهيها حرفا
و موسيقى
و إيقاعا
و صورا كنفح إكسير لجمالياتها متأبطة طاقة الإيحاء و التأويل
على جسر مقاربات استقرائية
و على سبيل المثال لا الحصر
غوصك في دلالة الجملة القائلة في قرائتك هذه
ب،، ورؤيته التي اتسمت في الختمة بالأملية المليئة بالعدمية في تصوري ،،،
من هنا أرى أن الصورة الشعرية المكتملة الجوانب تفرض نفسها كإنجاز منظور و مسموع
ممتد بين الظاهر و المجرد الذي ينطلق من الذهني إلى الخاص اللفظي
خاصة و نحن نعيش خفوت جمالية الصورة في الأشكال الأدبية شعرا و نثرا ،،،
و يبقى الناقد جوتيار تمر من المحسوبين على رؤوس الأصابع الذين يجيدون
طرحا مغايرا في مقاربة النصوص على مستوى ازدواجية الجملة التماثلية
في دلالاتها العميقة جدا ،،

سَعِدَ النقد بهامة باسقة من أمثالك ،،،

لك كل المحبة و التقدير جو ،،،


الحمصـــــــــي

[عبدالرحيم الحمصي]

غابات الحلم موطني

تسقي براعم فنني


و الحب أقوى من الموت ،،،


قصيدة جميلة

شكرا لحضورك
اللطيف

الف تحية

أديبنا الراقي محمود أبو أسعد ،،

محبتي
و تقديري
و هذا الحضور بين نزفي
نزفنا ،،


الحمصــــــــي