أخي عاطف : أهنئك على قصيدتك ...فيها ابوة زاخرة وعاطفة ثائرة واقتدار في التصوير والتقسيم لاقتناص المعيش النفسي لاب خائف على ابنته من .... بكل ارتجاجات اللحظة النفسية والوجودية الغريبة والرهيبة ...القصيدة ناجحة الا في نهايتها ...غلبتك ولم تستطع المفتاح في القفل ...هل اشتغلت عليه وارهقك ؟ لا ادري :
قلت :قولي لجنسك إنني
متحفزٌ
من رام عيشًا
لا يجول بشقتي
إلا ابنتي...
النشاز في كلمة : " عيشا " تصور لو كانت غدرا ...من رام غدرا لايجول بشقتي ..يصبح الخوف على البنت له ما يبرره عوض العيش الذي يريده الجميع .تقبل فائق اعجابي.سامي.