لوحة فنية مموسقة ، وسرد محكم ،
زمكانية النص مفتوحة ... قد تكون الأحداث قابلة للتنفيذ في أي زمان وأي مكان
الرمزية : قابلة لتأويلات عدة ، وإن ظهرت على شكل العاشق أو السرطان والموت
والجميل في تداعيات العقد أن يكون بداية التنوير متمثلة في اسم ابنها " سليم "
وسليم هو الامتداد الأجدر لاستكمال رحلات التكريم وفتح بوابة الوزارة التي اقتربت منها الأم ،
ولعل الأم هنا ترميز للأمة في لحظات الوعكة ، لكنها أبداً لم تنس تاريخها ومجدها ذلك العريق الممتد في قلب وعقل الأبناء الأحرار والذين تشبعو ا من الدفء وحضن النشأة الكريم ، والقبلة من الأمومة دليل الحب والعطاء
رائع ياخالد ... أبدعت
تقبل تحياتي وتقديري
محمد الشحات محمد