ما هَمَّــهُم في واجبٍ
هَذْيُ مقالِ مَــنْ هَذَى
ماتوا ســـــيوفاً حُرَّةً
كيما يعيــشوا كالحِذا
إذْ رُبَّ عَيْــشٍ عَطَنٍ
وَرُبَّ مَوْتٍ كالشَّذى
سِيّان إنْ حَلَّ الرَّدى
بِكفِّ ذا أو كَـــفِّ ذا
سلام عليك ايها الحبيب الكبير
اخي مصطفى السنجاري
وتبقى الآمة تعطي في الشدائد فلذات اكبادها ليكونو مثالا في الفداء والتضحية
ويفوق عبير وشذى دماهم المسكوبة شذى الياسامين والريحان
ولتفتح ابواب الجنة وابواب الآرض ايضا وتتحرر مما دهاها
تقديري اخي الحيب وشكرا على جمال خفتك وروعة ادائك