سيدي الدكتور الفاضل شدني ما كتبت بقوة لأتفاجأة في نهاية الخاطرة برحيل رفيقة دربك ..سيدي مؤلم جدا ما كتبت وموجع ولكنك كما كتبت كعيني طفل أو دب صغير جميل ذاك الشعور فالطفال هم بركة المكان وطاقته الجميلة وغده المشرق وأنت سيدي ستبقى بين عائلتك الغد الجميل الذي يحمل حكمة ودفء الأمس وروعته وبيدك شعلة شمس وضوء نهار وستيقى تنير دروب الآخرين بحكمتك وحتى صمتك ! أرجوك أكمل ذاك البوح الرائع واكتب مزيدا من الكلمات العذبة التي تليق بدب صغير فكيف بدبين !!