[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
Tramway & Victoria Hotel
إحدى حافلات الترام الفرنسية الصنع تمر أمام أوتيل فيكتوريا الكبير .
صورة نقية جداً لفندق فيكتوريا الكبير بدمشق ملتقطة من الغرب الى الشرق و تبدو إحدى حافلات الترام الفرنسية الصنع لخط الشيخ محي الدين تمر أمام أوتيل فيكتوريا الكبير عندما كان جسر فيكتوريا واضحاً للعيان قبل تغطية النهر . والحافلة قادمة من ساحة المرجة و متوجه الى شارع ( فؤاد الأول / بورسعيد فيما بعد ) عند زاوية فندق فكتوريا الكبير أواخر العشرينات بعد دخول طراز الترام الجديد .. و بُعيدَ إعمار حواجز النهر ، والجسر الجديد سنة 1924 – 1925 للميلاد . ويبدو عند زاوية الفندق عمود الكهرباء الضخم ( الرباعي القوائم ) والذي يحدد إحداثيات فترة وقوع حقبة الصورة .
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
وأستطيع القول أن خستاخانة الشام هذه من أول المشيدات الحكومية ( الميرية العثمانية ) التي تواجدت حسب الترتيب الجغرافي لمحلة بوابة الصالحية ....وليس التزامن التاريخي لها .
يمتد بنائها الضخم من بداية زاوية ( بوابة الصالحية ) الى بداية طريق الجبهة خانة ( الجبخانة ) والذي تحول اسمه فيما بعد الى شارع ( المجلس النيابي ) . ويظهر بالصورة الجوية الملتقطة من احدى طائرات سلاح جو جيش الشرق الفرنسي عام 1920 ، المبنى الضخم للمشفى والذي شُـيد عام 1865 للميلاد .
Ahmet Hakeem
استاذ عماد .اين مكان المشفى العثماني ؟
الجواب :
بوابة الصالحية .
كانت هذه المحلة بالماضي تسمى باب الصالحية .. لأنها المنفذ الى قرية الصالحية بسفح جبل قاسيون .. وهي همزة الوصل بين صالحية الشام .. وبين دمشق القديمة ، و ما زال أهل الشام حتى يومنا هذا يحتفظون بهذا الاسم .. ( بوابة الصالحية ) .
أول المشيدات التي أقيمت في محلة بوابة الصالحية خارج أسوار مدينة دمشق القديمة :
المشفى العسكري ( الخستاخانة الميرية العثمانية )
ندق الشرق عام 1927 بعد احتراقه بالكامل و افتُتح عام 1928م ،وفي اقصى يسار الصورة نرى جزء من تصوينة نهر بردى ، و في اقصى اليمين التروماي ، ويحتل الخلفية جبل قاسيون
Damascus 1930 - 1950 - a wonderful picture of Marja Square, appears in the image of the right building, Telegraph and the judicial building and building (aomaeya hotel) (Omar Khayyam now) and part