السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اننا كبشر في فطرتنا نكره الظلم ونحب العدالة اينما كانت فربما رمزية سفينة الحرية تعبر عن هذا المبدأ الإنساني اولا
ثم إننا كعرب ومسلمين نعلم بالصوت والصورة معاناة الشعب الفلسطيني وخاصة الشرائح المضطهدة وليست الوصولية لذا فإن المبدأ للتعاضد والتكاتف النفسي والمادي يقدم من خلال سفينة
تعبر مخاضات كثيرة الان كالشيخ والبحر الرواية العالمية مجازا
ثالثا اننا كإنسان نرتقي نحو المساعدة والتطوع بلا مقابل ولا انتظار للهدم بل البناء فلو قامت القيامة علينا غرس الغراس فن الإمل باعث ودافع نحض عليه وهذا يعيق مبدا الاستسلام والانتحار واليأس
واخيرا شكرا لمنى الراعي على ما قدمت ونقلت من حقائق على ارض الواقع من تجارب تواكب الزمان وتتضامن مع مشاعر مختلفة الجنسيات والعقائد لإن الحياة للجميع .
وفاء عبد الكريم الزاغة