انه ذبحها على محراب انانيته
قال لها احبك وغاب....
لن تغفر له ضياع شعاع محبتها...
مجرم العواطف وناحر البرائة هو.....
لن تغفر له وربما....
قتلته بسهام اهمالها له وربما كان انتقاما اكبر وفي قمة الهدوء.......
عاش قلمك يزرع العواطف الراقية.....
من قال أنه هو من ذبحها ؟؟
هل هو دفاع أنثى عن الأنثى؟؟
ورغم كل ما فعلت لم تتخلص منه !!
تحياتى
يحيي هاشم
يا قاتلى فلتنتظر وامنح قتيلك بضع ثوان
واخض السيف قليلا اننى ماعدت أبصر من