شكرا لك أخي عبد الله
وإن كنت أعتقد أن الرياضة بريئة براءة الذئب من دم يوسف عليه السلام
فقد حث على ممارستها شرعنا الحنيف ، ولها خصالها وفوائدها
أظن السياسة هي التي أفسدت الرياضة كما أفسدت الأوطان ورهنت مستقبل الشعوب
والسياسة لم تترك شيئا إلا أفسدته ، والملوك إذا دخلوا قرية عاثوا فيها الفساد
وحتى الرياضة لم تسلم من حساباتهم
أما الرياضة كرياضة فهي المجنى عليها
وأتباعها ومحبيها ضحايا سياسييها.
تحياتي ....والسلام عليكم