المقال في حد ذاته يستحق العودة إليه كما أشارت الشاعرة الكبيرة العزيزة ريمه الخاني القراءة أكثر من مرة ففيه من الأمور الطيبة الكثير والتي تدعو إلى
النصح والإرشاد ونبذ التقليد وعدم التبعية المطلقة دون تفكير وليس تكفير.
نحن في حاجة ماسة إلى الحب بكل أنواعه الإنساني والأسري والاجتماعي النابع من الداخل
ليس حبا مقلدا أو على طريقة موافقون.
من يرفعون راية الحب في أنحاء متفرقة من العالم هم الذين يقتلون ويبيدون ويقطعون الأوصال مثلما
الحال في العصابة العبرية الصهيونية التي قطعت أوصال الإنسان والأرض بفلسطين المحتلة.
وهناك الولايات المتحدة التي تسهل كل الطرق للبطش والقتل واستخدام كافة المبيدات الإنسانية
كما حدث لدخول بغداد وفي أماكن عدة.
الحب مطلو ب بإلحاح ولكن الحب النابع من القلب من أجل الحب الإنساني وليس حب التقليد
سلمت يمناك أخي