لا عليك أيها الغالي العزيز
فما موضوعي سوى إنطباع شخصي موافق لوجهة نظرك المحببة إلى قلبي
وليست بذات استقلالية بل منبعها من فيض نهرك ، ولا ينفصل المصب عن المنبع أبداً
تحياتي إليك وإلى كل عراق العراقة والتاريخ ؛ لملم الله جراحه وأطلق الباري صراحه
وهو عائد لا محالة ؛ لأن الكبير يمرض ولا يموت
احترامي وتقديري