لقاء الفرسان مع د.رائد الحمدو

[جريح فلسطين]

ـــــــــــــــــــــــــــــ



العائلات الشرقية اليوم دخلها الإعلام الاجتماعي المضلل من بوابة المسلسلات التركية..
الفتاة تحضر حفل زفافها وهي حامل أوبرفقة طفل..
والحياة الاجتماعية التركية قريبة من حياتنا..
إنها نوع من تشجيع الفتيات على الحمل خارج الحياة الزوجية..
مجتمعنا بات قاب قوسين أو أدنى من حدوث ذلك..
خاصة في المرحلة العمرية الخطرة..
فإذا ماوجد تساهل اجتماعي حول ذلك سنحتاج للكثير من دور رعاية اللقطاء..
الإعلام له دور كبير..
السينما المصرية لعبت الدور الأبرز..
المسلسلات التركية تتابع الدور نفسه..
لهذا أنا مع الزواج المبكر..
ومع تخفيف أعباء الزواج..
ومع تعدد الزوجات..
مجتمعنا ليس متروكاً..
ومن استراتجيات اليمين الأمريكي الصهيوني أن تكون قيادة العالم بيد أبناء الزنى..
وللحديث بقية..

أما هذه فانا معك ...ومن شدة حزني أتساءل :
هل التيا المعاكس للشرفاء يصل صوته ويجد أذنا سامعة؟ كيف إذن؟ اتساءل فقط...
حياك الله
غزة