حقاً ما تقولين، أختي الكريمة ... ريمة،
و اعذريني أن نبشت ألماً يتحرّق بين جوانحنا، و لكنّه التكليف الإلهي منذ آدم لنا نحن البشر، نحن خلفاء الله في الأرض، حملنا الأمانة، و علينا أن نقوم بحقوقها، نحاول أن نجعل الحياة الدنيا أسعد، و أكثر استقامة.
بورك حرصك على كل كلمة تكتب، و هذا واجبنا: إن أُريد إلا الإصلاح ما استطعت، و نحن نملك الكلمة- وهي السلطة الوحيدة التي أعطانا الله - نحن الأفراد-
و إلى الأمام بعون الله.