لاغرابة مما نسمع ونرى ولكن الغرابة اننا نساق كما يساق الغنم لتحتفنا!!!
وأظن أن الأطباء في الشقيقتين سوريا والأردن قد انتبهوا إلى زيادة عدد الإصابات بمرض التوحد بين أطفال العراق -بعد الاحتلال - الذين يغادرون العراق لعمان أو دمشق للعلاج، وقد ازدادت الشكوك بشأن بعض المضادات واللقاحات التي يأخذها المواطن في العراق...
وغيره من الأمراض الغريبة التي ما كان العراقيون يعانون منها قبل العدوان الأمريكي - الصهيوني
وغير هذا وذاك، هناك عشرات السموم التي يحقن بها المعتقلون لدى فترة احتجازهم ،
وأتساءل: لو كانت هذه الشركة عربية، كم دولة عربية قبل أمريكا ودول أوربا كانت ستلاحقها قانونيا، بل وستطلب القائمين عليها باعتبارهم مدانين بجرائم ضد الإنسانية ؟!!
أرى نشرها عبر إيميلاتنا لكل من نعرفهم، وتعميمها على كل المواقع والمنتديات لتصل لأكبر عدد من المواطنين

لك الشكر والتقدير دكتور
غزة