لافراقاً بل لقاء
(( بعون الله ))
***
مساء الخير أستاذنا المُبدع
مع فائق حبي وتقديري
لافراقاً بل لقاء
(( بعون الله ))
***
مساء الخير أستاذنا المُبدع
مع فائق حبي وتقديري
ربِّ اشرَح لي صدري * ويسِّر لي أمري * واحْلُلْ عقدةً من لساني * يفقهوا قولي
http://i459.photobucket.com/albums/q...5/b7b1d37b.gif
المبدع هشام..........
في البدء توقفت عند الواو التي بدأت بها القصيدة، وعندما وجدتها تتكرر قلت ربما انها لم تعطي الكثير للنص، لكن بعد قراءة ثانية وجدتها بحق تستجدي المتلقي ليتعمق فيها لا ليمر عليها مرور الكرام، فهي في البدء تخلق تلك الحالة من الاستفزاز الذهني الحسي الذي يجبر المتلقي على تقصي ماهية البدء بها، نصك يبرهن على قيمة معجمك .
محبتي
جوتيار
- أمر على الديار ديار ليلى ... أقبل ذا الجدار وذا الجدارا
- وما حب الديار شغفن قلبي ... ولكن حب من سكن الديارا
مجنون ليلى
الســلام عليكم
داعبتني روائح عبق حرفك فاتيت
من بعيد مددت الخطى لأرى..لأشتم بكل قوتي عطرا احاط بأنفاسي
حرفك ناضح وفكرك جامح ..وبين السيل وزمجرة السطوة احتار فكري
اسطورتك رائعة من روائع الأيام
و لحياة اللحظات والثوان
قلت فأجدت وفي مكنوناة القلوب سكنت
وقّعت حضورا ونشرت حبورا
ولي ولغيري سيبقى بساط الزهر للحب توقيعا لبصمة
هشام أيوب موسى
لك أرفع القبعة ولك التحية بعدها
الشاعرة ناديه الزوين
//////////////////
المفاجأة .. هذا الرد المفعم بالأحساس والصادق في الكلمات والمتوازي مع النبضات ، أشكرك لهذا الأختراق للنص وهذه الكلمات التي جعلتني أنتشي مراراً وانا أقرها مرة تلو مرة .. ناديه لك في القلب مكانة لا تنسى ..!!
مع الاحترام
هشام
11:15 بتوقيت البحر .. الرابع من رمضان
- أمر على الديار ديار ليلى ... أقبل ذا الجدار وذا الجدارا
- وما حب الديار شغفن قلبي ... ولكن حب من سكن الديارا
مجنون ليلى