الشّاعر العاشق
" ظميان غدير "



سلام الله عليك ورحمته
ها أنذا أفي بالوعد وأسجّل الوقوف الأوّل
على رائعتك هذه .

الأبيات الأخيرة ممتازة ورائعة جداً ، رغبتُ
باقتباسها ولكن لا أعلم بالأدوات هنا كثيراً .

ولاحظتُ أن القصيدة خالية من " الغدير " و" الهيفاء "
علامَ يدلّ هذا ؟! نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أسعد الله مساءك بكل خير وتقبّل مشاركتي
الأولى هذه .
دمتَ بوداد من الأحبّة أيّها العاشق نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





" صوت الإيمان "