عملت صاحب محل للزهور أربعة وعشرون عام والى اليوم خاطبت الاف الزهور لكنكم أجمل وأعطر منها وكم كانت رحلة ممتعة ايقظت ماكان مدفون داخلي حرك خلجات قلبي عدت الى قلمي وريشتي
كم أعشق أن يخلد اسمي كما خلد دافنشي بلوحة الجوكندا ونزار قباني بقصائده أن انشر كل ماكتبت ان أرى مسلسل تلفزيوني يروي ماكتنبت من تراثنا الشعبي في بلدي الحبيب أن أرسم كل آثار سوريا الحبيبة أن ادخل موسوعة غينس بعدد اللوحات المرسومة عن آثار سوريا أن أتنقل بين دول العالم كسفير لآثارها أن نلتقي بمعسكر ثقافي ولو ليوم يجمع فرسان الثقافة المدافعون عن وجودنا
حياكم الله يافرسان الوطن ضيافتكم لنا زادتنا فخرا شرفا لي أن أكون أحد أعضائكم
الفنان التشكيلي سمير قريطبي