السلام عليكم
نتابع سلسلة جديد الابحاث على ان نورد السلسلة كاملة ان شاء الله لاحقا بموضوع مستقل مع روابطها في منتدانا القديم
انسان آلي لحمل المسنين في اليابان الى أعلى الدرج قد يستطيع انسان آلي يطوره علماء اليابان ذات يوم حمل المسنين والمعاقين ليصعد بهم الى أعلى الدرج.
طوله 1.28 متر وهو في الاساس مقعد يتحرك على ساقين آليتين. يجلس المسن او المعاق على المقعد ويتحكم فيه باستخدام زوج من عصي التحكم.
وصرح الباحثون بان الامر سيستغرق خمسة أعوام أخرى قبل أن يتمكن المسنون من استخدام هذا الانسان الآلي لان الجهاز الحالي بطيء ويحتاج تعديلات حتى يستطيع حمل اوزان ثقيلة.
وقال اتسو تاكانيشي استاذ الهندسة الميكانيكية بجامعة وسيدا بطوكيو في مؤتمر صحفي يوم الاربعاء "بدأنا هذا البحث لنوفر مستوى جديدا من القدرة على التحرك للمسنين والمعاقين."
توصل فريق علمي بمركز الأبحاث في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض إلى اكتشاف علمي جديد يتمثل في تحديد جين ينتشر بين مرضى سرطان الرئة السعوديين بمعدلات كبيرة، ما يؤدي إلى زيادة الأوامر والسيالات داخل الخلية، الأمر الذي ينتج عنه نمو الخلايا السرطانية وتكاثرها.
وأوضحت الدكتورة خولة الكريع، كبيرة علماء أبحاث السرطان ورئيسة الفريق العلمي، أن البحث شمل فحص عينات مأخوذة من 50 مريضاً سعودياً مصابين بسرطان الرئة المتقدم عبر استخدام تقنية مصفوفات الأنسجة والتحليل الجيني، ووجد الفريق أن 70 في المائة من الحالات تظهر زيادة في جين يدعى E.G.F.R في أنسجة الرئة تؤدي زيادة نشاطه إلى نمو الخلايا السرطانية وتكاثرها. كما وجد الفريق العلمي زيادة في النسخ الرقمية للجين عند 15.3 في المائة من الحالات.
وقالت الدكتورة الكريع ان الجين المكتشف نال أخيرا اهتماما من الأوساط الطبية العالمية بعد أن قامت منظمة الغذاء والدواء الأميركية عام 2004 بالتصديق على دواء يسمى IRESSA، وهو نوع من الأدوية الجديدة التي يطلق عليها الأدوية الموجهة، ما يعتقد أنها تمنع نشاط هذا الجين الذي يتسبب في نمو وتكاثر الخلايا السرطانية خاصة سرطان الرئة.
وبينت الدكتورة الكريع أن دراسات عالمية نُشرت أخيرا أظهرت تفاوتاً في الاستجابة لهذا الدواء بين مرضى سرطان الرئة من أعراق مختلفة، حيث بلغت نسبة الاستجابة به لدى الأميركيين والأوروبيين من 1 إلى 5 بالمائة فيما وصلت الاستجابة لدى اليابانيين إلى 20 بالمائة. وارجعت سبب التفاوت في النتائج العلاجية إلى وجود تفاوت في طفرة معينة تحدث للجين تسمح للدواء بالدخول إلى الخلية وتثبيط النمو فيها.
وفرضت نتائج الدراسات العالمية على الفريق العلمي السعودي البحث عن أي طفرات في الجين المذكور ما تبين معه أن 2 في المائة من الحالات التي تم فحصها سعودياً لديها طفرة في الجين وهي نسب متدنية مشابهة للمعدلات الأميركية.
[img]
http://www.asharqalawsat.com/2006/04/18/images/front.358873.jpg[/img]
الاستنساخ ... من هندسة النسج إلى بناء الأعضاء
الاستنساخ ... من هندسة النسج إلى بناء الأعضاء
إعداد الدكتور: زاهر الشاهر
اختصاصي بالجراحة العامة
تناقلت وسائل الإعلام منذ أربعة شهور توصّل علماء كوريون إلى نسخ الخلايا الجذعية. وللاطلاع على هذا البحث ومعرفة الحقيقة العلمية وراءه ومن ثم نشر هذه المعلومات للزملاء في سوريا تمّ البحث عبر الإنترنت عن مراجعات علمية حول الاستنساخ مع التدقيق في البحث العلمي الكامل لهذا الاكتشاف وكانت مقالتنا هذه خلاصة لعدة مراجع حول موضوع الاستنساخ.
من أكثر المشاكل الطبية تكلفة وصعوبة هي فقدان النسج أو القصور العضوي النهائي. والحل لهذه المعضلة كانت بنقل الأعضاء من شخص لآخر أو لنفس الشخص من مكان سليم لمكان مصاب أو استخدام الأجهزة الميكانيكية كالمفاصل الاصطناعية أو الكلية الاصطناعية. ويتمّ التعويض أحياناً بالدواء للمنتجات الاستقلابية للنسج غير الوظيفية كالأنسولين مثلا.ورغم التطور الهائل في هذه العناية الطبية فمازال هناك الكثير من العقبات والمشاكل, فنقل الأعضاء محدود لقلة عدد المتبرعين, إضافة لارتباطه بالتثبيط المناعي واختلاطا ته. كما أن استخدام المواد الصناعية محفوف بخطر الإنتان وسوء بقاء المادة.
عند وضع البدائل الصناعية للأطفال لا تنمو معهم. فكان لابد من التوجه نحو الهندسة النسيجية كحلٍّ لفقدان النسج أو قصور الأعضاء.
تشمل الهندسة النسيجية استخدام النسيج أو الخلايا النوعية للعضو من أجل زراعتها وتكاثرها في المخبر على أمل أن يأتي يوم نتمكن فيه من إعادتها للنسيج الحي من أجل إصلاح العيب فيه. وهكذا تمّ مزج خلايا من نسج مختلفة في محتوى(مطرس matrix ) اصطناعي لإنتاج نسج حية .
114 ألف حمالة صدر للتوعية حول سرطان الثدي قال منظمون في قبرص الأحد إنهم شكلوا أطول سلسلة في العالم من حمالات الصدر بغرض رفع التوعية حول سرطان الثدي والدخول إلى موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية.
وضرب الناشطون بالسلسلة المشكلة من 114 ألف حمالة صدر الرقم القياسي السابق الذي أحرزته سنغافورة عام 2003 بـ79 ألف حمالة صدر.
وقالت غينا غيللر، ناشطة في مجموعة محلية لدعم مرضى السرطان وهي الجهة المنظمة للحملة، "نعلم كم من حمالات الصدر لدينا، لقد حققنا الرقم القياسي."
وشارك المئات من سكان المدينة الساحلية الصغيرة في تشكيل السلسلة ذات الألوان الزاهية من حمالات الصدر التي جاءت في شكل تبرعات من جميع أنحاء العالم.
وتُكتشف في قبرص سنوياً 300 حالة إصابة جديدة بسرطان الثدي الذي يرى الأطباء أن اكتشاف مبكرا يضاعف فرص الشفاء والنجاة منه.
وقالت الناشطة لويسا فان رويج "السرطان لا يقتل بالضرورة ولكن الإهمال يفعل."
وأنخرط العديد من الحضور في البكاء عندما تلت الناشطة رسالة دعم للمشروع من مريضة تحتضر بسرطان الثدي.
وكتبت المريضة رسالتها في حمالتي صدر ربطتا معاً، واحدة تعود إليها وأخرى لوالدتها التي توفيت بالمرض ذاته.
[img]
[/img]
/1/2006 - ... دولة جوجل وأصفارها المئه!